صور| مصطفى الفقي: نسعي لصياغة تصور شامل لمواجهة التطرف
الأحد 28/يناير/2018 - 08:10 م
أحمد سعيد
طباعة
أوضح الدكتور مصطفي الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، أن المؤتمر السنوي الرابع لمواجهة التطرف يأتي من أجل صياغة تصور شامل ورؤية متكاملة لتفعيل دور الفن والأدب في مواجهة التطرف، لأن كليهما ركيزتان أساسيتان لصناعة الحياة أما التطرف فهو مقدمة للإرهاب الذي يصنع الموت.
وأعلن "الفقي" خلال المؤتمر، أن المكتبة قررت أن يكون هذا العام هو عام الجدية في مواجهة التطرف، والعمل الحقيقي على تجديد الخطاب الديني من خلال التفاعل مع الشباب، والفئات العمرية الأصغر، والتواصل مع المؤسسات الدينية بهدف تنظيم زيارات مكثفة، وبرامج خاصة لهم في المكتبة، وسائر الأماكن التابعة لها بهدف تقديم برنامج ثقافي مدروس فكريًا تنويريًا، يواجه آفة التطرف، ونشر ثقافة التسامح والمواطنة وقبول الآخر في المجتمع.
جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح المؤتمر السنوي الرابع لمواجهة التطرف بمكتبة الإسكندرية، مساء اليوم الأحد، الذي يستمر ثلاثة أيام، بحضور الدكتور محمد سلطان، محافظ الإسكندرية، والفنان أشرف زكي، نقيب الفنانين، وما يزيد عن 400 مثقف وباحث وأكاديمي وإعلامي، ويدور حول دور الفن والأدب في مواجهة التطرف.
ومن المشاركين في المؤتمر جابر عصفور، وصابر عرب، وعبد الواحد النبوي، وجهاد الخازن، ومحمد الرميحي، وعبد الحق عزوزي، وانعام كجاجي، ونجم والي من العراق، فضلا عن عدد من الفنانين، وعدد من القيادات الدينية، وكبار الإعلاميين من مصر والعالم العربي من بينهم مكرم محمد أحمد وكرم جبر محمود الورواري، وخبراء استراتيجيون مثل محمد مجاهد الزيات، ومحمد إبراهيم، وخالد عكاشة، وأساتذة علوم سياسية منهم أحمد يوسف أحمد ونيفين مسعد، وأخرون.
ويشمل المؤتمر جلسات عامة وأخرى متوازية حول قضايا عديدة تتصل بالدور المنوط بالأدب والفن في مواجهة التطرف مثل النقد الأدبي والفني، والمسرح، والمتاحف، والإعلام، والرؤي الثقافية والسياسية المتنوعة لظاهرة التطرف، وكيفية مواجهتها.
ويشارك في المؤتمر عدد من الخبراء الأوربيين من إيطاليا وألمانيا والبرتغال المتخصصين في قضايا الشرق الأوسط، وكذلك وفد صيني رفيع المستوى.
وأعلن "الفقي" خلال المؤتمر، أن المكتبة قررت أن يكون هذا العام هو عام الجدية في مواجهة التطرف، والعمل الحقيقي على تجديد الخطاب الديني من خلال التفاعل مع الشباب، والفئات العمرية الأصغر، والتواصل مع المؤسسات الدينية بهدف تنظيم زيارات مكثفة، وبرامج خاصة لهم في المكتبة، وسائر الأماكن التابعة لها بهدف تقديم برنامج ثقافي مدروس فكريًا تنويريًا، يواجه آفة التطرف، ونشر ثقافة التسامح والمواطنة وقبول الآخر في المجتمع.
جاء ذلك خلال كلمته في افتتاح المؤتمر السنوي الرابع لمواجهة التطرف بمكتبة الإسكندرية، مساء اليوم الأحد، الذي يستمر ثلاثة أيام، بحضور الدكتور محمد سلطان، محافظ الإسكندرية، والفنان أشرف زكي، نقيب الفنانين، وما يزيد عن 400 مثقف وباحث وأكاديمي وإعلامي، ويدور حول دور الفن والأدب في مواجهة التطرف.
ومن المشاركين في المؤتمر جابر عصفور، وصابر عرب، وعبد الواحد النبوي، وجهاد الخازن، ومحمد الرميحي، وعبد الحق عزوزي، وانعام كجاجي، ونجم والي من العراق، فضلا عن عدد من الفنانين، وعدد من القيادات الدينية، وكبار الإعلاميين من مصر والعالم العربي من بينهم مكرم محمد أحمد وكرم جبر محمود الورواري، وخبراء استراتيجيون مثل محمد مجاهد الزيات، ومحمد إبراهيم، وخالد عكاشة، وأساتذة علوم سياسية منهم أحمد يوسف أحمد ونيفين مسعد، وأخرون.
ويشمل المؤتمر جلسات عامة وأخرى متوازية حول قضايا عديدة تتصل بالدور المنوط بالأدب والفن في مواجهة التطرف مثل النقد الأدبي والفني، والمسرح، والمتاحف، والإعلام، والرؤي الثقافية والسياسية المتنوعة لظاهرة التطرف، وكيفية مواجهتها.
ويشارك في المؤتمر عدد من الخبراء الأوربيين من إيطاليا وألمانيا والبرتغال المتخصصين في قضايا الشرق الأوسط، وكذلك وفد صيني رفيع المستوى.