وزير داخلية فرنسا: توقيف أكثر من ألف شخص منذ بدء بطولة اليورو 2016 لكرة القدم
الإثنين 04/يوليو/2016 - 03:11 م
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف عن توقيف أكثر من ألف شخص منذ بدء بطولة أمم أوروبا لكرة القدم المقامة في البلاد خلال الفترة (10يونيو-10 يوليو)، مشيدا بجهود قوات الأمن في هذا الصدد.
وأوضح كازنوف - في حديث لصحيفة (لابروفونس) اليوم /الإثنين/ - أن 600 شخص من بين هذا العدد تم احتجازهم رهن التحقيق وإدانة 56 آخرين، مؤكدا أن فعاليات البطولة تجرى بصورة طبيعية في أجواء احتفالية بخلاف أعمال العنف غير المقبولة التي واكبت مباراة (إنجلترا و روسيا) في مارسيليا في ثاني أيام البطولة والتي أسفرت عن إصابة 35 شخصا من بينهم اثنان في حالة خطرة.
وأضاف أنه تم إصدار 34 قرارا بالطرد من الأراضي الفرنسية لا سيما بحق "الهوليجانز" المسؤولين عن العنف الذي وقع في مارسيليا في 11 يونيو الماضي.
وذكر كازنوف بأنه تم حشد 90 ألف فرد لتأمين بطولة اليورو و 23 ألف شرطي ودركي يتولون أيضا تأمين دورة فرنسا الدولية للدرجات في دورتها الـ 103 المقامة بالبلاد من 2 إلى 24 يوليو.
وأكد وزير الداخلية أن بلاده إرادات أن تكون على مستوى هذا الحدث الدولي، مشيدا بالتعاون القائم مع المنظمين والشرطة الأوروبية، وأكد أن التهديد الإرهابي لا يزال مرتفعا جدا في فرنسا وفي الخارج وهو ما تجلى في الهجمات الأخيرة في تركيا و بنجلاديش والعراق.
وأوضح كازنوف - في حديث لصحيفة (لابروفونس) اليوم /الإثنين/ - أن 600 شخص من بين هذا العدد تم احتجازهم رهن التحقيق وإدانة 56 آخرين، مؤكدا أن فعاليات البطولة تجرى بصورة طبيعية في أجواء احتفالية بخلاف أعمال العنف غير المقبولة التي واكبت مباراة (إنجلترا و روسيا) في مارسيليا في ثاني أيام البطولة والتي أسفرت عن إصابة 35 شخصا من بينهم اثنان في حالة خطرة.
وأضاف أنه تم إصدار 34 قرارا بالطرد من الأراضي الفرنسية لا سيما بحق "الهوليجانز" المسؤولين عن العنف الذي وقع في مارسيليا في 11 يونيو الماضي.
وذكر كازنوف بأنه تم حشد 90 ألف فرد لتأمين بطولة اليورو و 23 ألف شرطي ودركي يتولون أيضا تأمين دورة فرنسا الدولية للدرجات في دورتها الـ 103 المقامة بالبلاد من 2 إلى 24 يوليو.
وأكد وزير الداخلية أن بلاده إرادات أن تكون على مستوى هذا الحدث الدولي، مشيدا بالتعاون القائم مع المنظمين والشرطة الأوروبية، وأكد أن التهديد الإرهابي لا يزال مرتفعا جدا في فرنسا وفي الخارج وهو ما تجلى في الهجمات الأخيرة في تركيا و بنجلاديش والعراق.