عذراء الطالبية لـ "محكمة الأسرة": هتك عرضي ورفض تطليقي
الأربعاء 20/ديسمبر/2017 - 12:08 م
أحمد مبروك
طباعة
فتاة في العقد الثاني من عمرها تسكن بجوار رجل مسن بمنطقة الطالبية، ليقوم هذا الرجل المتزوج من زوجتين بالتعرض لها فى دخولها وخروجها من منزلها رغم أنها فى سن أولاده، وكثيرا ما يلقيها بعبارات ساخنة وتعليقات مليئة بالإيحاءات الجنسية.
بداية مأساة هذه الطفلة بحسب وصفها أمام محكمة الأسرة بإمبابة بمحاولات فاشلة من جارها المسن بالتحرش بها فى الباطن فكان يقوم بمغازلتها وأمام الناس يعاملها كأبنه ليظهر تدينه وكلماته المعسولة التي تظهر عليها الحكمة ويخفي حقيقته الخبيثة وغرضه لرسم صورة أخلاقية له لينتهز الفرصة ويفعل ما يحلو له دون الشك فيه.
وأكدت الطفلة أن أول مرة طالت يد هذا المخادع جسدها كانت اثناء عودتها من الدرس ليلا فكان ينتظرها على السلم ويضيق عليها طريق صعودها لشقتها، وتوالت المحاولات وتحولت لتحرش صريح يقصد به النيل من شرفها، وهى واقعة بين الحيرة ولا تعرف كيف تخبر والداها.
وأضافت، حاولت إخبار زوجة أبى لكنها انهالت على ضربا بمجرد ان اخبرتها خوفا من هذا المسن بسبب ما يملكه من أموال من تجارته الكبيرة فى العقارات بخلاف وظيفته ومنصبه، لكن للأسف فشلت وانتهت تصرفاته غير الأخلاقية بجريمة هتك عرضي ووقوعى فريسة له وهروبه بعدها وتستر أهلي على الفضيحة بإجباري على الزواج منه، ورفض الذهاب للإبلاغ عنه فى قسم الشرطة وقاموا بعقد قراني دون حضورى أثناء تلقى العلاج بالمستشفى بعد الواقعة وتركه لى وأنا منهارة وغريقة في دمي إثر تعديه على وفقدي للوعي.
وتابعت الفتاة التي سرق شرفها، تعرضت لأصعب أنواع العذاب منه حين ساقني أهلى لمنزله، ناهيك عن الإهانة والاتهامات من قبل زوجة أبي واتهمتني بسوء الخلق وإغوائي له رغم علمهم ببرائتي واعترافة بالواقعة.
وقالت، "بعد 3 أشهر من الزواج رماني في الشارع وأنا شبه ميتة من كثرة العنف الذى رأيته بحجة عدم إئتمانه على شرفه مع من مثلى بعد ان نال من جسدي، قائلا "خايف تدنسي سمعتي".
وأضافت، "مر عامين على طرده لى من المنزل وأنا معلقة ورفض تطليقي وأهلي رفضوا التنازل عن المؤخر والمقدم وذهبي المتفق عليه وتعويض هتك عرضي بكتابة شيك بمبلغ خمسين ألف جنيه، فهم يعتبروني سلعة ورغم إقامتي دعوى طلاق منذ أبريل 2016 تحت رقم 4567\32، أمام محكمة الأسرة ولم يحضر جلسة واحدة وتؤجل فى كل مرة.
بداية مأساة هذه الطفلة بحسب وصفها أمام محكمة الأسرة بإمبابة بمحاولات فاشلة من جارها المسن بالتحرش بها فى الباطن فكان يقوم بمغازلتها وأمام الناس يعاملها كأبنه ليظهر تدينه وكلماته المعسولة التي تظهر عليها الحكمة ويخفي حقيقته الخبيثة وغرضه لرسم صورة أخلاقية له لينتهز الفرصة ويفعل ما يحلو له دون الشك فيه.
وأكدت الطفلة أن أول مرة طالت يد هذا المخادع جسدها كانت اثناء عودتها من الدرس ليلا فكان ينتظرها على السلم ويضيق عليها طريق صعودها لشقتها، وتوالت المحاولات وتحولت لتحرش صريح يقصد به النيل من شرفها، وهى واقعة بين الحيرة ولا تعرف كيف تخبر والداها.
وأضافت، حاولت إخبار زوجة أبى لكنها انهالت على ضربا بمجرد ان اخبرتها خوفا من هذا المسن بسبب ما يملكه من أموال من تجارته الكبيرة فى العقارات بخلاف وظيفته ومنصبه، لكن للأسف فشلت وانتهت تصرفاته غير الأخلاقية بجريمة هتك عرضي ووقوعى فريسة له وهروبه بعدها وتستر أهلي على الفضيحة بإجباري على الزواج منه، ورفض الذهاب للإبلاغ عنه فى قسم الشرطة وقاموا بعقد قراني دون حضورى أثناء تلقى العلاج بالمستشفى بعد الواقعة وتركه لى وأنا منهارة وغريقة في دمي إثر تعديه على وفقدي للوعي.
وتابعت الفتاة التي سرق شرفها، تعرضت لأصعب أنواع العذاب منه حين ساقني أهلى لمنزله، ناهيك عن الإهانة والاتهامات من قبل زوجة أبي واتهمتني بسوء الخلق وإغوائي له رغم علمهم ببرائتي واعترافة بالواقعة.
وقالت، "بعد 3 أشهر من الزواج رماني في الشارع وأنا شبه ميتة من كثرة العنف الذى رأيته بحجة عدم إئتمانه على شرفه مع من مثلى بعد ان نال من جسدي، قائلا "خايف تدنسي سمعتي".
وأضافت، "مر عامين على طرده لى من المنزل وأنا معلقة ورفض تطليقي وأهلي رفضوا التنازل عن المؤخر والمقدم وذهبي المتفق عليه وتعويض هتك عرضي بكتابة شيك بمبلغ خمسين ألف جنيه، فهم يعتبروني سلعة ورغم إقامتي دعوى طلاق منذ أبريل 2016 تحت رقم 4567\32، أمام محكمة الأسرة ولم يحضر جلسة واحدة وتؤجل فى كل مرة.