الحكم بشطب دعوى منع شوبير وأحمد الطيب من الظهور بالفضائيات
الإثنين 04/يوليو/2016 - 12:33 م
مي علي
طباعة
قضت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة بعابدين، اليوم الاثنين، بشطب دعوى منع ظهور أحمد شوبير، والمعلق الرياضى أحمد الطيب على التلفزيون المصرى، والقنوات الفضائية وذلك لعدم حضور مقيم الدعوى، وكان هانى حسن قد أقام دعوى تطالب بمنع شوبير والطيب من الظهور على الفضائيات.
وأشار فى دعواه، إلى أنه بتاريخ 28 مايو الماضى عرضت حلقة العاشرة مساء على قناة دريم والذى يقدمه الإعلامى وائل الأبراشى، تم استضافة كل من أحمد شوبير، والمعلق الرياضى أحمد الطيب، وأثناء الحلقة حدثت مشادة بالألفاظ غير المسئولة بين الضيفين على مرأى ومسمع ملايين المشاهدين الذين لم يحترموهم الأمر الذى يمكن أن يكدر السلم والأمن الاجتماعى.
وجاء فى الدعوى :"لما كان قد صدر منذ فترة وجيزة ميثاق الشرف الإعلامى، والصادر من غرفة صناعة الإعلام التى أقرت بعض البنود منها، حرية الرأى والتعبير والإبداع مكفولة دون تمييز فى إطار المسئولية الاجتماعية للإعلام، واحترام حق الرد وحماية حقوق المتلقين، واحترام الخصوصية والأداب العامة، والتعبير عن تعددية حقيقية نشر قيم التسامح وقبول الآخر ونبذ العنف، وبإنزال تلك البنود الواردة على سبيل الحصر، والتى تحفظ حق المشاهد فإن ضيفا البرنامج لم يلتزما بآداب الحوار، وبأى آداب قد تمس المشاهدين، بل وصل الأمر إلى التشابك بالأيدى وخروج بعض الألفاظ التى أصابت الجميع بالذهول والأمتعاض".
وأشار فى دعواه، إلى أنه بتاريخ 28 مايو الماضى عرضت حلقة العاشرة مساء على قناة دريم والذى يقدمه الإعلامى وائل الأبراشى، تم استضافة كل من أحمد شوبير، والمعلق الرياضى أحمد الطيب، وأثناء الحلقة حدثت مشادة بالألفاظ غير المسئولة بين الضيفين على مرأى ومسمع ملايين المشاهدين الذين لم يحترموهم الأمر الذى يمكن أن يكدر السلم والأمن الاجتماعى.
وجاء فى الدعوى :"لما كان قد صدر منذ فترة وجيزة ميثاق الشرف الإعلامى، والصادر من غرفة صناعة الإعلام التى أقرت بعض البنود منها، حرية الرأى والتعبير والإبداع مكفولة دون تمييز فى إطار المسئولية الاجتماعية للإعلام، واحترام حق الرد وحماية حقوق المتلقين، واحترام الخصوصية والأداب العامة، والتعبير عن تعددية حقيقية نشر قيم التسامح وقبول الآخر ونبذ العنف، وبإنزال تلك البنود الواردة على سبيل الحصر، والتى تحفظ حق المشاهد فإن ضيفا البرنامج لم يلتزما بآداب الحوار، وبأى آداب قد تمس المشاهدين، بل وصل الأمر إلى التشابك بالأيدى وخروج بعض الألفاظ التى أصابت الجميع بالذهول والأمتعاض".