بعد دعم تركي آل الشيخ.. هل سيكون بيع الأهلي هي الصفقة التاريخية؟
الثلاثاء 30/يناير/2018 - 06:01 م
راجح الممدوح
طباعة
دارت في الأذهان أفكارًا وتساؤلات وحيرة من دعم المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الرياضة السعودية الحالي ورئيس الاتحاد العربي السابق لكرة القدم والرئيس الشرفي للنادي الأهلي على مدار التاريخ، مؤخرًا وأياديه البيضاء على القلعة الحمراء للاستثمار والتطوير في بناء أضخم إستاد عالمي للأهلي تم الإعلان عنه خلال الأيام الماضية عقب رئاسة الأسطورة محمود الخطيب للنادي مباشرة.
وبعد موجة الدعم المادي والمعنوي للنادي منذ رئاسة "بيبو" للنادي، بعد أعنف انتخابات شهدها الأهلي، والتي جرت بين رجل الأعمال المهندس محمود طاهر رئيس النادي السابق ومحمود الخطيب أسطورة كرة القدم المصرية، فالسؤال الملح الذي دار في أذهان جماهير الأهلي "هل سيكون بيع الأهلي هي الصفقة التاريخية"، وذلك أسوة بما يفعله بعض رجال الأعمال في الوطن العربي مع الأندية العالمية في أقوى الدوريات الأوروبية في إنجلترا وفرنسا وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا، الأمر الذي جعل كرة القدم في كل أندية أوروبا تتحول إلى استثمار وتجارة بدلًا من كونها للمتعة فقط، وتحويلها للاستثمار الرياضي بمشاركة رجال الأعمال في الوطن العربي وتغيير سياسة اللعبة من الخصوصية إلى العالمية والربح المادي.
ومع رعاية ودعم تركي آل الشيخ، ومن خلال تواجده كداعم قوي للقلعة الحمراء من أجل مواكبة أندية العالم مثل ريال مدريد وبرشلونة وباريس سان جيرمان وغيرهم، وتحول الأهلي من نادي محلي وقاري إلي نادي عالمي استثماري، هل ستكون الصفقة القادمة والتاريخية هي بيع الأهلي أسوة بكبري أندية أوروبا؟.
ومع سيل الانتقالات التي انتشرت بين اللاعبين المصريين وهجرتهم إلى الدوري السعودي مرة واحدة حتى أصبح الدوري السعودي هو الوجهة والقبلة الأولى للاعب المصري، خاصة النادي الأهلي الذي أعار معظم لاعبيه للدوري السعودي، بداية من حسام غالي ثم أحمد الشيخ وعماد متعب ومؤمن زكريا وصالح جمعه وعمرو بركات للشباب وحسين السيد للاتفاق، وما زال الثنائي عبدالله السعيد وأحمد فتحي يناوران للحصول على فرصة هما الآخران للظهور في الدوري السعودي لتأمين مستقبلهما، وحصول القلعة الحمراء على أكبر عائد مادي والاستفادة من تواجد هؤلاء اللاعبين الذين ليس لهم أي أدوار مع الفريق الأول بالأهلي.
الغريب والعجيب في نفس الوقت، هو عدم تواجد لاعب سعودي واحد داخل أندية الدوري الممتاز المصري، الأمر الذي طرح الكثير من علامات الاستفهام والتساؤلات الغريبة حتي وقتنا هذا.
وبعد موجة الدعم المادي والمعنوي للنادي منذ رئاسة "بيبو" للنادي، بعد أعنف انتخابات شهدها الأهلي، والتي جرت بين رجل الأعمال المهندس محمود طاهر رئيس النادي السابق ومحمود الخطيب أسطورة كرة القدم المصرية، فالسؤال الملح الذي دار في أذهان جماهير الأهلي "هل سيكون بيع الأهلي هي الصفقة التاريخية"، وذلك أسوة بما يفعله بعض رجال الأعمال في الوطن العربي مع الأندية العالمية في أقوى الدوريات الأوروبية في إنجلترا وفرنسا وإسبانيا وألمانيا وإيطاليا، الأمر الذي جعل كرة القدم في كل أندية أوروبا تتحول إلى استثمار وتجارة بدلًا من كونها للمتعة فقط، وتحويلها للاستثمار الرياضي بمشاركة رجال الأعمال في الوطن العربي وتغيير سياسة اللعبة من الخصوصية إلى العالمية والربح المادي.
ومع رعاية ودعم تركي آل الشيخ، ومن خلال تواجده كداعم قوي للقلعة الحمراء من أجل مواكبة أندية العالم مثل ريال مدريد وبرشلونة وباريس سان جيرمان وغيرهم، وتحول الأهلي من نادي محلي وقاري إلي نادي عالمي استثماري، هل ستكون الصفقة القادمة والتاريخية هي بيع الأهلي أسوة بكبري أندية أوروبا؟.
ومع سيل الانتقالات التي انتشرت بين اللاعبين المصريين وهجرتهم إلى الدوري السعودي مرة واحدة حتى أصبح الدوري السعودي هو الوجهة والقبلة الأولى للاعب المصري، خاصة النادي الأهلي الذي أعار معظم لاعبيه للدوري السعودي، بداية من حسام غالي ثم أحمد الشيخ وعماد متعب ومؤمن زكريا وصالح جمعه وعمرو بركات للشباب وحسين السيد للاتفاق، وما زال الثنائي عبدالله السعيد وأحمد فتحي يناوران للحصول على فرصة هما الآخران للظهور في الدوري السعودي لتأمين مستقبلهما، وحصول القلعة الحمراء على أكبر عائد مادي والاستفادة من تواجد هؤلاء اللاعبين الذين ليس لهم أي أدوار مع الفريق الأول بالأهلي.
الغريب والعجيب في نفس الوقت، هو عدم تواجد لاعب سعودي واحد داخل أندية الدوري الممتاز المصري، الأمر الذي طرح الكثير من علامات الاستفهام والتساؤلات الغريبة حتي وقتنا هذا.