المواطن

عاجل
صور .. «محافظ القاهرة» يشارك فى جلسة المجلس العلمى لأكاديمية السادات الإتحاد الدولي لشباب الأقباط في روما يهنّى غبطة البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث لمناسبة الذكرى التاسعة عشر لجلوسه على عرش الكرسي البطريركيّ الأورشليمي تحرك سريع وموجة بحر السبب..محافظ البحر الأحمر يطمئن على السياح والمواطنين المصريين في حادث غرق مركب مرسى علم شباب الصحفيين تعلق على اختيارات الهيئات الصحفية والإعلامية الجديدة طواله: «الشوربجي» لمواصلة النجاحات.. و "سلامة" يمتلك رؤية ثاقبة لجنة الحكام تحسم الجدل حول إيقاف محمد معروف بعد مباراة الأهلي والاتحاد صور.. لعمله المخلص .. «تربية الأزهر» تكرم أحد العاملين بالكلية لبلوغه سن المعاش تعرف علي طلبات أكرم توفيق لتجديد عقدة مع الأهلي لزمالك يكشف موقف إصابة محمد صبحي قبل مواجهة بلاك بولز بالكونفدرالية صور ..«حمدي علي» يحصل على الدكتوراه في الإعلام حول «فاعلية التسويق الإلكتروني لوكالات الإعلان في تحقيق القدرة التنافسية للشركات» تعيين مريم عامر منيب مشرفه بنقابة المهن الموسيقية
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

الخبر اليقين عن وصول الأمريكيين إلى سطح القمر!

الإثنين 04/يوليو/2016 - 01:29 م
طباعة
تلاحق الشكوك الولايات المتحدة في كل شيء، فهي متهمة بأنها خلّقت فيروس الإيدز وأوبئة أخرى، وأنها تقف وراء كل الشرور، بل وحامت الشبهات حتى حول وصول روادها إلى سطح القمر.

ويمكن القول إن بعض منتقدي الولايات المتحدة يرتابون في كل ما يصدر عنها. وهم ربما لتراكمات تاريخية عميقة ومشروعة، لا يثقون فيما أنجزت إلا في أنها كانت السباقة في استعمال القنابل النووية في هيروشيما ونجازاكي!

أما "نظرية المؤامرة" التي تقول إن واشنطن حاكت للعالم خدعة كبرى، وأنها زورت أدلتها بشأن وصولها إلى القمر، بعد أن صورته على الأرض وفي منطقة بألاسكا كما تذهب إحدى الروايات أو في المنطقة 51 الشهيرة بنيفادا بحسب أخرى، فقد انتشرت بمرور الزمن بشكل واسع.

إلا أن اللافت أن الشكوك في إمكانية وصول الأمريكيين إلى القمر ست مرات بين عامي 1969 – 1972 انطلقت شراراتها الأولى من الولايات المتحدة ذاتها وبعد وقت قصير من أول رحلة لهذه السلسلة التي توقفت تماما منذ عام 1976.

بدأ ذلك بشكل واسع منذ عام 1970 بصدور كتاب لعالم الرياضيات الأمريكي جيمس كريني بعنوان "هل هبط الإنسان على القمر؟"، ثم تكاملت تلك الشكوك الرافضة للروايات الرسمية عن الرحلات الفضائية الأمريكية المأهولة للقمر بكتاب آخر يحمل عنوان "نحن لم نذهب بتاتا إلى القمر"، صدر عام 1976، وجنى صاحبه بيل كيسينغ من ورائه أموالا طائلة.

وعكف الكثيرون ومنهم بعض المختصين في تفحص ورصد صور ناسا الثابتة والمتحركة عن تلك الرحلات، ليخرجوا ببراهين تدحض صدقية الولايات المتحدة، وتظهر ما يصفونه تفننها في التزييف وصناعة الكذب، لتحقق لنفسها انتصارا ساحقا في فترة السباق الفضائي المحموم مع الاتحاد السوفييتي، فمن العلم الذي يرفرف على سطح لا ريح ولا نسائم فيه، وقفزات الرواد الواهنة على سطحه التي لا تتوافق مع جاذبية القمر الأقل 6 مرات من مثيلتها على الأرض، وظهور ظلال في اتجاهات مختلفة، إلى غير ذلك من التفاصيل الصغيرة والكبيرة.

وتصل شكوك البعض إلى الدفع نهائيا بعدم إمكانية القيام برحلات مأهولة في ذلك الوقت لعدم كفاية التقنيات الضرورية، مرورا باستحالة عبور رواد الفضاء بحزام الأشعة القاتلة حول القمر، وبتفاصيل علمية أخرى يصعب على غير الخبراء فهمها.

ويطالب بعض المتحمسين لنظرية المؤامرة الأمريكية القمرية بأن يتم توجيه المناظير الفلكية نحو أماكن هبوط الرحلات الأمريكية المأهولة وخاصة الرحلة الأولى التي تنصب الشكوك عليها أكثر من غيرها لكشف المستور، إلا أن قوة هذه المناظير لا تسمح حتى الآن بتحقيق مثل هذا الهدف.

ولسوء حظ هؤلاء بالمقابل، ظهرت عام 2009 أدلة تؤكد وصول الأمريكيين إلى سطح القمر، إذ رصدت صور مستكشف القمر المداري "LRO" آثارا للرحلات الأمريكية المأهولة، بل ولآثار الرواد وعربة استعملوها في التنقل على س

أخبار تهمك

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟

هل تتوقع تألق إمام عاشور مع الأهلي هذا الموسم....؟
ads
ads
ads
ads
ads