تغريم "شاهدين" في "تنظيم بيت المقدس".. والتأجيل 10 مارس
السبت 10/فبراير/2018 - 11:45 ص
صبري بهجت
طباعة
قررت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة بطرة، اليوم السبت، تأجيل محاكمة 213 متهمًا من عناصر تنظيم "بيت المقدس"، لارتكابهم 54 جريمة، تضمنت اغتيالات لضباط شرطة، ومحاولة اغتيال وزير الداخلية السابق اللواء محمد إبراهيم، وتفجيرات طالت منشآت أمنية عديدة، لجلسة 10 مارس المقبل لاستكمال سماع الشهود، وتغريم اثنين من شهود الإثبات 1000 جنية لعدم حضورهم جلسة اليوم.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين فتحى الروينى وخالد حماد، وسكرتارية أيمن القاضى ووليد رشاد.
وفى بداية الجلسة قدم ممثل النيابة العامة صورة من تحقيق مصلحة السجون مع آمين الشرطة علاء جمعة فى واقعة اتهامه بالتعدى على بعض المساجين أثناء ترحيلهم.
ونادت المحكمة على شاهد الإثبات الخطيب السيد، قال بعد حلف اليمن، إنه يعمل فى محطة وقود بالقرب من مديرية أمن الدقهلية إبان حادث انفجارها، وأثناء توجهه للمديرية للحصول على بون تمويل لأحد قيادات المديرية، حدث انفجار مديرية الأمن.
وأضاف الشاهد أنه أصيب بكدمات فى أنحاء متفرقة فى الجسم، وأنه تعرض لحالة إغماء عقب الانفجار، وأشار الشاهد إلى أنه وأصبت بانفصال فى الشبكية من جراء الانفجار.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين ارتكاب جرائم تأسيس وتولى القيادة والانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على حقوق وحريات المواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والتخابر مع منظمة أجنبية المتمثلة فى حركة حماس "الجناح العسكرى لتنظيم جماعة الإخوان"، وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والشروع فيه، وإحراز الأسلحة الآلية والذخائر والمتفجرات.
كما أسندت النيابة العامة للمتهمين وآخرين تم الحكم عليهم عدة تهم، منها الاشتراك فى تجمهر بغرض الاعتداء على الأشخاص والممتلكات العامة والخاصة، واستعراض القوة والتلويح بالعنف واستخدامهما ضد المجني عليهم.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار حسن فريد وعضوية المستشارين فتحى الروينى وخالد حماد، وسكرتارية أيمن القاضى ووليد رشاد.
وفى بداية الجلسة قدم ممثل النيابة العامة صورة من تحقيق مصلحة السجون مع آمين الشرطة علاء جمعة فى واقعة اتهامه بالتعدى على بعض المساجين أثناء ترحيلهم.
ونادت المحكمة على شاهد الإثبات الخطيب السيد، قال بعد حلف اليمن، إنه يعمل فى محطة وقود بالقرب من مديرية أمن الدقهلية إبان حادث انفجارها، وأثناء توجهه للمديرية للحصول على بون تمويل لأحد قيادات المديرية، حدث انفجار مديرية الأمن.
وأضاف الشاهد أنه أصيب بكدمات فى أنحاء متفرقة فى الجسم، وأنه تعرض لحالة إغماء عقب الانفجار، وأشار الشاهد إلى أنه وأصبت بانفصال فى الشبكية من جراء الانفجار.
وأسندت النيابة العامة للمتهمين ارتكاب جرائم تأسيس وتولى القيادة والانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على حقوق وحريات المواطنين والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، والتخابر مع منظمة أجنبية المتمثلة فى حركة حماس "الجناح العسكرى لتنظيم جماعة الإخوان"، وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والشروع فيه، وإحراز الأسلحة الآلية والذخائر والمتفجرات.
كما أسندت النيابة العامة للمتهمين وآخرين تم الحكم عليهم عدة تهم، منها الاشتراك فى تجمهر بغرض الاعتداء على الأشخاص والممتلكات العامة والخاصة، واستعراض القوة والتلويح بالعنف واستخدامهما ضد المجني عليهم.