موجة إعتزالات وإعتراضات تضرب حكام الكرة المصرية بسبب رئيس اللجنة
الإثنين 01/يناير/2018 - 09:07 م
راجح الممدوح
طباعة
ضربت موجة من الاعتزالات والتهديد بترك التحكيم ومنظومة كرة القدم المصرية خلال الأيام القليلة الماضية وذلك اعتراصاً من بعض الحكام المظلومين والمستبعدين عن إدارة المباريات منذ فترة طويلة لعدم انصافهم من جانب اللجنة الرئيسية للحكام بالاتحاد وحرمانهم من حقوقهم المشروعة دون وجه ودون مراعاة لتطبيق مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع والعدالة والنزاهة والشفافية في توزيع المباريات بكل أقسام الدوري المختلفة .
نبدأ بالحكام الذين ضاق بهم ذرعاً بسبب المحسوبية والمجاملات وعدم إعطائهم الفرصة الحقيقية كما حدث مع زملاء آخرين أقرب لرجال اللجنة الرئيسية وعلي رأسهم الحكم أحمد مقبل منطقة شمال سيناء والذي كتب عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك قائلاً " أنه العشق لكن الاعتزال أفضل كل سنة وأنتم طيبين كفاية كده تحكيم بلا حرق دم " . في إشارة منه للظلم الذي تعرض له مما اجبره علي الاعتزال .
أما حكم الاسكندرية محمد حسن خليل فكتب هو الآخر نهايته مع التحكيم بعد عشرين عاما من التحكيم وحكم دولي للكرة الخماسية ودوري ممتاز من عام 2009 بدأ حياته حكماً من عام 1998 لكنه نشر عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك قائلا " اعتزلت التحكيم نهائيا سنة سعيدة وحياة جديدة بدون معاناة وسأتحدث عن الأسباب الحقيقية لاحقاً كل سنة وأنتم جميعا بخير عام سعيد كله خير علي الجميع " وانتقد الحكم أسلوب لجنة الحكام الرئيسية في التعامل مع الحكام في اختبارات اللياقة البدنية قائلا عليه العوض في التحكيم .
في حين عبر الحكم أيمن زكريا النجار فقال علي صفحته الشخصية قائلاً " في البلد دي اللي ملوش ظهر يضرب علي بطنه ورجله وظهره ولن يجد الرحمة إلا بالموت " .
وكتب الحكم السيناوي إكرامي سالم علي صفحته الشخصية قال " ربما يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة ربما تكون نتيجتها اقتلاعك من جذورك " في اشارة غاضبة من الحكم المساعد الذي يمتلك خبرات وتجارب كبيرة في عالم التحكيم بسبب ابتعاده عن المباريات الكبيرة في بطولة الدوري .
وهناك أيضا الحكم أشرف أبو النور منطقة المنيا الذي هدد بالاعتزال من قبل وتم ارضائه ومصالحته بتعيينه حكماً رابعا في أحد المباريات مؤخراً .
نبدأ بالحكام الذين ضاق بهم ذرعاً بسبب المحسوبية والمجاملات وعدم إعطائهم الفرصة الحقيقية كما حدث مع زملاء آخرين أقرب لرجال اللجنة الرئيسية وعلي رأسهم الحكم أحمد مقبل منطقة شمال سيناء والذي كتب عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك قائلاً " أنه العشق لكن الاعتزال أفضل كل سنة وأنتم طيبين كفاية كده تحكيم بلا حرق دم " . في إشارة منه للظلم الذي تعرض له مما اجبره علي الاعتزال .
أما حكم الاسكندرية محمد حسن خليل فكتب هو الآخر نهايته مع التحكيم بعد عشرين عاما من التحكيم وحكم دولي للكرة الخماسية ودوري ممتاز من عام 2009 بدأ حياته حكماً من عام 1998 لكنه نشر عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك قائلا " اعتزلت التحكيم نهائيا سنة سعيدة وحياة جديدة بدون معاناة وسأتحدث عن الأسباب الحقيقية لاحقاً كل سنة وأنتم جميعا بخير عام سعيد كله خير علي الجميع " وانتقد الحكم أسلوب لجنة الحكام الرئيسية في التعامل مع الحكام في اختبارات اللياقة البدنية قائلا عليه العوض في التحكيم .
في حين عبر الحكم أيمن زكريا النجار فقال علي صفحته الشخصية قائلاً " في البلد دي اللي ملوش ظهر يضرب علي بطنه ورجله وظهره ولن يجد الرحمة إلا بالموت " .
وكتب الحكم السيناوي إكرامي سالم علي صفحته الشخصية قال " ربما يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة ربما تكون نتيجتها اقتلاعك من جذورك " في اشارة غاضبة من الحكم المساعد الذي يمتلك خبرات وتجارب كبيرة في عالم التحكيم بسبب ابتعاده عن المباريات الكبيرة في بطولة الدوري .
وهناك أيضا الحكم أشرف أبو النور منطقة المنيا الذي هدد بالاعتزال من قبل وتم ارضائه ومصالحته بتعيينه حكماً رابعا في أحد المباريات مؤخراً .