سيارات كهربائية ذاتية القيادة من انتاج "بي. أم. دبليو" قريبا
الإثنين 04/يوليو/2016 - 12:04 م
وقعت شركة بي إم دبليو الألمانية لصناعة السيارات اتفاقا مع شركتي إنتل الأمريكية وموبيلي الإسرائيلية، بهدف تطوير سيارات ذاتية القيادة.
وستتعاون الشركات الثلاث من أجل إنتاج الأنظمة اللازمة لصناعة سيارات، يمكنها السير دون أي مساعدة من سائق بشري.
وسيكون بإمكان السيارات السير بأمان على الطرق الرئيسية، وكذلك المناطق الداخلية بالمدن والضواحي.
وقالت شركة بي إم دبليو إنها تأمل أن يسفر ذلك التعاون عن إنتاج سيارات ذاتية القيادة، بحلول عام 2021.
وجاءت اتفاقية الشراكة البحثية بين الشركات الثلاث الجمعة، بالتزامن مع بدء السلطات الأمريكية تحقيقا في حادث سيرمأساوي، كان فيه السائق يقود سيارة ذاتية القيادة من من سيارات تاسيلا من نوع إس، ويعتقد أن تقنية القيادة الذاتية ربما كانت أحد أسباب الحادث.
وقالت شركة بي إم دبليو إن الشركات الثلاث ستطور أنظمة ومستشعرات، تخفض تدريجيا من الدور الذي يلعبه العنصر البشري في قيادة السياراة.
وأضافت أنها تأمل في نهاية الأمر في إنتاج سيارات، يمكنها قيادة نفسها ذاتيا دون أن تكون بحاجة لسائق.
وقالت نجاح التقنية الجديدة يمكن أن يجعل عددا كبيرا من السيارات ذاتية القيادة تسير بأمان.
وأضافت الشركة أن ذلك قد قد يقود إلى خلق خدمات غضافية في المستقبل مثل خدمة التنقل بواسطة تقاسم أماكن سيارة واحدة بين عدد من المستخدين في المناطق الحضرية، أو خلق خدمات التوصيل على مسافات بعيدة تعتمد على شاحنات ذاتية القيادة.
وفي بيان مشترك، قالت الشركات الثلاث إنها "مقتنعة بأن تقنيات القيادة الذاتية ستجعل السفر أكثر أمانا وسهولة".
وتعهدت الشركات بأن تتيح نتائج البحث لمصنعي السيارات الآخرين وشركات التقنية الإلكترونية، وذلك للمساعدة في وضع معايير للتقنيات المستخدمة في هذا النوع من السيارات.
وسيركز العمل الأولي على النموذج المبدئي "الذي يتمتع بدرجة عالية من القيادة الذاتية"، والذي قالت شركة بي إم دبليو إنها تخطط لتجريبه خلال العام الجاري.
وأضافت أنه من المخطط إجراء مزيد من التجارب المكثفة على هذه التقنية، باستخدام الكثير من السيارات خلال عام 2017.
وقالت الشركة إنه من المرجح أن تطلق اسم أي. نيكست (iNext) على السيارة ذاتية القيادة التي ستنتجها، وستشمل سلسلة السيارات "آي" كلا من "آي "8 و "آي 3" وكلها سيارات كهربائية.
وكانت شركة بي إم دبليو قد استعرضت قبل ذلك نماذج لسيارات تستخدم تقنية القيادة الذاتية، كما أنها تعمل بالفعل مع شركة بايدو في الصين، لإنتاج سيارات ذاتية القيادة تناسب السوق هناك.
وستتعاون الشركات الثلاث من أجل إنتاج الأنظمة اللازمة لصناعة سيارات، يمكنها السير دون أي مساعدة من سائق بشري.
وسيكون بإمكان السيارات السير بأمان على الطرق الرئيسية، وكذلك المناطق الداخلية بالمدن والضواحي.
وقالت شركة بي إم دبليو إنها تأمل أن يسفر ذلك التعاون عن إنتاج سيارات ذاتية القيادة، بحلول عام 2021.
وجاءت اتفاقية الشراكة البحثية بين الشركات الثلاث الجمعة، بالتزامن مع بدء السلطات الأمريكية تحقيقا في حادث سيرمأساوي، كان فيه السائق يقود سيارة ذاتية القيادة من من سيارات تاسيلا من نوع إس، ويعتقد أن تقنية القيادة الذاتية ربما كانت أحد أسباب الحادث.
وقالت شركة بي إم دبليو إن الشركات الثلاث ستطور أنظمة ومستشعرات، تخفض تدريجيا من الدور الذي يلعبه العنصر البشري في قيادة السياراة.
وأضافت أنها تأمل في نهاية الأمر في إنتاج سيارات، يمكنها قيادة نفسها ذاتيا دون أن تكون بحاجة لسائق.
وقالت نجاح التقنية الجديدة يمكن أن يجعل عددا كبيرا من السيارات ذاتية القيادة تسير بأمان.
وأضافت الشركة أن ذلك قد قد يقود إلى خلق خدمات غضافية في المستقبل مثل خدمة التنقل بواسطة تقاسم أماكن سيارة واحدة بين عدد من المستخدين في المناطق الحضرية، أو خلق خدمات التوصيل على مسافات بعيدة تعتمد على شاحنات ذاتية القيادة.
وفي بيان مشترك، قالت الشركات الثلاث إنها "مقتنعة بأن تقنيات القيادة الذاتية ستجعل السفر أكثر أمانا وسهولة".
وتعهدت الشركات بأن تتيح نتائج البحث لمصنعي السيارات الآخرين وشركات التقنية الإلكترونية، وذلك للمساعدة في وضع معايير للتقنيات المستخدمة في هذا النوع من السيارات.
وسيركز العمل الأولي على النموذج المبدئي "الذي يتمتع بدرجة عالية من القيادة الذاتية"، والذي قالت شركة بي إم دبليو إنها تخطط لتجريبه خلال العام الجاري.
وأضافت أنه من المخطط إجراء مزيد من التجارب المكثفة على هذه التقنية، باستخدام الكثير من السيارات خلال عام 2017.
وقالت الشركة إنه من المرجح أن تطلق اسم أي. نيكست (iNext) على السيارة ذاتية القيادة التي ستنتجها، وستشمل سلسلة السيارات "آي" كلا من "آي "8 و "آي 3" وكلها سيارات كهربائية.
وكانت شركة بي إم دبليو قد استعرضت قبل ذلك نماذج لسيارات تستخدم تقنية القيادة الذاتية، كما أنها تعمل بالفعل مع شركة بايدو في الصين، لإنتاج سيارات ذاتية القيادة تناسب السوق هناك.