"مدبولي" يؤكد اهتمام الدولة بالمتابعة المستمرة لتجربة مدارس النيل والتقييم الدائم لها
الأحد 24/ديسمبر/2017 - 02:07 م
أ ش أ
طباعة
عقد الدكتور مصطفى مدبولي وزير الإسكان، القائم بأعمال رئيس مجلس الوزراء، اجتماعا اليوم لمتابعة ملف مدارس النيل الدولية، بحضور وزير التربية والتعليم، وممثلي عدد من الجهات المعنية.
وأكد القائم بأعمال رئيس الوزراء اهتمام الدولة بالمتابعة المستمرة لهذه التجربة، والتقييم الدائم لها، بما يضمن استدامتها وتحقيق الأهداف التعليمية التي تسعى إليها، لافتاً إلى أن الدولة تتطلع لنجاح هذه التجربة كونها تقدم نموذجا تعليميا عالي الجودة، قائما على كوادر مؤهلة ذات خبرة، يتيح للطالب الحصول على شهادة مصرية معتمدة معترف بها عالمياً.
وتطرق الاجتماع إلى بحث عدد من المحاور المتعلقة بأسلوب عمل وإدارة مدارس النيل الدولية، من بينها متابعة مستوى جودة الخدمة المقدمة فيها، وتلبية متطلباتها المختلفة، فضلاً عن بحث استراتيجية التوسع في إقامة تلك المدارس في مختلف المحافظات، مع إمكانية التعاون مع القطاع الخاص في هذا الصدد.
وأكد وزير التربية والتعليم خلال الاجتماع أن الدولة حريصة على التوسع في النماذج الحديثة والمتطورة للمدارس بمختلف أنواعها، بما يساهم في إيجاد جيل جديد من النشء، يمتلك أدوات التفكير والابتكار، بالإضافة إلى تطوير المؤسسات التعليمية ورفع كفاءة العاملين بها، والنهوض بالتعليم الفني وربطه باحتياجات سوق العمل لخلق عمالة فنية مدربة قادرة على المنافسة.
وأكد القائم بأعمال رئيس الوزراء اهتمام الدولة بالمتابعة المستمرة لهذه التجربة، والتقييم الدائم لها، بما يضمن استدامتها وتحقيق الأهداف التعليمية التي تسعى إليها، لافتاً إلى أن الدولة تتطلع لنجاح هذه التجربة كونها تقدم نموذجا تعليميا عالي الجودة، قائما على كوادر مؤهلة ذات خبرة، يتيح للطالب الحصول على شهادة مصرية معتمدة معترف بها عالمياً.
وتطرق الاجتماع إلى بحث عدد من المحاور المتعلقة بأسلوب عمل وإدارة مدارس النيل الدولية، من بينها متابعة مستوى جودة الخدمة المقدمة فيها، وتلبية متطلباتها المختلفة، فضلاً عن بحث استراتيجية التوسع في إقامة تلك المدارس في مختلف المحافظات، مع إمكانية التعاون مع القطاع الخاص في هذا الصدد.
وأكد وزير التربية والتعليم خلال الاجتماع أن الدولة حريصة على التوسع في النماذج الحديثة والمتطورة للمدارس بمختلف أنواعها، بما يساهم في إيجاد جيل جديد من النشء، يمتلك أدوات التفكير والابتكار، بالإضافة إلى تطوير المؤسسات التعليمية ورفع كفاءة العاملين بها، والنهوض بالتعليم الفني وربطه باحتياجات سوق العمل لخلق عمالة فنية مدربة قادرة على المنافسة.