أبو مازن يطالب ممثلي اللجنة الرباعية الدولية بدعم المبادرة الفرنسية للسلام
الثلاثاء 05/يوليو/2016 - 06:09 م
بعث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم الثلاثاء، رسائل متطابقة إلى ممثلي اللجنة الرباعية الدولية الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، والأمريكي جون كيري، وممثلة السياسية الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي فيدريكا موغريني طالبهم فيها بدعم المبادرة الفرنسية الداعية لعقد مؤتمر دولي الهادف إلى إنهاء الاحتلال.
وطالب الرئيس عباس أيضًا ممثلي الرباعية الدولية بدعم إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي العنيف ضد الشعب الفلسطيني والتوسع في الاستيطان، مما يهدد حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي ومبادئ مؤتمر مدريد ومبادرة السلام العربية.
وأكد الرئيس الفلسطيني - في رسائله - على أهمية سرعة التحرك انقاذًا لعملية السلام ولضمان الأمن والاستقرار والسلام، مشددًا على وجوب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف الأنشطة الاستيطانية كافة وبما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وتنفيذ الاتفاقات الموقعة، والتوقف عن العقوبات الجماعية وتشمل الإعدامات الميدانية، وهدم البيوت، ومصادرة الأراضي، وخاصة الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى ما قبل اوسلو، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة.
في السياق ذاته، أعرب الرئيس عباس في رسالة رسمية، عن تقديره للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، لجهوده لعقد المؤتمر الدولي للسلام، المنبثق عن الاجتماع الوزاري الأخير الذي عقد في باريس في الثالث من يونيو الماضي، بهدف إنجاز حل الدولتين على حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.
وأكد ثقته بفرنسا لتوفير إطار واضح لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وبإطار زمني محدد لإنهاء المفاوضات، موضحا أن استمرار التدخل الدولي الفعال يتطلب تشكيل آلية للمتابعة الدولية، لتضمن التفاوض للوصول الى اتفاق نهائي.
وقال الرئيس الفلسطيني في رسالته: "إن ما نسعى إليه هو انجاز الحقوق الأساسية المتعلقة بحق تقرير المصير الفلسطيني، الأمر الذي يجب أن يؤدي إلى اعتراف دولي بدولة فلسطين".
وأضاف أن "إطلاق عملية السلام ذات مصداقية من خلال المؤتمر الدولي تتطلب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف الأنشطة الاستيطانية كافة وبما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وتنفيذ الاتفاقات الموقعة، والتوقف عن العقوبات الجماعية وتشمل الإعدامات الميدانية، وهدم البيوت، ومصادرة الأراضي، وخاصة الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى ما قبل أوسلو، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة".
وطالب الرئيس عباس أيضًا ممثلي الرباعية الدولية بدعم إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، خاصة في ظل التصعيد الإسرائيلي العنيف ضد الشعب الفلسطيني والتوسع في الاستيطان، مما يهدد حل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي ومبادئ مؤتمر مدريد ومبادرة السلام العربية.
وأكد الرئيس الفلسطيني - في رسائله - على أهمية سرعة التحرك انقاذًا لعملية السلام ولضمان الأمن والاستقرار والسلام، مشددًا على وجوب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف الأنشطة الاستيطانية كافة وبما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وتنفيذ الاتفاقات الموقعة، والتوقف عن العقوبات الجماعية وتشمل الإعدامات الميدانية، وهدم البيوت، ومصادرة الأراضي، وخاصة الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى ما قبل اوسلو، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة.
في السياق ذاته، أعرب الرئيس عباس في رسالة رسمية، عن تقديره للرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، لجهوده لعقد المؤتمر الدولي للسلام، المنبثق عن الاجتماع الوزاري الأخير الذي عقد في باريس في الثالث من يونيو الماضي، بهدف إنجاز حل الدولتين على حدود عام 1967 والقدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين.
وأكد ثقته بفرنسا لتوفير إطار واضح لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وبإطار زمني محدد لإنهاء المفاوضات، موضحا أن استمرار التدخل الدولي الفعال يتطلب تشكيل آلية للمتابعة الدولية، لتضمن التفاوض للوصول الى اتفاق نهائي.
وقال الرئيس الفلسطيني في رسالته: "إن ما نسعى إليه هو انجاز الحقوق الأساسية المتعلقة بحق تقرير المصير الفلسطيني، الأمر الذي يجب أن يؤدي إلى اعتراف دولي بدولة فلسطين".
وأضاف أن "إطلاق عملية السلام ذات مصداقية من خلال المؤتمر الدولي تتطلب إلزام الحكومة الإسرائيلية بوقف الأنشطة الاستيطانية كافة وبما يشمل القدس الشرقية المحتلة، وتنفيذ الاتفاقات الموقعة، والتوقف عن العقوبات الجماعية وتشمل الإعدامات الميدانية، وهدم البيوت، ومصادرة الأراضي، وخاصة الإفراج عن الدفعة الرابعة من الأسرى ما قبل أوسلو، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة".