إيران تخسر أحدث سفنها الحربية بسبب "الأمواج"
الإثنين 29/يناير/2018 - 10:20 ص
عواطف الوصيف
طباعة
في الوقت الذي تواجه فيه إيران، سيل من الأزمات الداخلية، بسبب الإحتجاجات والتظاهرات، من قبل العديد من الفئات، لدرجة وصلت إلى خروجهم يطالبون بإسقاط النظام، وإعدام المرشد آية الله خامنئي، تواجه إيران أزمة عسكرية جديدة، حيث تمكنت أمواج البحر من الانتصار عليها.
أكدت شبكة شبكة "إيه.بي.سي.نيوز" الأمريكية، أن المدمرة "دماوند"، أحدث القطع البحرية التي انضمت للخدمة العسكرية في إيران، غرقت بالفعل في بحر قزوين يوم 10 من يناير الجاري، وذلك عقب هبوب عاصفة؛ وهو ما أدى إلى مقتل شخصين من أفراد طاقم المدمرة.
يشار أن دماوند ليس الاسم الوحيد، الذي يطلق على المدمرة، فمن ضمن الأسماء التي عرفت بها، هما فرقاطة و"جماران-2"، وهي ثاني سفينة لإيران من الفرقاطات، ومعروفة بقدراتها الكبيرة.
يشار إلى أنه، كان من المقرر وعند اكتمال هذه المدمرة، أن يكون لديها، العديد من المميزات، مثل القدرة على حمل طائرات هليكوبتر، وصواريخ مضادة للسفن، وصواريخ أرض-جو وطوربيدات ومدافع رشاشة للدفاع الجوي. كما سيتم تجهيز السفينة بأجهزة حرب إلكترونيةـ، ويعد غرقها خسارة غير عادية بالنسبة لإيران عسكريا.
أكدت شبكة شبكة "إيه.بي.سي.نيوز" الأمريكية، أن المدمرة "دماوند"، أحدث القطع البحرية التي انضمت للخدمة العسكرية في إيران، غرقت بالفعل في بحر قزوين يوم 10 من يناير الجاري، وذلك عقب هبوب عاصفة؛ وهو ما أدى إلى مقتل شخصين من أفراد طاقم المدمرة.
يشار أن دماوند ليس الاسم الوحيد، الذي يطلق على المدمرة، فمن ضمن الأسماء التي عرفت بها، هما فرقاطة و"جماران-2"، وهي ثاني سفينة لإيران من الفرقاطات، ومعروفة بقدراتها الكبيرة.
يشار إلى أنه، كان من المقرر وعند اكتمال هذه المدمرة، أن يكون لديها، العديد من المميزات، مثل القدرة على حمل طائرات هليكوبتر، وصواريخ مضادة للسفن، وصواريخ أرض-جو وطوربيدات ومدافع رشاشة للدفاع الجوي. كما سيتم تجهيز السفينة بأجهزة حرب إلكترونيةـ، ويعد غرقها خسارة غير عادية بالنسبة لإيران عسكريا.