الوزيرة الأولى في إسكتلندا تطالب بضمانات بشأن حقوق الأوروبيين في بلادها
الأحد 03/يوليو/2016 - 04:50 م
دعت الوزيرة الأولى في إسكتلندا نيكولا ستورجيون إلى "ضمانات فورية" بشأن حالة الإقامة وحقوق مواطني الاتحاد الأوروبي الذين يعيشون في إسكتلندا.
جاء ذلك في خطابات إلى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والمرشحين الخمسة على زعامة حزب المحافظين بعد تصويت الأسبوع الماضي على الخروج من الاتحاد الأوروبي.
وقالت ستورجيون "إنه من الضروري أن تحترم حكومة المملكة المتحدة حقوق مواطني الاتحاد الأوروبي في إسكتلندا، والبالغ عددهم 173 ألف شخص".
وجاءت مناشدة ستورجيون قبل لقاء قناصل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ودبلوماسيين أوروبيين في المقر الرسمي لها في أدنبره يوم الثلاثاء القادم.
وعلى جانب آخر، دعا نشطاء من كل من حملتي البقاء والخروج من أوروبا المرشحين لتولي منصب رئيس الوزراء المقبل لضمان عدم ترحيل مواطني الاتحاد الأوروبي عند خروج بريطانيا من التكتل، كما دعت مجموعة من النشطاء جميع المتنافسين على زعامة حزب المحافظين بشكل واضح لطمأنة مواطني الاتحاد الأوروبي في المملكة المتحدة، الذين يبلغ عددهم 3 ملايين شخص، بشأن مستقبلهم، معلنين رغبتهم في تعهد مماثل للقتال من أجل اتفاق مماثل مع المواطنين البريطانيين الذين يعيشون في بلدان الاتحاد الأوروبي الـ27 الأخرى.
وتأتي هذه الدعوة في رسالة إلى صحيفة "ذي صنداي تليجراف" وقعها مجموعة من الشخصيات العامة، منهم الداعمة لحملة الخروج والنائبة عن حزب المحافظين دانيال حنان، وعضوة حزب العمال جيزيلا ستيوارت، ودوجلاس كارسويل من حزب الاستقلال، وداعمة حملة البقاء إيفيت كوبر.
جاء ذلك في خطابات إلى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون والمرشحين الخمسة على زعامة حزب المحافظين بعد تصويت الأسبوع الماضي على الخروج من الاتحاد الأوروبي.
وقالت ستورجيون "إنه من الضروري أن تحترم حكومة المملكة المتحدة حقوق مواطني الاتحاد الأوروبي في إسكتلندا، والبالغ عددهم 173 ألف شخص".
وجاءت مناشدة ستورجيون قبل لقاء قناصل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ودبلوماسيين أوروبيين في المقر الرسمي لها في أدنبره يوم الثلاثاء القادم.
وعلى جانب آخر، دعا نشطاء من كل من حملتي البقاء والخروج من أوروبا المرشحين لتولي منصب رئيس الوزراء المقبل لضمان عدم ترحيل مواطني الاتحاد الأوروبي عند خروج بريطانيا من التكتل، كما دعت مجموعة من النشطاء جميع المتنافسين على زعامة حزب المحافظين بشكل واضح لطمأنة مواطني الاتحاد الأوروبي في المملكة المتحدة، الذين يبلغ عددهم 3 ملايين شخص، بشأن مستقبلهم، معلنين رغبتهم في تعهد مماثل للقتال من أجل اتفاق مماثل مع المواطنين البريطانيين الذين يعيشون في بلدان الاتحاد الأوروبي الـ27 الأخرى.
وتأتي هذه الدعوة في رسالة إلى صحيفة "ذي صنداي تليجراف" وقعها مجموعة من الشخصيات العامة، منهم الداعمة لحملة الخروج والنائبة عن حزب المحافظين دانيال حنان، وعضوة حزب العمال جيزيلا ستيوارت، ودوجلاس كارسويل من حزب الاستقلال، وداعمة حملة البقاء إيفيت كوبر.