بالفيديو.. "بوابة المواطن" ترصد نقاط القوة والضعف لدى الأهلي قبل مواجهة الزمالك
الإثنين 08/يناير/2018 - 10:44 ص
إسلام عبد التواب
طباعة
يحل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي, ضيفا على نظيره الزمالك في السابعة من مساء اليوم، الإثنين في إطار منافسات الجولة السابعة عشرة من الدوري المصري، والذي سيقام على استاد القاهرة الدولي, ويدير اللقاء طاقم تحكيم إيطالي .
وقبل المباراة بـ24 ساعة تعرض عليكم "بوابة المواطن"، تحليل فني لأبرز نقاط القوة والضعف لدي المارد الأحمر..
أولا.. نقاط الضعف
الكرات العرضية
يعاني الاهلي من أزمة مع الكرات العرضية وهو ما ظهر في نهائي دوري أبطال أفريقيا، أمام الوداد البيضاوي المغربي والهدف الذي سجله وليد الكرتي.
وفي الدوري هذا الموسم في مباراة سموحة فشل أيمن أشرف مدافع الأهلي في التعامل مع أحد الكرات العرضية التي أسفرت عن تسجيل بانو دياوارا لهدف التعادل للفريق السكندري.
بجانب تسجيل "أيمن أشرف" لهدف في مرماه من ضربة ركنيه أمام طنطا.
واستطاع إنبي تسجيل هدف في مرمي المارد الأحمر أيضا من كرة عرضية عن طريق صلاح محسن.
التسديد من خارج منطقة الجزاء
لا يجيد لاعبي وسط الملعب التعامل مع الكرات التي تصل المنافسين خارج منطقة الجزاء، بجانب فشل حراس المرمي في التعامل مع تلك الكرات، وظهر ذلك في لقاائين أمام مصر المقاصة، والهدف الذي سجله حسين الشحات في مرمي شريف إكرامي.
وهدف أحمد الشناوي لاعب وادي دجلة في مرمي محمد الشناوي.
التمريرات الطويلة خلف المدافعين
يعاني مدافعي الأهلي من أزمة في التمركز أثناء الكرات الطويلة التي تضرب قلب الدفاع، وظهر ذلك في أكثر من لقاء ، واستطاع مهاجم مصر المقاصة باولن فوافي تسجيل الهدف الثاني لفريق في مرمي شريف إكرامي بعد إختراقه لدفاعات الأهلي بكل سهولة
وفي لقاء الرجاء استطاع أحمد سعيد أوكا لاعب الرجاء، تسجيل هدف بعد وصول الكرة له داخل منطقة الجزاء، من تمريرة طويله فشل مدافعي الأهلي في التعامل معها.
نقص عددي في خط الدفاع
يعاني الأهلي هذا الموسم من النقص العددي في خط الدفاع، بعد إصابة سعد الدين سمير، ومحمد نجيب، واضطر حسام البدري، المدير الفني اللعب بأيمن أشرف ظهير أيسر الفريق في مركز المساك في معظم مباريات الدوري، ولعب محمد هاني بعد المباريات كمساكبعد اصابة نجيب، وقبل شفاء رامي ربيعة من الإصاة التي كان يعاني منها.
ومن المقرر أن يخوض أيمن أشرف لقاء الغد بجوار رامي ربيعة، نظرا لصعوبة الاعتماد على سعد سمير العائد من الإصابة، بجانب غياب التفاهم بين المدافعين وترجع مستوي أيمن أشرف في الفترة الأخيرة، وإذا لم يكن ربيعة في حالة فنية وبدنية جيدة، وبدا متفاهمًا مع شريكه، ستحدث كوارث أمام مرمي محمد الشناوي.
وسط الملعب
يعاني الأهلي من ضعف وسط الملعب بعد تراجع عمرو السولية، في الفترة الأخيرة، غير أنه في حالة غياب حسام عاشور عن المباريات يفقد المارد الأحمر عامل الرابط بين خطوطه، وظهر ذلك في اللقاءات التي غاب عنها "مسمار" الأهلي، والأزمة الأبر تكمن في وقوف عاشور والسولية على خط واحد، ومعروف أن الأهلي يلعب دائمًا بطريقة الاستحواذ على الكرة، وهذه ستكون مجازفة كبيرة، لأن قطع الكرة، سيكون معناها انفراد صريح، في ظل وجود لاعبين موهوبين يمتازون بالسرعةفي فريق الزمالك.
إهدار الفرص السهلة
أبرز الأزمات التي يعاني منها الأهلي في الفترة الأخيرة، إهدار الفرص السهلة التي تتاح للمهاجمين وخاصة المغربي وليد أزارو، الذي أضاع أكثر من فرصة مؤكده لستجيل الأهداف.
ثانيا.. نقاط القوة
الخبرة
يمتلك لاعبي الأهلي خبرة كبيرة تؤهلهم للتعامل مع مباريات القمة ، من حيث العناصر على صعيد التجربة ومعايشة تلك الأجواء بشكل أفضل عن لاعبي الزمالك، الذي يخوض عدد منهم أول مباراة "قمة".
خط الهجوم
يمتكل الأهلي أقوي خد هجوم في بطولة الدوري، استطاع تسجيل 33 هدف حتي الأن،بعد تألق أزارو الذي سجل 8 أهداف في بطولة الدوري ، بجانب الدعم من خط الوسط عن طريق عبدالله السعيد والنيجيري جونيور اجاي.
تنوع الهجمات
يجيد لاعبي الاهلي تنويع الهجمات سواء من العمق أو الاختراق عن طريق الأطراف، فالفريق المناسف لا يعرف هل تغلق الأطراف وتحرم الأهلي من اختراقات معلول وأجايي، وقتها ستلدغ من العمق إذا كان عبد الله السعيد في يومه بجانب مؤمن زكريا وآزارو، وإذا قمت بالاهتمام بإغلاق العمق فسيطلب البدري من لاعبيه التركيز أكثر على فتح الملعب بتحرك الجناحين للاقتراب من الخط وسحب مدافع من الخصم ومنح الظهيرين المتقدمين مساحة بين ظهير الخصم وقلب الدفاع لاستغلالها، التنوع الهجومي للأهلي مرشعب ويستطيع تسجيل الأهداف في أي وقت ومن وبأكثر من طريقة.
المرونة التكتيكية
يوجد أكثر من لاعب في الأهلي يستطيع اللعب في اكثر من مركز مثل أحمد فتحي، الذي يستطيع تغيير مركزه في المباراة الواحدة أكثر من مرة يُجيد كظهير أيمن ويتألق في وسط الملعب وفي بعض الأوقات الاضطرارية قد يشغل مركز قلب الدفاع ، بجانب عبدالله السعيد الذي يجيد اللعب في وسط الملعب وفي مركز رأس الحربة.
وقبل المباراة بـ24 ساعة تعرض عليكم "بوابة المواطن"، تحليل فني لأبرز نقاط القوة والضعف لدي المارد الأحمر..
أولا.. نقاط الضعف
الكرات العرضية
يعاني الاهلي من أزمة مع الكرات العرضية وهو ما ظهر في نهائي دوري أبطال أفريقيا، أمام الوداد البيضاوي المغربي والهدف الذي سجله وليد الكرتي.
وفي الدوري هذا الموسم في مباراة سموحة فشل أيمن أشرف مدافع الأهلي في التعامل مع أحد الكرات العرضية التي أسفرت عن تسجيل بانو دياوارا لهدف التعادل للفريق السكندري.
بجانب تسجيل "أيمن أشرف" لهدف في مرماه من ضربة ركنيه أمام طنطا.
واستطاع إنبي تسجيل هدف في مرمي المارد الأحمر أيضا من كرة عرضية عن طريق صلاح محسن.
التسديد من خارج منطقة الجزاء
لا يجيد لاعبي وسط الملعب التعامل مع الكرات التي تصل المنافسين خارج منطقة الجزاء، بجانب فشل حراس المرمي في التعامل مع تلك الكرات، وظهر ذلك في لقاائين أمام مصر المقاصة، والهدف الذي سجله حسين الشحات في مرمي شريف إكرامي.
وهدف أحمد الشناوي لاعب وادي دجلة في مرمي محمد الشناوي.
التمريرات الطويلة خلف المدافعين
يعاني مدافعي الأهلي من أزمة في التمركز أثناء الكرات الطويلة التي تضرب قلب الدفاع، وظهر ذلك في أكثر من لقاء ، واستطاع مهاجم مصر المقاصة باولن فوافي تسجيل الهدف الثاني لفريق في مرمي شريف إكرامي بعد إختراقه لدفاعات الأهلي بكل سهولة
وفي لقاء الرجاء استطاع أحمد سعيد أوكا لاعب الرجاء، تسجيل هدف بعد وصول الكرة له داخل منطقة الجزاء، من تمريرة طويله فشل مدافعي الأهلي في التعامل معها.
نقص عددي في خط الدفاع
يعاني الأهلي هذا الموسم من النقص العددي في خط الدفاع، بعد إصابة سعد الدين سمير، ومحمد نجيب، واضطر حسام البدري، المدير الفني اللعب بأيمن أشرف ظهير أيسر الفريق في مركز المساك في معظم مباريات الدوري، ولعب محمد هاني بعد المباريات كمساكبعد اصابة نجيب، وقبل شفاء رامي ربيعة من الإصاة التي كان يعاني منها.
ومن المقرر أن يخوض أيمن أشرف لقاء الغد بجوار رامي ربيعة، نظرا لصعوبة الاعتماد على سعد سمير العائد من الإصابة، بجانب غياب التفاهم بين المدافعين وترجع مستوي أيمن أشرف في الفترة الأخيرة، وإذا لم يكن ربيعة في حالة فنية وبدنية جيدة، وبدا متفاهمًا مع شريكه، ستحدث كوارث أمام مرمي محمد الشناوي.
وسط الملعب
يعاني الأهلي من ضعف وسط الملعب بعد تراجع عمرو السولية، في الفترة الأخيرة، غير أنه في حالة غياب حسام عاشور عن المباريات يفقد المارد الأحمر عامل الرابط بين خطوطه، وظهر ذلك في اللقاءات التي غاب عنها "مسمار" الأهلي، والأزمة الأبر تكمن في وقوف عاشور والسولية على خط واحد، ومعروف أن الأهلي يلعب دائمًا بطريقة الاستحواذ على الكرة، وهذه ستكون مجازفة كبيرة، لأن قطع الكرة، سيكون معناها انفراد صريح، في ظل وجود لاعبين موهوبين يمتازون بالسرعةفي فريق الزمالك.
إهدار الفرص السهلة
أبرز الأزمات التي يعاني منها الأهلي في الفترة الأخيرة، إهدار الفرص السهلة التي تتاح للمهاجمين وخاصة المغربي وليد أزارو، الذي أضاع أكثر من فرصة مؤكده لستجيل الأهداف.
ثانيا.. نقاط القوة
الخبرة
يمتلك لاعبي الأهلي خبرة كبيرة تؤهلهم للتعامل مع مباريات القمة ، من حيث العناصر على صعيد التجربة ومعايشة تلك الأجواء بشكل أفضل عن لاعبي الزمالك، الذي يخوض عدد منهم أول مباراة "قمة".
خط الهجوم
يمتكل الأهلي أقوي خد هجوم في بطولة الدوري، استطاع تسجيل 33 هدف حتي الأن،بعد تألق أزارو الذي سجل 8 أهداف في بطولة الدوري ، بجانب الدعم من خط الوسط عن طريق عبدالله السعيد والنيجيري جونيور اجاي.
تنوع الهجمات
يجيد لاعبي الاهلي تنويع الهجمات سواء من العمق أو الاختراق عن طريق الأطراف، فالفريق المناسف لا يعرف هل تغلق الأطراف وتحرم الأهلي من اختراقات معلول وأجايي، وقتها ستلدغ من العمق إذا كان عبد الله السعيد في يومه بجانب مؤمن زكريا وآزارو، وإذا قمت بالاهتمام بإغلاق العمق فسيطلب البدري من لاعبيه التركيز أكثر على فتح الملعب بتحرك الجناحين للاقتراب من الخط وسحب مدافع من الخصم ومنح الظهيرين المتقدمين مساحة بين ظهير الخصم وقلب الدفاع لاستغلالها، التنوع الهجومي للأهلي مرشعب ويستطيع تسجيل الأهداف في أي وقت ومن وبأكثر من طريقة.
المرونة التكتيكية
يوجد أكثر من لاعب في الأهلي يستطيع اللعب في اكثر من مركز مثل أحمد فتحي، الذي يستطيع تغيير مركزه في المباراة الواحدة أكثر من مرة يُجيد كظهير أيمن ويتألق في وسط الملعب وفي بعض الأوقات الاضطرارية قد يشغل مركز قلب الدفاع ، بجانب عبدالله السعيد الذي يجيد اللعب في وسط الملعب وفي مركز رأس الحربة.