الليلة.. ملايين المصليين في رحاب البيت العتيق
السبت 02/يوليو/2016 - 10:54 م
خالد شيرازي
طباعة
تقدم الملايين من ضيوف الرحمن إلى بيت الله الحرام، لأداء مناسك العمرة، وقضاء العشر الأواخر من شهر رمضان، في رحاب البيت العتيق، في جو مليء بالروحانيات المتفاقمة، وسط منظومة متكاملة من الخدمات والتسهيلات الأمنية.
حيث جميع القطاعات المعنية بخدمة قاصدي بيت الله الحرام قد حرصت على رفع الجاهزية الميدانية لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، وجندت كافة الطاقات والإمكانات وضاعفت من جهودها لأداء المهمات على أكمل وجه تحقيقا للهدف الأسمى تجاه المعتمرين لكي يؤدوا نسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان.
وأدت جموع غفيرة تقترب من المليوني مصل في المسجد الحرام صلاة العشاء والتراويح ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك، بالإضافة لما يقارب من مليون مصل قد حضروا ختم القرآن الكريم في المسجد النبوي في المدينة المنورة.
وأشارت الصحف السعودية إلى أن إدارات وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي بذلت جهودها لاستقبال وفود المصلين القادمين إلى المسجد النبوي منذ وقت مبكر.
وأوضحت أنها هيئت الساحات والمصليات والبوابات والممرات لسهولة دخولهم وخروجهم وأداء عباداتهم بخشوع وسط منظومة متكاملة من الخدمات والترتيبات التي أعدتها وكالة الرئاسة للزائرين والمصلين كي يؤدوا عباداتهم بكل يسر، وذلك بالتعاون مع جميع الجهات الحكومية ذات الاختصاص.
حيث جميع القطاعات المعنية بخدمة قاصدي بيت الله الحرام قد حرصت على رفع الجاهزية الميدانية لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، وجندت كافة الطاقات والإمكانات وضاعفت من جهودها لأداء المهمات على أكمل وجه تحقيقا للهدف الأسمى تجاه المعتمرين لكي يؤدوا نسكهم بكل يسر وسهولة واطمئنان.
وأدت جموع غفيرة تقترب من المليوني مصل في المسجد الحرام صلاة العشاء والتراويح ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك، بالإضافة لما يقارب من مليون مصل قد حضروا ختم القرآن الكريم في المسجد النبوي في المدينة المنورة.
وأشارت الصحف السعودية إلى أن إدارات وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي بذلت جهودها لاستقبال وفود المصلين القادمين إلى المسجد النبوي منذ وقت مبكر.
وأوضحت أنها هيئت الساحات والمصليات والبوابات والممرات لسهولة دخولهم وخروجهم وأداء عباداتهم بخشوع وسط منظومة متكاملة من الخدمات والترتيبات التي أعدتها وكالة الرئاسة للزائرين والمصلين كي يؤدوا عباداتهم بكل يسر، وذلك بالتعاون مع جميع الجهات الحكومية ذات الاختصاص.