وزير الزراعة يتقدم بخالص التعازي إلي الشعب السعودي وسفارة المملكة
الثلاثاء 05/يوليو/2016 - 09:26 ص
بعث الدكتور عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، ببرقية عزاء الى السفارة السعودية بالقاهرة، حيث تقدم بخالص التعازي والمواساة القلبية الى المملكة العربية السعودية ملكا وحكومة وشعبا، في من طالتهم أيادي الإرهاب والتطرف والعنف، لافتا الى ضرورة تكاتف الجميع من اجل القضاء على الإرهاب الآثم ودحره.
وقال فايد انه بالأصالة عن نفسه ونيابة عن كافة العاملين بوزارة الزراعة وهيئاتها المختلفة، وفي كافة المحافظات جميع الفلاحين في ربوع مصر يستنكرون الأعمال الإرهابية الخسيسة التي طالت المملكة العربية السعودية، في هذا الشهر الكريم.
واكد وزير الزراعة ادانته لهذه الأعمال الإرهابية المؤسفة التى تؤكد تنامى الإرهاب الفكرى الأسود، والتطرف المعنف الذى تتبناه تلك الجماعات الإرهابية، والتي لا تمت للإسلام بأيه صلة.
وأوضح فايد أن مصر وشعبها العظيم متضامنون مع المملكة العربية السعودية الشقيقة ضد كل من يحاول العبث بأمن ومقدرات واستقرار المملكة، حتى يتم اقتلاع الارهاب من جذوره في اوطاننا العربية.
وقدم وزير الزراعة، العزاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وحكومة وشعب المملكة العربية السعودية، كما تقدم بخالص مواساته لأسر الشهداء، داعياً الله – عز وجل- أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يمن على جميع المصابين بالشفاء العاجل.
وقال فايد انه بالأصالة عن نفسه ونيابة عن كافة العاملين بوزارة الزراعة وهيئاتها المختلفة، وفي كافة المحافظات جميع الفلاحين في ربوع مصر يستنكرون الأعمال الإرهابية الخسيسة التي طالت المملكة العربية السعودية، في هذا الشهر الكريم.
واكد وزير الزراعة ادانته لهذه الأعمال الإرهابية المؤسفة التى تؤكد تنامى الإرهاب الفكرى الأسود، والتطرف المعنف الذى تتبناه تلك الجماعات الإرهابية، والتي لا تمت للإسلام بأيه صلة.
وأوضح فايد أن مصر وشعبها العظيم متضامنون مع المملكة العربية السعودية الشقيقة ضد كل من يحاول العبث بأمن ومقدرات واستقرار المملكة، حتى يتم اقتلاع الارهاب من جذوره في اوطاننا العربية.
وقدم وزير الزراعة، العزاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وحكومة وشعب المملكة العربية السعودية، كما تقدم بخالص مواساته لأسر الشهداء، داعياً الله – عز وجل- أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يمن على جميع المصابين بالشفاء العاجل.