سامي عبدالعزيز عن مهاترات "نيويورك تايمز": إعلام إخواني
الخميس 11/يناير/2018 - 10:02 م
محمد جمال
طباعة
أكد الدكتور سامي عبدالعزيز، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، اليوم الخميس، أن هناك فارق كبير بين الخطاب الإعلامي الداخلي والخارجي، ولا ينبغي أن يقع أحد في الفخ، مضيفًا أن التحديات كبيرة والقضايا أكبر، ولا يجب أن يفرد مساحات لموضوعات لا تستحق ولا أساس لها من الصحة، مثل تسريبات القناة الإخوانية للإعلاميين.
وقال "عبدالعزيز" في مداخلة هاتفية لبرنامج "اَخر النهار"، المُذاع عبر فضائية "النهار"، إن ما فعلته صحيفة "نيويورك تايمز" بخصوص واقعة التسريبات جريمة، لافتًا إلى أنه لابد أن يخصص الإعلام مساحات أكبر لما يتم في مصر من إيجابيات وليس لقضايا "مضروبة "-حسب قوله.
وأضاف: "كان من الأفضل الالتفات إلى العديد من القضايا الأجدر بالاهتمام، وعدم الإنشغال بمهاترات الإعلام الإخواني".
وقال "عبدالعزيز" في مداخلة هاتفية لبرنامج "اَخر النهار"، المُذاع عبر فضائية "النهار"، إن ما فعلته صحيفة "نيويورك تايمز" بخصوص واقعة التسريبات جريمة، لافتًا إلى أنه لابد أن يخصص الإعلام مساحات أكبر لما يتم في مصر من إيجابيات وليس لقضايا "مضروبة "-حسب قوله.
وأضاف: "كان من الأفضل الالتفات إلى العديد من القضايا الأجدر بالاهتمام، وعدم الإنشغال بمهاترات الإعلام الإخواني".