بالصور.. الاسماعيلية تشهد إقبال ضعيف على الحدائق وإزدحام بدور العرض
الأربعاء 06/يوليو/2016 - 05:28 م
ريهام الجناينى
طباعة
شهدت حدائق ومتنزهات الاسماعيلية إقبالا من أبناء الاسماعيلية وزوارها من المحافظات الأخرى في مع أول أيام عيد الفطر المبارك.
وتسبب درجات الحرارة في قلة عدد المتنزهين في حدائق الملاحات والطريق الدائرى والغابة وطريق نمرة 6 وطريق البلاجات وأشهر شواطئ مدينتى الاسماعيلية وفايد.
ويقول محمد عبد الكريم: "كل عام أخرج أنا وزوجتى وبناتى لاستمتاع بالعيد وأجوائه الجميلة وسط أحضان الطبيعة، ولكننا قصدنا الحدائق العامة اليوم بعد أداء صلاة العيد مباشرة هروبا من حرارة الشمس الشديدة وحفاظا على صحة أطفالى الصغالر فحرارة الشمس لا تحتمل والعيد هذا العام وكذلك العام المنقضى جاء قاسيا جدا فى درجات الحرارة مما يؤثر على اقبال المواطنين للتنزه والاحتفال بالعيد".
ويضيف محمود العجرودى هناك مضايقات كثيرة انتشرت بين أوساط الشباب وشهدتها الحدائق العامة بسبب عدة تصرفات خادشة.
ومع نهاية اليوم يخرج الكثيرين وتكتظ الشوارع والميادين والحدائق هكذا قالت أمنية محمد واية عفت، حيث انكسار حرارة الشمس وخلو معظم الأماكن بالمحافظة من الزوار المغتربين، واقتصارها على ابنائها فقط، والبعض يفضل الخروج إلى "الكافيهات" وومشاهدة الأفلام بدور العرض.
وشهدت االسينمات قبالا ضخما وكثيفا من قبل المواطنين لمشاهدة أحدث أفلام العيد، وتمثلت الفئات المحتشدة امام دور العرض فى فئة المراهقين من الشباب والفتيات وهى الفئة الغالبة ونسبة حضور العائلات لم تتخطى الـ40%، واكتظ الجميع امام سينما رينيسانس وسينما دنيا بشارع السلطان حسين، وفضلوا دور العرض لأنها المكان الأضمن لتجنب اشعة الشمس وتجاوزات البعض مستغلا ازدحام المواطنين فى الأعياد.
وقال مصدر مسئول بمحافظة الاسماعيلية ان نسبة الاشغالات بشواطئ المحافظة والمتمثلة فى حجز الشاليهات وقضاء يوم على شواطئ البحر، لم تتعدى 40% وهذه النسبة لم تحدث من قبل، وأكثرها على شاطئ الفيروز الشهير بالمحافظة حيث أنه سجل وحده نسبة 30 % من حضور المواطنين اللهاربين من حرارة الشمس وأكثرهم من أبناء الشرقية الذين يزورون الشواطئ بالأجازات والأعياد الرسمية.
وأكد مصدر أمنى أن خطة تامين المحافظة خطة محكمة لتأمين الحدائق العامة والمتنزهات والشواطئ والشوارع الرئيسية والميادين ومخارج ومداخل المحافظة، والخطة ستستمر طوال أيام العيد الأربعة.
وأشار الى أنه لم يتم تلقى بلاغات حتى الآن والحركة الأمنية بالمحافظة تسير على أفضل حال، ووعد بأمان المواطنين وحمايتهم وضمان وسائل الراحة لهم.
.
وتسبب درجات الحرارة في قلة عدد المتنزهين في حدائق الملاحات والطريق الدائرى والغابة وطريق نمرة 6 وطريق البلاجات وأشهر شواطئ مدينتى الاسماعيلية وفايد.
ويقول محمد عبد الكريم: "كل عام أخرج أنا وزوجتى وبناتى لاستمتاع بالعيد وأجوائه الجميلة وسط أحضان الطبيعة، ولكننا قصدنا الحدائق العامة اليوم بعد أداء صلاة العيد مباشرة هروبا من حرارة الشمس الشديدة وحفاظا على صحة أطفالى الصغالر فحرارة الشمس لا تحتمل والعيد هذا العام وكذلك العام المنقضى جاء قاسيا جدا فى درجات الحرارة مما يؤثر على اقبال المواطنين للتنزه والاحتفال بالعيد".
ويضيف محمود العجرودى هناك مضايقات كثيرة انتشرت بين أوساط الشباب وشهدتها الحدائق العامة بسبب عدة تصرفات خادشة.
ومع نهاية اليوم يخرج الكثيرين وتكتظ الشوارع والميادين والحدائق هكذا قالت أمنية محمد واية عفت، حيث انكسار حرارة الشمس وخلو معظم الأماكن بالمحافظة من الزوار المغتربين، واقتصارها على ابنائها فقط، والبعض يفضل الخروج إلى "الكافيهات" وومشاهدة الأفلام بدور العرض.
وشهدت االسينمات قبالا ضخما وكثيفا من قبل المواطنين لمشاهدة أحدث أفلام العيد، وتمثلت الفئات المحتشدة امام دور العرض فى فئة المراهقين من الشباب والفتيات وهى الفئة الغالبة ونسبة حضور العائلات لم تتخطى الـ40%، واكتظ الجميع امام سينما رينيسانس وسينما دنيا بشارع السلطان حسين، وفضلوا دور العرض لأنها المكان الأضمن لتجنب اشعة الشمس وتجاوزات البعض مستغلا ازدحام المواطنين فى الأعياد.
وقال مصدر مسئول بمحافظة الاسماعيلية ان نسبة الاشغالات بشواطئ المحافظة والمتمثلة فى حجز الشاليهات وقضاء يوم على شواطئ البحر، لم تتعدى 40% وهذه النسبة لم تحدث من قبل، وأكثرها على شاطئ الفيروز الشهير بالمحافظة حيث أنه سجل وحده نسبة 30 % من حضور المواطنين اللهاربين من حرارة الشمس وأكثرهم من أبناء الشرقية الذين يزورون الشواطئ بالأجازات والأعياد الرسمية.
وأكد مصدر أمنى أن خطة تامين المحافظة خطة محكمة لتأمين الحدائق العامة والمتنزهات والشواطئ والشوارع الرئيسية والميادين ومخارج ومداخل المحافظة، والخطة ستستمر طوال أيام العيد الأربعة.
وأشار الى أنه لم يتم تلقى بلاغات حتى الآن والحركة الأمنية بالمحافظة تسير على أفضل حال، ووعد بأمان المواطنين وحمايتهم وضمان وسائل الراحة لهم.
.