وزير الثقافة يكرم الفائزين بجوائز مسابقة إحسان عبدالقدوس
الجمعة 12/يناير/2018 - 07:02 م
ندى محمد
طباعة
كرم وزير الثقافة حلمي النمنم، الفائزين بجوائز المسابقة الأدبية التي تحمل اسم الكاتب الراحل إحسان عبدالقدوس بفروعها الثلاث (الرواية- القصة القصيرة- المقال النقدي)، خلال حفل أقيم مساء اليوم الجمعة على المسرح الصغير بدار الأوبرا، بحضور عدد من الشخصيات العامة والمثقفين ومحبى الكاتب الراحل ونجله الكاتب الصحفى محمد عبد القدوس.
وقال الدكتور يوسف نوفل المشرف العام علي المسابقة -خلال احتفالية التكريم- إن صالون إحسان عبدالقدوس الثقافي يقيم هذه المسابقة اتساقا مع دوره في مواصلة البحث عن المواهب الأدبية وإتاحة الفرصة أمام كل صاحب قلم للمشاركة في إثراء الحركة الثقافية وتزويدها بالدماء الجديدة و الواعدة.
وأضاف أن جائزة فرع الرواية فاز بها كل من: أسامة السعيد سعيد قرطام عن رواية (ارنكا)، وخالد بدوي محمد عبداللطيف عن رواية (مملكة الهالوك)، وعلي كامل علي أحمد عن رواية (حلم الكنز والقمر)، وميرفت إبراهيم إبراهيم علي البربري عن رواية (على لهيب شمعة).
وأوضح أن جائزة القصة القصيرة فاز بها كل من: السيد أحمد حسن زرد عن قصة (كرسي هزاز)، وخالد عبدالرؤوف عبداللطيف عن قصة (إله الخوف)، وصلاح السعيد محمود عساف عن قصة (مهند ورضوى)، وعبير مرسي علي درويش عن قصة (فوق البنفسجي)، ومحمود عبدالله درويش عقاب عن قصة (شهادة ميلاد شبح).
ولفت نوفل إلى أن جائزة النقد القصصي فاز بها كل من: الدكتور أحمد عبدالعظيم محمد علي عن مقال "العلامة الثقافية للدال شيخ في السيرة الذاتية (أيام مجاور) لسليمان فياض نموذجا"، والدكتور أحمد محمد فؤاد مصطفى حسين عن مقال "تقنيات السرد في رواية (هنا القاهرة) لإبراهيم عبد المجيد".
جدير بالذكر أن إحسان عبد القدوس كاتب صحفي وسياسي كما أنه برع فى مجال الأدب و الرواية و له أكثر من 600 رواية وقصة، قدمت السينما المصرية عددا كبيرا منها حيث تحولت 49 رواية إلى أفلام، و5 روايات إلى نصوص مسرحية، و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية، و10 روايات أخرى تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية، إضافة إلى 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية.
ومن أشهر الأفلام المأخوذة عن روايات عبدالقدوس: "لا أنام"، "الرصاصة لا تزال في جيبي"، "يا عزيزي كلنا لصوص"، "أرجوك أعطني هذا الدواء"، "العذراء والشعر الأبيض"، وقد شارك في صياغه وكتابة حوار العديد من الأفلام مثل فيلم "لا تطفئ الشمس" للمخرج صلاح أبو سيف الذي كتب نص الحوار فيه، كما كتب الحوار أيضا لفيلم "إمبراطورية ميم" وأخرجه حسين كمال، وقد حققت الأفلام المأخوذة عن رواياته شعبية كبيرة.
وتخرج الكاتب الراحل من كلية الحقوق عام 1942، وتولى رئاسة تحرير مجلة روزاليوسف، وكان عمره وقتها 26 عاما، وهي المجلة التي أسستها والدته، وتولى بعدها رئاسة تحرير جريدة أخبار اليوم منذ عام 1966 وحتى عام 1968، ومن ثم عين في منصب رئيس مجلس الإدارة إلى جانب رئيس التحرير خلال الفترة مابين 1971 إلى 1974.
وقال الدكتور يوسف نوفل المشرف العام علي المسابقة -خلال احتفالية التكريم- إن صالون إحسان عبدالقدوس الثقافي يقيم هذه المسابقة اتساقا مع دوره في مواصلة البحث عن المواهب الأدبية وإتاحة الفرصة أمام كل صاحب قلم للمشاركة في إثراء الحركة الثقافية وتزويدها بالدماء الجديدة و الواعدة.
وأضاف أن جائزة فرع الرواية فاز بها كل من: أسامة السعيد سعيد قرطام عن رواية (ارنكا)، وخالد بدوي محمد عبداللطيف عن رواية (مملكة الهالوك)، وعلي كامل علي أحمد عن رواية (حلم الكنز والقمر)، وميرفت إبراهيم إبراهيم علي البربري عن رواية (على لهيب شمعة).
وأوضح أن جائزة القصة القصيرة فاز بها كل من: السيد أحمد حسن زرد عن قصة (كرسي هزاز)، وخالد عبدالرؤوف عبداللطيف عن قصة (إله الخوف)، وصلاح السعيد محمود عساف عن قصة (مهند ورضوى)، وعبير مرسي علي درويش عن قصة (فوق البنفسجي)، ومحمود عبدالله درويش عقاب عن قصة (شهادة ميلاد شبح).
ولفت نوفل إلى أن جائزة النقد القصصي فاز بها كل من: الدكتور أحمد عبدالعظيم محمد علي عن مقال "العلامة الثقافية للدال شيخ في السيرة الذاتية (أيام مجاور) لسليمان فياض نموذجا"، والدكتور أحمد محمد فؤاد مصطفى حسين عن مقال "تقنيات السرد في رواية (هنا القاهرة) لإبراهيم عبد المجيد".
جدير بالذكر أن إحسان عبد القدوس كاتب صحفي وسياسي كما أنه برع فى مجال الأدب و الرواية و له أكثر من 600 رواية وقصة، قدمت السينما المصرية عددا كبيرا منها حيث تحولت 49 رواية إلى أفلام، و5 روايات إلى نصوص مسرحية، و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية، و10 روايات أخرى تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية، إضافة إلى 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية.
ومن أشهر الأفلام المأخوذة عن روايات عبدالقدوس: "لا أنام"، "الرصاصة لا تزال في جيبي"، "يا عزيزي كلنا لصوص"، "أرجوك أعطني هذا الدواء"، "العذراء والشعر الأبيض"، وقد شارك في صياغه وكتابة حوار العديد من الأفلام مثل فيلم "لا تطفئ الشمس" للمخرج صلاح أبو سيف الذي كتب نص الحوار فيه، كما كتب الحوار أيضا لفيلم "إمبراطورية ميم" وأخرجه حسين كمال، وقد حققت الأفلام المأخوذة عن رواياته شعبية كبيرة.
وتخرج الكاتب الراحل من كلية الحقوق عام 1942، وتولى رئاسة تحرير مجلة روزاليوسف، وكان عمره وقتها 26 عاما، وهي المجلة التي أسستها والدته، وتولى بعدها رئاسة تحرير جريدة أخبار اليوم منذ عام 1966 وحتى عام 1968، ومن ثم عين في منصب رئيس مجلس الإدارة إلى جانب رئيس التحرير خلال الفترة مابين 1971 إلى 1974.