صور| مياه الأمطار تُغرق شوارع قلعة الصناعة فى الغربية.. وغضب بين الأهالى
الخميس 25/يناير/2018 - 05:38 م
محمد عصر
طباعة
سيطرت حالة من الغضب على أهالي مدينة المحلة الكبرى الشهيرة بقلعة الصناعة أو مدينة العمال، بسبب تراكم مياه الأمطار علاوة على تراكم القمامة بالشوارع وعجز الصناع عن التوجه لورشهم.
ويقول محمد عادل: "لقد بات الإهمال واضحا من المسؤولين فلا نظافة ولا تمهيد طرق والشوارع لا تصلح لمرور المواطنين ورغم التزامنا بدفع رسوم الضرائب والنظافة إلا أن القمامة تنتشر بكل مكان".
ففي ميدان سعد زغلول التابع لحى ثان والذي هو من أكبر الميادين الأكثر كثافة بالسكان، ويحتوي على مجمع مدارس ابتدائى واعدادى كشف الأهالي عن مأساة حقيقية يعيشها، والسبب انتشار القمامة والمياه التى حاصرت المنطقة ادت الى اعاقة الحركة المرورية، خاصة الأطفال عند ذهابهم الى مدارسهم المعرضون يوميا للسقوط فى برك ومستنقعات المياه واصابتها بالامراض وتعطيل لمصالح السكان وحدوث خسائر فادحة لمالكى المحلات المطلة عليها وتوقف الحال لبائعي الخضار والفاكهة المفترشين الطريق امام سوق الجملة وعدم تمكنهم من الحياة بصورة طبيعية.
وهكذا هو الحال أيضا فى منطقة ابو دراع التابع لحى أول، فليس فى اختلاف كثير في مياه الأمطار التي أغرقت المنطقة بأكملها، حتى تحولت الى بحور تعيق الحركة المرورية، خاصة وانه طريق هام ومؤدى الى عدة قرى بالمركز، فيضطر المسافر العبور فى مستنقع من المياه واكوام القمامة المتناثرة فى جميع ارجاء المنطقة بصورة غير حضارية تجعل من المظهر العام لإحدى مداخل المدينه قبيح وينم عن مستوى متدنى للمسئولين التنفيذيين.
وطالب الأهالى بالدفع بسيارات لكسح وشفط المياه من قبل شركة مياه الشرب والصرف الصحي وإزالة القمامة المنتشرة فى جميع ارجاء المدينة.
ويقول محمد عادل: "لقد بات الإهمال واضحا من المسؤولين فلا نظافة ولا تمهيد طرق والشوارع لا تصلح لمرور المواطنين ورغم التزامنا بدفع رسوم الضرائب والنظافة إلا أن القمامة تنتشر بكل مكان".
ففي ميدان سعد زغلول التابع لحى ثان والذي هو من أكبر الميادين الأكثر كثافة بالسكان، ويحتوي على مجمع مدارس ابتدائى واعدادى كشف الأهالي عن مأساة حقيقية يعيشها، والسبب انتشار القمامة والمياه التى حاصرت المنطقة ادت الى اعاقة الحركة المرورية، خاصة الأطفال عند ذهابهم الى مدارسهم المعرضون يوميا للسقوط فى برك ومستنقعات المياه واصابتها بالامراض وتعطيل لمصالح السكان وحدوث خسائر فادحة لمالكى المحلات المطلة عليها وتوقف الحال لبائعي الخضار والفاكهة المفترشين الطريق امام سوق الجملة وعدم تمكنهم من الحياة بصورة طبيعية.
وهكذا هو الحال أيضا فى منطقة ابو دراع التابع لحى أول، فليس فى اختلاف كثير في مياه الأمطار التي أغرقت المنطقة بأكملها، حتى تحولت الى بحور تعيق الحركة المرورية، خاصة وانه طريق هام ومؤدى الى عدة قرى بالمركز، فيضطر المسافر العبور فى مستنقع من المياه واكوام القمامة المتناثرة فى جميع ارجاء المنطقة بصورة غير حضارية تجعل من المظهر العام لإحدى مداخل المدينه قبيح وينم عن مستوى متدنى للمسئولين التنفيذيين.
وطالب الأهالى بالدفع بسيارات لكسح وشفط المياه من قبل شركة مياه الشرب والصرف الصحي وإزالة القمامة المنتشرة فى جميع ارجاء المدينة.