10 مواقف غريبة تكشف "الشيزوفرنيا المصرية"
الأحد 03/يوليو/2016 - 03:37 م
رغم طيبته وجدعنته إلا أنه أصبح يعاني من "شيزوفرنيا " غريبة لم تكن موجودة معه قديما اكتسبها مع الزمن ولم يعرف أحد ما السبب.
ونشر أحد مستخدمي الفيس بوك بوست اسماه "شيزوفرنيا الطماطم " وتعيد " الحكاية" نشر 10 مواقف من البوست تكشف جوانب من " الشيزوفرنيا المصرية ": المسيحي اللي بيتريق على محافظ المنيا لما أعلن ظهور لفظ الجلالة على بيضة وعلى خرافاته الدينية وبيتريق على البقرة المقدسة بتاعت الشرقية، هو هو نفس المسيحي اللي بيشير رملة أبونا فلان وحنوط الأنبا علان وليه خرافاته الخاصة وميستحملش كلمة من حد على معتقداته المسيحي اللي بيهلل لمقالات خالد منتصر لما ينتقد خرافات منتشرة بين المسلمين، هو هو اللي مش بيستحمل كلمة من خالد منتصر لما يحاول يشرح علميا ليه الزيت بينزل من الصور المسيحية وينتقد خرافات منتشرة بين المسيحي المسيحي اللي شايف إن نعم تدخلك الجنة دي خلط للدين بالسياسة، معندوش مشكلة في نعم تجلب النعم لما البابا يقوله. المسلم اللي بيتنفض لما يشوف صورة لمسلمي بورما سواء حقيقية أو مفبركة، هو هو اللي بيهلل لقتل الشيخ حسن شحاته لأنه شيعي أو القس روفائيل لأنه نصراني أو على أقل تقدير مش بتفرق معاه .
المسلم اللي بيتريق على الهنود اللي بيحرموا أكل لحم البقر لأسباب دينية عندهم ومعتبر ده غير منطقي بالمرة، هو هو اللي معتبر أي شخص ياكل لحم الخنزير شخص نجس لأسباب دينية برضه.
المسلم اللي بيقلب الدنيا ويتكلم عن الحريات الشخصية لو سمع عن منع الحجاب أو النقاب في مؤسسة ما بدولة أجنبية، معندوش مشكلة في القبض على المجاهر بالإفطار في رمضان وقفل المطاعم والقهاوي بالغصب وبينسى وقتها الحريات الشخصية.
المتدين اللي بيهلل لما يشوف صورة ستاند في لندن عليه منشوارت للدعوة للإسلام، هو هو اللي نفسه يقتل أي مسيحي تحوم حوله شبهة تبشير بالمسيحية في بلده. رجل الدين اللي بيلعن أي واحدة تنتف شعراية من حاجبها لأن ده تغيير في خلقة ربنا، هو هو اللي بيشجع على ختان الإناث وبيقول عنه عملية تجميل وكأنه مش تغيير في خلقة ربنا ولا حاجة.
الشخص اللي بيلعن الغرب ليل نهار، هو هو اللي بيغرق في البحر عشان يهرب من بلده ويروح يعيش في الغرب ولو وصل برضه بيلعنه وهو هناك الدكر الحمش اللي مش طايق يشوف واحدة لابسة جيبة ولا كات عشان ده ضد أخلاق مجتمعنا، هو هو نفس الدكر اللي معندوش أي مشكلة يشوف واحدة بيتحرشوا بيها وبينسى أخلاق مجتمعنا ويمكن يكون هو نفسه بيتحرش كمان.
الشخص اللي كان بيستنى باسم يوسف من الجمعة للجمعة عشان يشوفه بيتريق على مرسي وشايفه بطل وليه دور كبير في التعبئة لـ 30 يونيو، هو هو الشخص اللي مش طايق يسمع اسم باسم يوسف دلوقتي وحاسه خاين وعميل .
ونشر أحد مستخدمي الفيس بوك بوست اسماه "شيزوفرنيا الطماطم " وتعيد " الحكاية" نشر 10 مواقف من البوست تكشف جوانب من " الشيزوفرنيا المصرية ": المسيحي اللي بيتريق على محافظ المنيا لما أعلن ظهور لفظ الجلالة على بيضة وعلى خرافاته الدينية وبيتريق على البقرة المقدسة بتاعت الشرقية، هو هو نفس المسيحي اللي بيشير رملة أبونا فلان وحنوط الأنبا علان وليه خرافاته الخاصة وميستحملش كلمة من حد على معتقداته المسيحي اللي بيهلل لمقالات خالد منتصر لما ينتقد خرافات منتشرة بين المسلمين، هو هو اللي مش بيستحمل كلمة من خالد منتصر لما يحاول يشرح علميا ليه الزيت بينزل من الصور المسيحية وينتقد خرافات منتشرة بين المسيحي المسيحي اللي شايف إن نعم تدخلك الجنة دي خلط للدين بالسياسة، معندوش مشكلة في نعم تجلب النعم لما البابا يقوله. المسلم اللي بيتنفض لما يشوف صورة لمسلمي بورما سواء حقيقية أو مفبركة، هو هو اللي بيهلل لقتل الشيخ حسن شحاته لأنه شيعي أو القس روفائيل لأنه نصراني أو على أقل تقدير مش بتفرق معاه .
المسلم اللي بيتريق على الهنود اللي بيحرموا أكل لحم البقر لأسباب دينية عندهم ومعتبر ده غير منطقي بالمرة، هو هو اللي معتبر أي شخص ياكل لحم الخنزير شخص نجس لأسباب دينية برضه.
المسلم اللي بيقلب الدنيا ويتكلم عن الحريات الشخصية لو سمع عن منع الحجاب أو النقاب في مؤسسة ما بدولة أجنبية، معندوش مشكلة في القبض على المجاهر بالإفطار في رمضان وقفل المطاعم والقهاوي بالغصب وبينسى وقتها الحريات الشخصية.
المتدين اللي بيهلل لما يشوف صورة ستاند في لندن عليه منشوارت للدعوة للإسلام، هو هو اللي نفسه يقتل أي مسيحي تحوم حوله شبهة تبشير بالمسيحية في بلده. رجل الدين اللي بيلعن أي واحدة تنتف شعراية من حاجبها لأن ده تغيير في خلقة ربنا، هو هو اللي بيشجع على ختان الإناث وبيقول عنه عملية تجميل وكأنه مش تغيير في خلقة ربنا ولا حاجة.
الشخص اللي بيلعن الغرب ليل نهار، هو هو اللي بيغرق في البحر عشان يهرب من بلده ويروح يعيش في الغرب ولو وصل برضه بيلعنه وهو هناك الدكر الحمش اللي مش طايق يشوف واحدة لابسة جيبة ولا كات عشان ده ضد أخلاق مجتمعنا، هو هو نفس الدكر اللي معندوش أي مشكلة يشوف واحدة بيتحرشوا بيها وبينسى أخلاق مجتمعنا ويمكن يكون هو نفسه بيتحرش كمان.
الشخص اللي كان بيستنى باسم يوسف من الجمعة للجمعة عشان يشوفه بيتريق على مرسي وشايفه بطل وليه دور كبير في التعبئة لـ 30 يونيو، هو هو الشخص اللي مش طايق يسمع اسم باسم يوسف دلوقتي وحاسه خاين وعميل .