شباب فلسطين يعترف: "مصر كانت على حق والمصالحة هي السبيل"
الأحد 24/ديسمبر/2017 - 04:11 م
عواطف الوصيف
طباعة
أعرب العديد من شباب فلسطين عن إشادتهم بمصر وبالخطوات، التي أتخذتها من أجل إتمام المصالحة الوطنية، بين فتح وحماس، وكأنهم باتوا على يقين أنها كانت هي السبيل للوقوف أمام الظلم وإعلاء كلمة فلسطين، خاصة في ظل ما تشهده القدس الآ تحت براثن الإحتلال.
وأرعب شباب فلسطين، عن دعمهم للمصالحة الوطنية التي كانت تحت رعاية مصر بطريقة عملية، حيث أكد العديد منهم ممن هم أعضاء في شبكة المنظمات الاهلية، اليوم الأحد بضرورة تعزيز المشاركة الفعالة للشباب في تحقيق المصالحة الوطنية، التي ناد بها الرئيس السيسي، وأكدوا على ضرورة أن يكون لهم دور فعلي وإيجابي، ليشكلوا الطاقة الحقيقية من اجل حماية المشروع الوطني، على حد قولهم.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها شبكة المنظمات الاهلية، لمناقشة وعرض ورقة سياسات "تعزيز دور الشباب والدفع بالمصالحة الوطنية" اعدها الناشط الشباب المحامي رامي محسن.
وشدد المشاركون، في الورشة على ضرورة تبني خطاب إعلامي تصالحي، مع توظيف الفضاءات الاعلامية المتاحة، بما يساهم في تعزيز ثقافة الوحدة، المصالحة، الحوار، التسامح وقبول الآخر، خطاب يؤسس لمنبر خال من خطاب الكراهية، استعداداً للاستحقاقات القادمة.
وافتتح ورشة العمل مدير شبكة المنظمات الاهلية، أمجد الشوا ليؤكد على أن الشباب الفلسطيني يعاني الكثير من المشكلات التي تحول دون تحقيق أهدافهم وطموحاتهم ومشاركتهم الفعالة في مختلف المناحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مشيرا الى أن واقع الشباب الناتج عن الحصار والعدوان الاسرائيلي، والانقسام الداخلي والتهميش الممنهج لدور الشباب، على الرغم من التصريحات التي تؤكد ان الشباب هم طاقة التغيير والتنمية.
وأرعب شباب فلسطين، عن دعمهم للمصالحة الوطنية التي كانت تحت رعاية مصر بطريقة عملية، حيث أكد العديد منهم ممن هم أعضاء في شبكة المنظمات الاهلية، اليوم الأحد بضرورة تعزيز المشاركة الفعالة للشباب في تحقيق المصالحة الوطنية، التي ناد بها الرئيس السيسي، وأكدوا على ضرورة أن يكون لهم دور فعلي وإيجابي، ليشكلوا الطاقة الحقيقية من اجل حماية المشروع الوطني، على حد قولهم.
جاء ذلك خلال ورشة عمل نظمتها شبكة المنظمات الاهلية، لمناقشة وعرض ورقة سياسات "تعزيز دور الشباب والدفع بالمصالحة الوطنية" اعدها الناشط الشباب المحامي رامي محسن.
وشدد المشاركون، في الورشة على ضرورة تبني خطاب إعلامي تصالحي، مع توظيف الفضاءات الاعلامية المتاحة، بما يساهم في تعزيز ثقافة الوحدة، المصالحة، الحوار، التسامح وقبول الآخر، خطاب يؤسس لمنبر خال من خطاب الكراهية، استعداداً للاستحقاقات القادمة.
وافتتح ورشة العمل مدير شبكة المنظمات الاهلية، أمجد الشوا ليؤكد على أن الشباب الفلسطيني يعاني الكثير من المشكلات التي تحول دون تحقيق أهدافهم وطموحاتهم ومشاركتهم الفعالة في مختلف المناحي السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مشيرا الى أن واقع الشباب الناتج عن الحصار والعدوان الاسرائيلي، والانقسام الداخلي والتهميش الممنهج لدور الشباب، على الرغم من التصريحات التي تؤكد ان الشباب هم طاقة التغيير والتنمية.