"الشاباك": مفاجأة عملية البدلات الأنيقة في تل أبيب يقف خلفها "داعش"
الثلاثاء 05/يوليو/2016 - 01:19 م
أميرة سليمان
طباعة
ادّعى جهاز “الشاباك”، اليوم الثلاثاء، أن الشابين مخامرة اللذين نفّذا عملية إطلاق نار في تل أبيب، في الثامن من الشهر الفائت، يؤيدان ويناصران تنظيم داعش.
وذكر الشاباك في بيانه أنّه اعتقل شخصً ثالثًا ساعد المنفذين بتوفير السلاح لهم، وأنّه كان يخطط للمشاركة في الهجوم ذاته، ولكنّه تراجع عن ذلك لأسباب فنيّة.
وزعم جهاز الشاباك الإسرائيلي أنّ الشاب خالد مخامرة الذي كان يدرس في الأردن، وعاد إلى منزله في يطا خلال شهر كانون الثاني 2016، يعد من المؤيدين لتنظيم داعش، إلى جانب المنفّذ الآخر محمد مخامرة، مشيرًا إلى أنّهما اتفقا على الانتقام لحرق عائلة “دوابشة” وقتل أكبر قدر ممكن من الإسرائيليين في العملية التي خططوا لها.
وذكر الشاباك في بيانه أنّه اعتقل شخصً ثالثًا ساعد المنفذين بتوفير السلاح لهم، وأنّه كان يخطط للمشاركة في الهجوم ذاته، ولكنّه تراجع عن ذلك لأسباب فنيّة.
وزعم جهاز الشاباك الإسرائيلي أنّ الشاب خالد مخامرة الذي كان يدرس في الأردن، وعاد إلى منزله في يطا خلال شهر كانون الثاني 2016، يعد من المؤيدين لتنظيم داعش، إلى جانب المنفّذ الآخر محمد مخامرة، مشيرًا إلى أنّهما اتفقا على الانتقام لحرق عائلة “دوابشة” وقتل أكبر قدر ممكن من الإسرائيليين في العملية التي خططوا لها.