الزراعة: برامج لتنمية المناطق الهامشية والفقيرة في الصعيد
الإثنين 04/يوليو/2016 - 10:10 ص
قال الدكتور عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن الوزارة تواصل خطتها لإحداث تنمية زراعية حقيقية في المناطق الهامشية والفقيرة، ورفع قدرات أبناء الريف المصري، وتحسين دخولهم، بما يضمن بشكل أساسي تحقيق الأمن الغذائي.
وأوضح فايد أن الوزارة ممثلة في الجهاز التنفيذي لمشروعات التنمية الشاملة، تتبنى مشروعاً لبناء مرونة نظم الأمن الغذائي بصعيد مصر، وخاصة في رفع القدرات لمواجهة تأثيرات التغيرات المناخية على المجالات المتعلقة بالزراعة، لاتخاذ كافة التدابير اللازمة للتعامل مع هذه الظروف والتغيرات.
وأكد وزير الزراعة أن المشروع يهدف لتقديم مجموعة من الآليات المحددة والبسيطة والتي من شأنها الحد من أثر التقلبات الجوية على الإنتاج الزراعي، كما يتم تنفيذه في خمس محافظات في صعيد مصر هي أسيوط، وسوهاج، وقنا، والأقصر، وأسوان، فضلاً عن أنه يساهم في نشر الوعي تجاه فكر أثر التغيرات المناخية على الإنتاج الزراعي والحيواني بهدف تحسين الوضع التغذوى .
وأشار فايد إلى أن المشروع يعمل على تنظيم المزارعين في كيانات اجتماعية رسمية وتدريبهم لتمكينهم من الوصول إلى نماذج عملية للحد من أثر التقلبات الجوية على الإنتاج الزراعي والحيواني، وبناء قدراتهم لتمكينهم من الاستمرار في مواجهة أثر التقلبات الجوية على الإنتاج وذلك بالتعاون مع جمعيات تنمية المجتمع بالقرى المستهدفة لضمان استمرارية تقديم الخدمات والدعم الفني المطلوب.
وقال إن المشروع يقدم مجموعة من النماذج العملية لكيفية التغلب على أثر التقلبات الجوية على الإنتاج الزراعي فى مناطق العمل المستهدفة بالتعاون مع الجامعات المحلية، فضلاً عن الاعتماد على المصادر المستدامة للطاقة الجديدة والمتجددة.
وفي سياق متصل قال الدكتور على حزين المشرف العام على الجهاز التنفيذي لمشروعات التنمية الشاملة التابع للوزارة، أنه تم توقيع مذكرة للتعاون المشترك بين الوزارة ممثلة في الجهاز التنفيذي لمشروعات التنمية الشاملة، وجامعة أسيوط ممثلة في مركز إدارة الطاقة، لإنشاء وحدات ضخ مياه الري، تعمل بالطاقة الشمسية لخدمة صغار المزارعين في محافظات أسيوط، وسوهاج، والأقصر، وأسوان.
وأشار حزين الى انه سيتم تدريب المنتفعين على إدارة وتشغيل وصيانة الوحدات المنفذة، في مناطق جهينة بسوهاج، واسنا بالأقصر، وساحل سليم بأسيوط، فضلاً عن دراو في أسوان.
وأوضح فايد أن الوزارة ممثلة في الجهاز التنفيذي لمشروعات التنمية الشاملة، تتبنى مشروعاً لبناء مرونة نظم الأمن الغذائي بصعيد مصر، وخاصة في رفع القدرات لمواجهة تأثيرات التغيرات المناخية على المجالات المتعلقة بالزراعة، لاتخاذ كافة التدابير اللازمة للتعامل مع هذه الظروف والتغيرات.
وأكد وزير الزراعة أن المشروع يهدف لتقديم مجموعة من الآليات المحددة والبسيطة والتي من شأنها الحد من أثر التقلبات الجوية على الإنتاج الزراعي، كما يتم تنفيذه في خمس محافظات في صعيد مصر هي أسيوط، وسوهاج، وقنا، والأقصر، وأسوان، فضلاً عن أنه يساهم في نشر الوعي تجاه فكر أثر التغيرات المناخية على الإنتاج الزراعي والحيواني بهدف تحسين الوضع التغذوى .
وأشار فايد إلى أن المشروع يعمل على تنظيم المزارعين في كيانات اجتماعية رسمية وتدريبهم لتمكينهم من الوصول إلى نماذج عملية للحد من أثر التقلبات الجوية على الإنتاج الزراعي والحيواني، وبناء قدراتهم لتمكينهم من الاستمرار في مواجهة أثر التقلبات الجوية على الإنتاج وذلك بالتعاون مع جمعيات تنمية المجتمع بالقرى المستهدفة لضمان استمرارية تقديم الخدمات والدعم الفني المطلوب.
وقال إن المشروع يقدم مجموعة من النماذج العملية لكيفية التغلب على أثر التقلبات الجوية على الإنتاج الزراعي فى مناطق العمل المستهدفة بالتعاون مع الجامعات المحلية، فضلاً عن الاعتماد على المصادر المستدامة للطاقة الجديدة والمتجددة.
وفي سياق متصل قال الدكتور على حزين المشرف العام على الجهاز التنفيذي لمشروعات التنمية الشاملة التابع للوزارة، أنه تم توقيع مذكرة للتعاون المشترك بين الوزارة ممثلة في الجهاز التنفيذي لمشروعات التنمية الشاملة، وجامعة أسيوط ممثلة في مركز إدارة الطاقة، لإنشاء وحدات ضخ مياه الري، تعمل بالطاقة الشمسية لخدمة صغار المزارعين في محافظات أسيوط، وسوهاج، والأقصر، وأسوان.
وأشار حزين الى انه سيتم تدريب المنتفعين على إدارة وتشغيل وصيانة الوحدات المنفذة، في مناطق جهينة بسوهاج، واسنا بالأقصر، وساحل سليم بأسيوط، فضلاً عن دراو في أسوان.