كيف أُنقذت الحياة البرية في موزمبيق
السبت 13/يناير/2018 - 09:20 ص
سيد مصطفى
طباعة
ذكرت صحيفة "الموندو" الإسبانية، أن الحياة البرية في موزامبيق كانت على شفا الانقراض وتعافى تماما تقريبا خلال ثلاثة عقود فقط، خلال الحرب الأهلية الموزمبيقية (1977-1992)، قتل 90٪ من الثدييات الكبيرة في الحدائق الوطنية في البلاد، ومع ذلك، لم يختف أي نوع.
وأكدت الصحيفة أنه في الوقت الحاضر، تعافى السكان إلى ما يقرب من 80٪ من مستويات ما قبل الحرب، وفقا للباحثين في في هذه الحالة، فإن الحيوانات الصغيرة التي تم إطلاقها فعلت ذلك في المناطق التي كان "الحراس" لا يزالون يقومون بدوريات للصيادين خلال تلك السنوات قادرة على حماية الحيوانات.
وأضافت الصحيفة أدى عمل منظمات المعونة الإنسانية في الوقت نفسه إلى تحسين المساعدة الاجتماعية - الصحية، مما ساعد على التخفيف من حاجة الناس إلى صيد أنواع الحياة البرية، غير أنه لم يتضح حتى الآن أن الحرب دائما تأثيرا سلبيا على الحيوانات بسبب استخدام المواد الكيميائية والأسلحة خلال النزاع، والصيد من أجل الغذاء من قبل الجنود وسوق العاج وغيرها من الجوائز.
وأكدت الصحيفة أنه في الوقت الحاضر، تعافى السكان إلى ما يقرب من 80٪ من مستويات ما قبل الحرب، وفقا للباحثين في في هذه الحالة، فإن الحيوانات الصغيرة التي تم إطلاقها فعلت ذلك في المناطق التي كان "الحراس" لا يزالون يقومون بدوريات للصيادين خلال تلك السنوات قادرة على حماية الحيوانات.
وأضافت الصحيفة أدى عمل منظمات المعونة الإنسانية في الوقت نفسه إلى تحسين المساعدة الاجتماعية - الصحية، مما ساعد على التخفيف من حاجة الناس إلى صيد أنواع الحياة البرية، غير أنه لم يتضح حتى الآن أن الحرب دائما تأثيرا سلبيا على الحيوانات بسبب استخدام المواد الكيميائية والأسلحة خلال النزاع، والصيد من أجل الغذاء من قبل الجنود وسوق العاج وغيرها من الجوائز.