رئيس مدينة القصير يشهد ختام فعاليات الدورة الرمضانية
الأحد 03/يوليو/2016 - 11:05 ص
البحر الأحمر -احمد الشيخ
طباعة
شهد مساء أمس اللواء يوسف الشاهد، رئيس مدينة القصير، وفضيلة الشيخ يحيى أحمد عبد الله كليب رئيس مجلس إدارة جمعية الإمام الرفاعى، ختام فعاليات الدورة الرمضانية السنوية لكرة القدم لجمعية الإمام الرفاعى، ولفيف من رؤساء الأندية الرياضية بالقصير.
حيث كان ختام فعاليات الدورة بلقاء فريق النجوم وفريق شهداء الواجب، وكان حكم اللقاء الكابتن خالد القوصى وعلق على اللقاء الكابتن حمزة سيد حمزة، وقد فاز فريق شهداء الواجب بهدفين مقابل لا شيئ للفريق الأخر، وأحرز هدفين الفوز اللاعب محمد عز عبد الغنى واللاعب عبد الرحمن ناصر.
و قام رئيس المدينة ومرافقيه بتسليم الجوائز للفريق الثاني، ثم تسليم الجوائز للفريق الفائز وتسليمه كأس البطولة، كما سلم رئيس مجلس إدارة الجمعية كأس أحسن أخلاق رياضية لفريق الأزورى، وأهدئ رئيس مجلس إدارة الجمعية المصحف الشريف للسيد اللواء يوسف الشاهد رئيس مدينة القصير، وكذلك تم تكريم المشرفين على الدورة والحكام والمعلق الرياضي والمشاركين فى الدورة الرياضية.
و قال اللواء الشاهد إن الشباب هم أغلى ما تملك الأمة من طاقاتها البشرية، فهم في مرحلة المراهقة وبداية مرحلة الشباب قوة احتياطية تعد نفسها لتسلم مهام الحياة، وكيف ما يكون الشباب يكون مستقبل الأمة، لافتًا أن الرياضة كما هي تربية وإعداد جسدي، فإنها تربية وإعداد أخلاقي، فهي تربية على أخلاقية القوة، واحترام المنافسة، وتفوق الآخرين، وانضباط أخلاقي في التعامل
حيث كان ختام فعاليات الدورة بلقاء فريق النجوم وفريق شهداء الواجب، وكان حكم اللقاء الكابتن خالد القوصى وعلق على اللقاء الكابتن حمزة سيد حمزة، وقد فاز فريق شهداء الواجب بهدفين مقابل لا شيئ للفريق الأخر، وأحرز هدفين الفوز اللاعب محمد عز عبد الغنى واللاعب عبد الرحمن ناصر.
و قام رئيس المدينة ومرافقيه بتسليم الجوائز للفريق الثاني، ثم تسليم الجوائز للفريق الفائز وتسليمه كأس البطولة، كما سلم رئيس مجلس إدارة الجمعية كأس أحسن أخلاق رياضية لفريق الأزورى، وأهدئ رئيس مجلس إدارة الجمعية المصحف الشريف للسيد اللواء يوسف الشاهد رئيس مدينة القصير، وكذلك تم تكريم المشرفين على الدورة والحكام والمعلق الرياضي والمشاركين فى الدورة الرياضية.
و قال اللواء الشاهد إن الشباب هم أغلى ما تملك الأمة من طاقاتها البشرية، فهم في مرحلة المراهقة وبداية مرحلة الشباب قوة احتياطية تعد نفسها لتسلم مهام الحياة، وكيف ما يكون الشباب يكون مستقبل الأمة، لافتًا أن الرياضة كما هي تربية وإعداد جسدي، فإنها تربية وإعداد أخلاقي، فهي تربية على أخلاقية القوة، واحترام المنافسة، وتفوق الآخرين، وانضباط أخلاقي في التعامل