أهلي طوخ لوزير الرياضة ملعب يؤجر بالساعة والأخر مغلق حتى قيام الساعة
الجمعة 01/يوليو/2016 - 12:11 م
بعث لنا أحد القراء باستغاثة لوزير الرياضة المهندس خالد عبدالعزيز يقول في استغاثته أن أحد الأصدقاء دعاه ليله أمس لحضور نهائي الدورة الرمضانية بقرية طوخ بمحافظة القليوبية ، وفي البداية اعتقدت أنه مركز شباب القرية ولكن فوجئت أنه في قرية أنشأه أحد أفراد القرية ويؤجره بالساعة للشباب وطوال شهر رمضان خصوصا الدورة الرمضانية حيث أن الدورة تقام ليلاً وعلى الكشافات الليلية.
وفي المقابل يوجد مركز شباب بقرية طنبشا بطوخ ،وهو عبارة عن حجره يجلس بها الموظفين ولكثرتهم لا تكفى يجلسون على حصيره من البوص خارج الحجرة، وحجره أخرى ولكن مكسره وبها بعض القطع من الحديد وعاصيتان غليه وكراسي مكسره ودور علوي به غرفه مكتوب عليها مكتبه وعليها قفل حديد لا تفتح أبدا ولا يدخلها أحد ، وملعب عبارة عن قائمين حديد للجول وأرضيه تراب ناعم جدا ولا يستخدمه أحد ألا بعض الصبية الصغار كل حين وحين، ومكتوب عليه مركز شباب طوخ طنبشا المطور وهذا حال جميع مراكز الشباب المنتشرة بالريف كما أراها في كافه الجمهورية والسؤال من المسئول عن هذا هل لا يوجد ميزانيه لمراكز الشباب وليس تطوير اليافطة فقط ومن المسئول عن عدم تواجد اى نشاط رياضي ولا ثقافي ولا أي شئ وهى فقط مكان مظلم لا يسكنه سوى الخفافيش في الحقيقة، ولكن ورقيًا تجد كل مراكز الشباب بها أنشطه لا حصر لها دورات وندوات وحفلات ،وعلى الورق، وحتى عندما قام وزير الشباب بعمل رحلات لتنشيط السياحة تابعه لمراكز الشباب من الذي سافر في هذه القوافل يا وزير الشباب طبعًا لا تعرف شئ لأنك أرسلت خطاب من الوزارة إلى مراكز الشباب والرياضة بعمل قوافل وخلافه وقام القائمين على هذه المراكز بعمل كشوف تم وضع المعارف والمحاسيب وباقي القرية لا يعرفون عن ذلك شئ لأنها مدعومة من الدولة وميزانيات تصرف كل عام عن أنشطه وهميه ومرتبات لكم من الموظفين من نساء ورجال لا عمل لهم مثل أقرانهم في وزارات أخرى وظيفتهم التوقيع بالحضور والانصراف ، والسكوت على الفساد والقابعين في كل مصلحه كأنها ورث أبوه لقد أصبح الناس يقولون أن الفساد مسئوليه الدولة ولكن أيضا مسئوليه المجتمع .
وفي المقابل يوجد مركز شباب بقرية طنبشا بطوخ ،وهو عبارة عن حجره يجلس بها الموظفين ولكثرتهم لا تكفى يجلسون على حصيره من البوص خارج الحجرة، وحجره أخرى ولكن مكسره وبها بعض القطع من الحديد وعاصيتان غليه وكراسي مكسره ودور علوي به غرفه مكتوب عليها مكتبه وعليها قفل حديد لا تفتح أبدا ولا يدخلها أحد ، وملعب عبارة عن قائمين حديد للجول وأرضيه تراب ناعم جدا ولا يستخدمه أحد ألا بعض الصبية الصغار كل حين وحين، ومكتوب عليه مركز شباب طوخ طنبشا المطور وهذا حال جميع مراكز الشباب المنتشرة بالريف كما أراها في كافه الجمهورية والسؤال من المسئول عن هذا هل لا يوجد ميزانيه لمراكز الشباب وليس تطوير اليافطة فقط ومن المسئول عن عدم تواجد اى نشاط رياضي ولا ثقافي ولا أي شئ وهى فقط مكان مظلم لا يسكنه سوى الخفافيش في الحقيقة، ولكن ورقيًا تجد كل مراكز الشباب بها أنشطه لا حصر لها دورات وندوات وحفلات ،وعلى الورق، وحتى عندما قام وزير الشباب بعمل رحلات لتنشيط السياحة تابعه لمراكز الشباب من الذي سافر في هذه القوافل يا وزير الشباب طبعًا لا تعرف شئ لأنك أرسلت خطاب من الوزارة إلى مراكز الشباب والرياضة بعمل قوافل وخلافه وقام القائمين على هذه المراكز بعمل كشوف تم وضع المعارف والمحاسيب وباقي القرية لا يعرفون عن ذلك شئ لأنها مدعومة من الدولة وميزانيات تصرف كل عام عن أنشطه وهميه ومرتبات لكم من الموظفين من نساء ورجال لا عمل لهم مثل أقرانهم في وزارات أخرى وظيفتهم التوقيع بالحضور والانصراف ، والسكوت على الفساد والقابعين في كل مصلحه كأنها ورث أبوه لقد أصبح الناس يقولون أن الفساد مسئوليه الدولة ولكن أيضا مسئوليه المجتمع .