الأهلي يقرر الاستغناء عن شريف إكرامي
الجمعة 01/يوليو/2016 - 05:09 ص
طلب الهولندى مارتن يول، المدير الفنى للأهلى، من إدارة النادى الاستغناء عن خدمات شريف إكرامى، حارس مرمى الفريق، بنهاية الموسم الحالى، بعد أن أبدى عدم قناعته بالمستوى الفنى لحارس الأهلى رغم أنه ظل أساسيا داخل القلعة الحمراء طوال السنوات الماضية، قبل أن يتسبب فى الهدف الثانى لأسيك أبيدجان فى المباراة التى أقيمت بين الأهلى والفريق الإيفوارى مساء الثلاثاء الماضى فى دورى الأبطال.
وأصبح التعاقد مع حارس مرمى خلال فترة الانتقالات الصيفية هدفا حيويا داخل النادى، بعد أن جدد يول طلبه بتدعيم الصفوف بحارس يمتلك القدرات التى تؤهله لحماية العرين الأحمر، حيث أبدى تحفظه على مستوى البديل أحمد عادل عبدالمنعم وكذلك مسعد عوض الحارس الثالث.
وتكمن الأزمة فى أن تعاقد الأهلى مع أحمد الشناوى حارس الزمالك محفوف بالمخاطر، ليس فقط لأسباب مادية، حيث إن الشرط الجزائى الموجود فى عقد اللاعب مع ناديه يقترب من الـ٢٠ مليون جنيه، بجانب أن رحيله لأحد الأندية الخارجية قبل العودة للأهلى سيستغرق وقتا طويلا، بالإضافة إلى أن اللاعب أحد أبناء مدينة بورسعيد والنادى المصرى فى ظل الحساسية الخاصة بين الناديين منذ مذبحة بورسعيد عام ٢٠١٢ وسقوط ٧٤ من جماهير النادى ضحايا للحادثة الأكثر دموية فى تاريخ الكرة المصرية.
ومن ناحية أخرى تم تأجيل جلسة رئيس النادى والمدير الفنى بسبب مرض محمود طاهر وسيتم عقدها خلال الأيام المقبلة.
وأصبح التعاقد مع حارس مرمى خلال فترة الانتقالات الصيفية هدفا حيويا داخل النادى، بعد أن جدد يول طلبه بتدعيم الصفوف بحارس يمتلك القدرات التى تؤهله لحماية العرين الأحمر، حيث أبدى تحفظه على مستوى البديل أحمد عادل عبدالمنعم وكذلك مسعد عوض الحارس الثالث.
وتكمن الأزمة فى أن تعاقد الأهلى مع أحمد الشناوى حارس الزمالك محفوف بالمخاطر، ليس فقط لأسباب مادية، حيث إن الشرط الجزائى الموجود فى عقد اللاعب مع ناديه يقترب من الـ٢٠ مليون جنيه، بجانب أن رحيله لأحد الأندية الخارجية قبل العودة للأهلى سيستغرق وقتا طويلا، بالإضافة إلى أن اللاعب أحد أبناء مدينة بورسعيد والنادى المصرى فى ظل الحساسية الخاصة بين الناديين منذ مذبحة بورسعيد عام ٢٠١٢ وسقوط ٧٤ من جماهير النادى ضحايا للحادثة الأكثر دموية فى تاريخ الكرة المصرية.
ومن ناحية أخرى تم تأجيل جلسة رئيس النادى والمدير الفنى بسبب مرض محمود طاهر وسيتم عقدها خلال الأيام المقبلة.