فيديو| مساعد وزير الداخلية: أنشطة مربحة للنزلاء داخل السجون
الأربعاء 07/فبراير/2018 - 11:20 م
آية محمد - وليد سليمان
طباعة
قال اللواء مصطفى شحاتة، مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، إن مصلحة السجون تهتم بالنزلاء وتوفر لهم تعلم أنشطة متعددة،
وتحقيق أرباحًا منها، فضلًا عن تعلمهم مهن متعددة أثناء قضائهم مدتهم القانونية.
وأضاف شحاتة في تصريحات لـ"بوابة المواطن" على هامش مباراة أقامتها مصلحة السجون لأول مرة في تاريخ وزارة الداخلية بين فريق السجناء والاتحاد السكندري، والتي أقيمت اليوم الأربعاء بملعب سجن برج العرب، أن مصلحة السجون لديها مصانع يعمل بها النزلاء لتعلم مهنة مختلفة وتحقيق عائد معنوي ومادي لهم عن طريق مرتب مخصص لهم ولأسرهم.
وأشار مساعد وزير الداخلية، إلى أن النزلاء من خلال عملهم بالمصانع الموجودة داخل نطاق المصلحة يحققون مرتبات وعائد مادي لأسرهم، مؤكدًا أن مصلحة السجون من خلال لجان التشييد والبناء تمنح النزلاء شهادات تؤكد إتقانهم لمهن متعددة من بينها السباكة والكهرباء.
وأكد مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، أن المباراة خرجت بشكل مشرف يليق بوزارة الداخلية وقطاع مصلحة السجون، مضيفًا أنها جاءت تنفيذًا لتوجيهات اللواء مجدي عبدالغفار، وزير الداخلية، بتوفير كافة وسائل الترفية للمساجين ومراعاة حقوق الإنسان، ودفعهم للتواصل الإيجابي بالمجتمع، تمهيدًا لعودتهم للحياة الطبيعية عقب انقضاء مدتهم القانونية.
وتحقيق أرباحًا منها، فضلًا عن تعلمهم مهن متعددة أثناء قضائهم مدتهم القانونية.
وأضاف شحاتة في تصريحات لـ"بوابة المواطن" على هامش مباراة أقامتها مصلحة السجون لأول مرة في تاريخ وزارة الداخلية بين فريق السجناء والاتحاد السكندري، والتي أقيمت اليوم الأربعاء بملعب سجن برج العرب، أن مصلحة السجون لديها مصانع يعمل بها النزلاء لتعلم مهنة مختلفة وتحقيق عائد معنوي ومادي لهم عن طريق مرتب مخصص لهم ولأسرهم.
وأشار مساعد وزير الداخلية، إلى أن النزلاء من خلال عملهم بالمصانع الموجودة داخل نطاق المصلحة يحققون مرتبات وعائد مادي لأسرهم، مؤكدًا أن مصلحة السجون من خلال لجان التشييد والبناء تمنح النزلاء شهادات تؤكد إتقانهم لمهن متعددة من بينها السباكة والكهرباء.
وأكد مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون، أن المباراة خرجت بشكل مشرف يليق بوزارة الداخلية وقطاع مصلحة السجون، مضيفًا أنها جاءت تنفيذًا لتوجيهات اللواء مجدي عبدالغفار، وزير الداخلية، بتوفير كافة وسائل الترفية للمساجين ومراعاة حقوق الإنسان، ودفعهم للتواصل الإيجابي بالمجتمع، تمهيدًا لعودتهم للحياة الطبيعية عقب انقضاء مدتهم القانونية.