بالصور.. "تميم" يصف 2017 بـ"الثقيل"
الأحد 31/ديسمبر/2017 - 10:19 م
محمود الدايح
طباعة
وصف أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، العام المنتهي بالثقيل، معربا عن تمنياته لقطر وشعبها بالرفعة والأزهار في السنة الجديدة 2018.
وقال الشيخ تميم، في تغريدة نشرها اليوم الأحد بمناسبة حلول رأس السنة الجديدة: "نودع عاما ثقيلا على أمتنا ومنطقتنا.. ونستقبل عاما جديدا وكلي رجاء أن يسوق الله معه الخير لشعوبنا والاستقرار لبلداننا والسلام للعالم أجمع.. ولقطر وشعبها المزيد من الرفعة والمنعة والازدهار."
واختتم أمير قطر تغريدته بتهنئة الجميع، قائلا :"وكل عام وأنتم بخير".
نودع عاما ثقيلا على أمتنا ومنطقتنا .. ونستقبل عاما جديدا وكلي رجاء أن يسوق الله معه الخير لشعوبنا والاستقرار لبلداننا والسلام للعالم أجمع .. ولقطر وشعبها المزيد من الرفعة والمنعة والازدهار.
وتستقبل قطر السنة الجديدة بالتزامن مع استمرار التوتر في منطقة الخليج على خلفية الأزمة مع السعودية والإمارات والبحرين ومصر، التي قطعت جميع العلاقات الدبلوماسية مع قطر في 05/06/2017.
واتهمت الدول السلطات القطرية بدعم الإرهاب وزعزعة الاستقرار في المنطقة، لكن قطر نفت الاتهامات، مؤكدة أن "هذه الإجراءات غير مبررة وتقوم على مزاعم وادعاءات لا أساس لها من الصحة".
وفي الـ17 يوليو الماضي قدمت السعودية والإمارات والبحرين ومصر للسلطات القطرية، عبر وساطة كويتية، قائمة تتضمن 13 مطلبا، كشرط لتطبيع العلاقة مع الدوحة، ومن أبرزها خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع إيران وطرد جميع عناصر الحرس الثوري الإيراني من الأراضي القطرية، وإغلاق القاعدة العسكرية التركية في قطر، وإغلاق قناة الجزيرة، وقطع جميع الصلات مع جماعة "الإخوان المسلمين" وتنظيمي "داعش" و"القاعدة" وكذلك "حزب الله" اللبناني.
ورفضت السلطات القطرية الاستجابة لهذه المطالب معللة ذلك بأن سيادتها لا مساومة عليها.
وقال الشيخ تميم، في تغريدة نشرها اليوم الأحد بمناسبة حلول رأس السنة الجديدة: "نودع عاما ثقيلا على أمتنا ومنطقتنا.. ونستقبل عاما جديدا وكلي رجاء أن يسوق الله معه الخير لشعوبنا والاستقرار لبلداننا والسلام للعالم أجمع.. ولقطر وشعبها المزيد من الرفعة والمنعة والازدهار."
واختتم أمير قطر تغريدته بتهنئة الجميع، قائلا :"وكل عام وأنتم بخير".
نودع عاما ثقيلا على أمتنا ومنطقتنا .. ونستقبل عاما جديدا وكلي رجاء أن يسوق الله معه الخير لشعوبنا والاستقرار لبلداننا والسلام للعالم أجمع .. ولقطر وشعبها المزيد من الرفعة والمنعة والازدهار.
وتستقبل قطر السنة الجديدة بالتزامن مع استمرار التوتر في منطقة الخليج على خلفية الأزمة مع السعودية والإمارات والبحرين ومصر، التي قطعت جميع العلاقات الدبلوماسية مع قطر في 05/06/2017.
واتهمت الدول السلطات القطرية بدعم الإرهاب وزعزعة الاستقرار في المنطقة، لكن قطر نفت الاتهامات، مؤكدة أن "هذه الإجراءات غير مبررة وتقوم على مزاعم وادعاءات لا أساس لها من الصحة".
وفي الـ17 يوليو الماضي قدمت السعودية والإمارات والبحرين ومصر للسلطات القطرية، عبر وساطة كويتية، قائمة تتضمن 13 مطلبا، كشرط لتطبيع العلاقة مع الدوحة، ومن أبرزها خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية مع إيران وطرد جميع عناصر الحرس الثوري الإيراني من الأراضي القطرية، وإغلاق القاعدة العسكرية التركية في قطر، وإغلاق قناة الجزيرة، وقطع جميع الصلات مع جماعة "الإخوان المسلمين" وتنظيمي "داعش" و"القاعدة" وكذلك "حزب الله" اللبناني.
ورفضت السلطات القطرية الاستجابة لهذه المطالب معللة ذلك بأن سيادتها لا مساومة عليها.