"مستقبل وطن": الأحداث ترجّح كفّة "مدبولي" لتولي رئاسة الحكومة
السبت 13/يناير/2018 - 11:08 ص
آسر الناصري
طباعة
قال النائب حسين أبوالوفا فايز، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، أن الجلسة الطارئة المزمع عقدها يوم غد للتصويت على مجموعة من التعديلات الوزارية في حكومة المهندس شريف إسماعيل، ستشهد مفاجأت قوية وعديدة.
وأضاف حسين في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن الإخبارية " أن هناك مقترح سيتم عرضه على أعضاء البرلمان غدا في الجلسة العامة يتضمن مجموعة من أسماء الحقائب الوزارية التى سيتم تعديلها لإقرار تعديلها.
ولفت النائب إلى أنه من المرجح أن يتم تغيير المهندس شريف إسماعيل نظرا لحالته الصحية موجها له كل الشكر على الجهود التى بذلها من أجل صالح الوطن.
ورجح النائب أن يتم الإبقاء على الدكتور مصطفى مدبولي كقائم بأعمال رئيس الوزراء لحين البت في تنصيبه رئيسا للوزراء أو اختيار آخر وهو ما سيتضح غدا بالجلسة العامة.
كما أوضح النائب أن هناك تعليقات من قبل النواب على أداء بعض الوزراء ومنهم وزير السياحة بسبب ضعف الأداء حيث أن المرحلة الحالية مطلوب جهد كبير للنهوض بالقطاع السياحي ككل من أجل جذب عملة صعبة للوطن.
ولفت النائب إلى أن هناك أيضا ملاحظات على أداء وزراء آخرين منهم وزير التربية والتعليم د. طارق شوقي، بسبب غياب دور هيئة الأبنية التعليمية، ومعاناة بعض المدارس من العجز في أعداد المدرسين، وتكدس الفصول الدراسية، وآليات الوزارة لتحسين العملية التعليمية، في مرحلة التعليم الأساسي والفني، وربطها بسوق العمل.
وأضاف حسين في تصريح خاص لـ " بوابة المواطن الإخبارية " أن هناك مقترح سيتم عرضه على أعضاء البرلمان غدا في الجلسة العامة يتضمن مجموعة من أسماء الحقائب الوزارية التى سيتم تعديلها لإقرار تعديلها.
ولفت النائب إلى أنه من المرجح أن يتم تغيير المهندس شريف إسماعيل نظرا لحالته الصحية موجها له كل الشكر على الجهود التى بذلها من أجل صالح الوطن.
ورجح النائب أن يتم الإبقاء على الدكتور مصطفى مدبولي كقائم بأعمال رئيس الوزراء لحين البت في تنصيبه رئيسا للوزراء أو اختيار آخر وهو ما سيتضح غدا بالجلسة العامة.
كما أوضح النائب أن هناك تعليقات من قبل النواب على أداء بعض الوزراء ومنهم وزير السياحة بسبب ضعف الأداء حيث أن المرحلة الحالية مطلوب جهد كبير للنهوض بالقطاع السياحي ككل من أجل جذب عملة صعبة للوطن.
ولفت النائب إلى أن هناك أيضا ملاحظات على أداء وزراء آخرين منهم وزير التربية والتعليم د. طارق شوقي، بسبب غياب دور هيئة الأبنية التعليمية، ومعاناة بعض المدارس من العجز في أعداد المدرسين، وتكدس الفصول الدراسية، وآليات الوزارة لتحسين العملية التعليمية، في مرحلة التعليم الأساسي والفني، وربطها بسوق العمل.