اتخاد الاعلاميين العرب يدين تفجيرات السعودية ويطالب بمواجهة فكرية لمحاربة الاٍرهاب
الثلاثاء 05/يوليو/2016 - 02:33 م
أدان اتحاد الإعلاميين العرب حادثي التفجير اللذين شهدتها المملكة العربية السعودية أمس والتي كانت احدهما أمام الحرم النبوي الشريف.
وأكد بيان للاتحاد اليوم، أن الإرهاب والتطرف أصبح يتعايش معنا يوما بيوم لا يفرق بين ملة أو دين واقترب من بلاد الحرمين وشهدت المنطقة العربية عدة تفجيرات في الساعات الأخيرة أخرها على مقربة من الحرم النبوي الشريف مرورا بالكرادة العراقية.
وشدد البيان على أنه حان الوقت للمواجهة الفكرية التي طالبنا بها مرارا وتكرارا للإرهاب وعدم الاكتفاء بالمواجهات الأمنية لأن علاج الفكر يكون بمواجهة الفكر ذاته من البداية.
وإذ يستنكر اتحاد الإعلاميين العرب هذا الخبث اللعين ويترحم على شهداء لا ذنب لهم يطالب بالتنسيق مع الجهات المعنية من حكومات ومؤسسات وهيئات إعلامية تعني بالأمر لوضع خطة عاجله لمواجهة هذا الخطر ، مشيرا إلى أن الاتحاد لديه دراسة كامله جاهزة عكف عليها متخصصون لاقتلاع الإرهاب من جذوره دون إراقة نقطة دم واحدة، حيث أخذ الاتحاد على عاتقه منذ نشأته محاربة الإرهاب والتطرف بالفكر والقلم كأقوي سلاحين للمواجهة وما زلنا نؤمن بذلك وننتظر مد يد العون من الحكومات والمؤسسات لتطبيق دراستنا لاقتلاع الإرهاب من المنطقة .
وأكد الاتحاد أن الأحداث اليومية تثبت صدق رؤيتنا منذ البداية وبيانات الاستنكار والشجب أصبحت لاتجدي وحان وقت المواجهة ونثق أن سلاحي القلم والفكر أقوى من أي إرهاب.
وتوجه الاتحاد بخالص التعازي لأسر الشهداء، داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الشهداء برحمته ويلهم ذويهم الصبر والسلوان.
وأكد بيان للاتحاد اليوم، أن الإرهاب والتطرف أصبح يتعايش معنا يوما بيوم لا يفرق بين ملة أو دين واقترب من بلاد الحرمين وشهدت المنطقة العربية عدة تفجيرات في الساعات الأخيرة أخرها على مقربة من الحرم النبوي الشريف مرورا بالكرادة العراقية.
وشدد البيان على أنه حان الوقت للمواجهة الفكرية التي طالبنا بها مرارا وتكرارا للإرهاب وعدم الاكتفاء بالمواجهات الأمنية لأن علاج الفكر يكون بمواجهة الفكر ذاته من البداية.
وإذ يستنكر اتحاد الإعلاميين العرب هذا الخبث اللعين ويترحم على شهداء لا ذنب لهم يطالب بالتنسيق مع الجهات المعنية من حكومات ومؤسسات وهيئات إعلامية تعني بالأمر لوضع خطة عاجله لمواجهة هذا الخطر ، مشيرا إلى أن الاتحاد لديه دراسة كامله جاهزة عكف عليها متخصصون لاقتلاع الإرهاب من جذوره دون إراقة نقطة دم واحدة، حيث أخذ الاتحاد على عاتقه منذ نشأته محاربة الإرهاب والتطرف بالفكر والقلم كأقوي سلاحين للمواجهة وما زلنا نؤمن بذلك وننتظر مد يد العون من الحكومات والمؤسسات لتطبيق دراستنا لاقتلاع الإرهاب من المنطقة .
وأكد الاتحاد أن الأحداث اليومية تثبت صدق رؤيتنا منذ البداية وبيانات الاستنكار والشجب أصبحت لاتجدي وحان وقت المواجهة ونثق أن سلاحي القلم والفكر أقوى من أي إرهاب.
وتوجه الاتحاد بخالص التعازي لأسر الشهداء، داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الشهداء برحمته ويلهم ذويهم الصبر والسلوان.