بالصور.. 3 مشاهد تكشف أسرار زيارة أطول رجل في العالم لمصر
السبت 27/يناير/2018 - 01:31 م
سيف زيدان
طباعة
تغطية إعلامية كبيرة حظيت بها زيارة تنشيط السياحة في مصر والتي يقوم بها أطول رجل في العالم، وأقصر سيدة في العالم، في بادرة اعتبرها البعض مصدر تفاؤل كبير لعودة حقيقية للسياحة المصرية، باستخدام طرق ترويجية جديدة، بينما اعتبرها البعض مجرد خطوة تشبه سابقاتها في الترويج السياحي لمصر.
بوابة المواطن الإخبارية رصدت أهم وأبرز ملامح الزيارة، وآراء الخبراء والمتخصصين في المجال السياحي، للوقوف على الجدوى الحقيقية للزيارة، وهل هناك فوائد واقعية تعود عل السياحة المصرية منها أم أن الأمر لن يعدو كونه مجرد واجهة إعلامية دون نتيجة حقيقية.
إشادات دولية
البداية كانت في إشادة منظمة عالمية مثل موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، والتي أكدت على مجهودات شرطة السياحة والتي وصفها وفد المنظمة في مصر بـ"المتعاونة جدًا" وذلك بعد تنظيم الزيارة الأولى للوفد في منطقة الأهرامات، وكذلك إشادتها بمجهودات هيئة تنشيط السياحة.
الإشادة الثانية جاءت من الزوار أنفسهم، حيث أكد "سلطان كويسين" أطول رجل فى العالم على سعادته الغامرة في مصر، مشيرًا إلى أنها "أجمل البلدان التي زارها عقب حصوله على اللقب العالمي، مبديًا انبهاره بالحضارة المصرية خاصة الأهرامات والتي أشار إلى أن زيارتها شئ مختلف تمامًا عن القراءة حولها.
أما الإشادة الثالثة فكانت من الهندية جيوتي أمجي، التي أعربت عن تقديرها لجهود القائمين على الحدث، مشيرة إلى أن زيارتها لمصر حدث لن تستطيع نسيانه، فمجرد رؤية الآثار المصرية حلم لكل هندي، لافتةً إلى أن ما رأته من عبق التاريخ يجعلها تنصح الجميع بزيارة مصر.
مصر في عيون صحافة العالم
المشهد الثاني الذي جذب الانتباه خلال زيارة الضيفين العالميين إلى مصر، كان التغطية الإعلامية الكبيرة التي حظيت بها الزيارة، والتي جعلت اسم مصر والآثار المصرية يتصدران صفحات الجرائد العالمية والمواقع الإخبارية، ونشرات الأخبار في معظم المحطات الكبرى حول العالم.
غياب التنسيق لا يزال موجودًا
الجانب السلبي في الزيارة كان حاضرًا أيضًا، فكما يؤكد محمود سامي، الخبير السياحي ورئيس هيئة تنشيط السياحة الأسبق، فإنه من الضرورة بمكان أن يزيد التنسيق بين وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة من جانب والهيئة العامة للاستعلامات من جانب آخر، لأنه التوافق والتنسيق بين الجهات الثلاث سوف ينتج عنه زيادة كبيرة في أعداد المراسلين الصحفيين الأجانب أثناء تغطية مثل تلك الأحداث.
وأشار "سامي" إلى أن مصر مقيد بها ما يزيد على 300 صحفي ومراسل لوسائل إعلام أجنبية، وإذا تمت الاستفادة القصوى من حضور هذا العدد الكبير فإن الأحداث السياحية على شاكلة هذه الزيارة سوف تؤتي ثمارها بشكل أقوى، فدائمًا الرسالة يجب أن تصل إلى الخارج أولًا.
بوابة المواطن الإخبارية رصدت أهم وأبرز ملامح الزيارة، وآراء الخبراء والمتخصصين في المجال السياحي، للوقوف على الجدوى الحقيقية للزيارة، وهل هناك فوائد واقعية تعود عل السياحة المصرية منها أم أن الأمر لن يعدو كونه مجرد واجهة إعلامية دون نتيجة حقيقية.
إشادات دولية
البداية كانت في إشادة منظمة عالمية مثل موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية، والتي أكدت على مجهودات شرطة السياحة والتي وصفها وفد المنظمة في مصر بـ"المتعاونة جدًا" وذلك بعد تنظيم الزيارة الأولى للوفد في منطقة الأهرامات، وكذلك إشادتها بمجهودات هيئة تنشيط السياحة.
الإشادة الثانية جاءت من الزوار أنفسهم، حيث أكد "سلطان كويسين" أطول رجل فى العالم على سعادته الغامرة في مصر، مشيرًا إلى أنها "أجمل البلدان التي زارها عقب حصوله على اللقب العالمي، مبديًا انبهاره بالحضارة المصرية خاصة الأهرامات والتي أشار إلى أن زيارتها شئ مختلف تمامًا عن القراءة حولها.
أما الإشادة الثالثة فكانت من الهندية جيوتي أمجي، التي أعربت عن تقديرها لجهود القائمين على الحدث، مشيرة إلى أن زيارتها لمصر حدث لن تستطيع نسيانه، فمجرد رؤية الآثار المصرية حلم لكل هندي، لافتةً إلى أن ما رأته من عبق التاريخ يجعلها تنصح الجميع بزيارة مصر.
مصر في عيون صحافة العالم
المشهد الثاني الذي جذب الانتباه خلال زيارة الضيفين العالميين إلى مصر، كان التغطية الإعلامية الكبيرة التي حظيت بها الزيارة، والتي جعلت اسم مصر والآثار المصرية يتصدران صفحات الجرائد العالمية والمواقع الإخبارية، ونشرات الأخبار في معظم المحطات الكبرى حول العالم.
غياب التنسيق لا يزال موجودًا
الجانب السلبي في الزيارة كان حاضرًا أيضًا، فكما يؤكد محمود سامي، الخبير السياحي ورئيس هيئة تنشيط السياحة الأسبق، فإنه من الضرورة بمكان أن يزيد التنسيق بين وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة من جانب والهيئة العامة للاستعلامات من جانب آخر، لأنه التوافق والتنسيق بين الجهات الثلاث سوف ينتج عنه زيادة كبيرة في أعداد المراسلين الصحفيين الأجانب أثناء تغطية مثل تلك الأحداث.
وأشار "سامي" إلى أن مصر مقيد بها ما يزيد على 300 صحفي ومراسل لوسائل إعلام أجنبية، وإذا تمت الاستفادة القصوى من حضور هذا العدد الكبير فإن الأحداث السياحية على شاكلة هذه الزيارة سوف تؤتي ثمارها بشكل أقوى، فدائمًا الرسالة يجب أن تصل إلى الخارج أولًا.