السعودية تورد كامل كميات النفط إلى مشتري آسيا في يناير
الإثنين 11/ديسمبر/2017 - 09:25 ص
رويترز
طباعة
قالت خمسة مصادر مطلعة اليوم الاثنين إن السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم ستورد كامل الكميات المتعاقد عليها من الخام إلى خمس شركات تكرير آسيوية في يناير كانون الثاني.
ويساعد استقرار إمدادات النفط السعودي إلى آسيا في تلبية الطلب القوي في المنطقة في ظل تباطؤ التدفقات من أماكن مثل أوروبا والولايات المتحدة.
كانت شركة النفط الوطنية أرامكو السعودية رفعت الأسبوع الماضي الأسعار لجميع أصناف النفط الخام المتجهة إلى آسيا في يناير كانون الثاني بما يتماشي مع قوة الطلب.
وتظهر بيانات رويترز أن علاوة الخام العربي الخفيف عند أعلى مستوياتها منذ سبتمبر أيلول 2014.
وقامت المملكة العضو في أوبك بتوريد كامل الكميات المتعاقد عليها من الخام إلى ثلاث شركات تكرير آسيوية للتحميل في ديسمبر كانون الأول. لكنها قلصت الإمدادات إلى ثلاثة مشترين يابانيين على الأقل ومشتر في كوريا الجنوبية بواقع عشرة بالمئة وذلك لشتى درجات الخام السعودي تحميل نوفمبر تشرين الثاني في الوقت الذي انخفض فيه الإنتاج بسبب أعمال صيانة في حقول نفطية.
وقال مصدر مطلع إن شركة تكرير واحدة في شمال آسيا على الأقل لم تتلق مخصصاتها الشهرية بعد لكنه أضاف أن من المعتقد أن المملكة راغبة في تلبية طلبات المشتري.
وطلبت جميع المصادر عدم ذكر أسمائها لأنها غير مخولة بالحديث إلى وسائل الإعلام.
ويساعد استقرار إمدادات النفط السعودي إلى آسيا في تلبية الطلب القوي في المنطقة في ظل تباطؤ التدفقات من أماكن مثل أوروبا والولايات المتحدة.
كانت شركة النفط الوطنية أرامكو السعودية رفعت الأسبوع الماضي الأسعار لجميع أصناف النفط الخام المتجهة إلى آسيا في يناير كانون الثاني بما يتماشي مع قوة الطلب.
وتظهر بيانات رويترز أن علاوة الخام العربي الخفيف عند أعلى مستوياتها منذ سبتمبر أيلول 2014.
وقامت المملكة العضو في أوبك بتوريد كامل الكميات المتعاقد عليها من الخام إلى ثلاث شركات تكرير آسيوية للتحميل في ديسمبر كانون الأول. لكنها قلصت الإمدادات إلى ثلاثة مشترين يابانيين على الأقل ومشتر في كوريا الجنوبية بواقع عشرة بالمئة وذلك لشتى درجات الخام السعودي تحميل نوفمبر تشرين الثاني في الوقت الذي انخفض فيه الإنتاج بسبب أعمال صيانة في حقول نفطية.
وقال مصدر مطلع إن شركة تكرير واحدة في شمال آسيا على الأقل لم تتلق مخصصاتها الشهرية بعد لكنه أضاف أن من المعتقد أن المملكة راغبة في تلبية طلبات المشتري.
وطلبت جميع المصادر عدم ذكر أسمائها لأنها غير مخولة بالحديث إلى وسائل الإعلام.