على خُطى عزيز مصر.. السيسي: "لا خوف بعد اليوم"
الأربعاء 31/يناير/2018 - 07:58 م
عبده أحمد عطا
طباعة
على طريقته الخاصة، عاد الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء افتتاح مشروع حقل ظهر، اليوم الأربعاء، ليؤكد أنه لن يسمح بتكرار ماحدث منذ سبعة أعوام، إذ يعتبر أن الاحداث التي عاشتها مصر، بعد تنحي الرئيس محمد حسني مبارك، هي جزء لا يتجزأ من حجم المعاناة التي يعيشها الشعب المصري اليوم، سواء على الصعيد الاقتصادي أو الأمني.
لكن الرئيس السيسي يدرك تمامًا حجم المخاطر التي تحيك بالدولة المصرية، سواء من الداخل أو الخارج، وذلك ما أكد عليه اليوم، من خلال الإشارة إلى أهل الشر الذين يتربصون بأمن وسلامة البلد "مش هسيب البلد لحد، وتمن الحفاظ عليها حياتي".
كذلك الرئيس يؤكد على أن ما يعد فى الكواليس لا أحد يعلمه إلا من كرسوا جهدهم من أجل الدفاع عن أمن وسلامة مصر.
لا أحد ينكر ما فعله السيسي، بعد أن قام الإخوان بإعادة الفساد في الأرض، وتمزيق وحدة الصف والنسيج الوطني، وإحداث فتنة بين المسيحيين والمسلمين؛ اليوم يعيش الناس في أمن وطمأنينة، راضين بتحمل بعض الأعباء الاقتصادية من أجل النهوض بالدولة مرة ثانية، وترجع إلى سيرتها الأولي، كما كانت رائده فى بين الأمم.
وأكد الرئيس أن الدولة بصدد إنشاء أكاديمية لـ"تعليم الناس يعني إيه دولة"، مضيفًا: "أنا بقالي 50 سنة بتعلم يعني إيه دولة، أنا صعب أوي في ناس مبتفكش الخط للدولة وعايزة تتصدى وتتكلم".
ووجه الرئيس رسالة للإعلاميين وقال: "أنتم عايزين تتعلموا كتير أوي عشان تبسطوا اللي الدولة بتعمله وتوصلوه للناس في الشارع، أنتم بتوصلوا على قد معرفتكم، واللي بيتكلموا عن تجهيز القوى السياسية، لازم يعرفوا إن القوى لازم تتجهز صح عشان تشيل الدولة بعد كدة".
وأضاف الرئيس أن محاولة إفساد العلاقات بين مصر وإيطاليا، كان الغرض منها وقف هذا المشروع، والبلد تنضر أكثر، لأن الاحتياطي في البنك المركزي كان يتآكل بسبب استيراد المواد البترولية، مؤكدا "أنا مش ناسي إيطاليا، وبعزي أسرة ريجيني مرة تانية، ومش هننسى الموضوع دا، وهنوصل لمرنكبي حادثة ريجيني".
لكن الرئيس السيسي يدرك تمامًا حجم المخاطر التي تحيك بالدولة المصرية، سواء من الداخل أو الخارج، وذلك ما أكد عليه اليوم، من خلال الإشارة إلى أهل الشر الذين يتربصون بأمن وسلامة البلد "مش هسيب البلد لحد، وتمن الحفاظ عليها حياتي".
كذلك الرئيس يؤكد على أن ما يعد فى الكواليس لا أحد يعلمه إلا من كرسوا جهدهم من أجل الدفاع عن أمن وسلامة مصر.
لا أحد ينكر ما فعله السيسي، بعد أن قام الإخوان بإعادة الفساد في الأرض، وتمزيق وحدة الصف والنسيج الوطني، وإحداث فتنة بين المسيحيين والمسلمين؛ اليوم يعيش الناس في أمن وطمأنينة، راضين بتحمل بعض الأعباء الاقتصادية من أجل النهوض بالدولة مرة ثانية، وترجع إلى سيرتها الأولي، كما كانت رائده فى بين الأمم.
وأكد الرئيس أن الدولة بصدد إنشاء أكاديمية لـ"تعليم الناس يعني إيه دولة"، مضيفًا: "أنا بقالي 50 سنة بتعلم يعني إيه دولة، أنا صعب أوي في ناس مبتفكش الخط للدولة وعايزة تتصدى وتتكلم".
ووجه الرئيس رسالة للإعلاميين وقال: "أنتم عايزين تتعلموا كتير أوي عشان تبسطوا اللي الدولة بتعمله وتوصلوه للناس في الشارع، أنتم بتوصلوا على قد معرفتكم، واللي بيتكلموا عن تجهيز القوى السياسية، لازم يعرفوا إن القوى لازم تتجهز صح عشان تشيل الدولة بعد كدة".
وأضاف الرئيس أن محاولة إفساد العلاقات بين مصر وإيطاليا، كان الغرض منها وقف هذا المشروع، والبلد تنضر أكثر، لأن الاحتياطي في البنك المركزي كان يتآكل بسبب استيراد المواد البترولية، مؤكدا "أنا مش ناسي إيطاليا، وبعزي أسرة ريجيني مرة تانية، ومش هننسى الموضوع دا، وهنوصل لمرنكبي حادثة ريجيني".