الإرهاب يتصدر حوار سامح شكري ورئيس الشيوخ الإسباني
الأربعاء 14/فبراير/2018 - 07:03 م
ندى محمد
طباعة
التقى سامح شكري وزير الخارجية، اليوم الأربعاء، برئيس مجلس الشيوخ الإسباني بيو جارسيا اسكوديرو، وذلك في إطار زيارته الحالية للعاصمة الإسبانية مدريد، التي تستمر لمدة يومين.
وقال المستشار أحمد أبو زيد المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن الجانبين ثمّنا خلال اللقاء العلاقات المصرية الإسبانية الإيجابية والودية، والتى تعتبر تاريخياً إحدى أهم الصداقات المصرية على المستوى الأوروبي، على ضوء المصالح المشتركة والتلاقي الحضاري، الأمر الذي ينعكس تقليدياً على متانة وإيجابية العلاقات السياسية بين الجانبين.
وأضاف متحدث الخارجية، أن "شكري" استعرض مع رئيس مجلس الشيوخ الإسباني، التطور الذي تشهده الحياة السياسية في مصر، مضيفًا أن تجربة الأعوام السبعة الماضية أكدت على حجم الوعى السياسى، الذي يتسم به الشعب المصرى وقدرته على الرقابة الصارمة على أداء النظام السياسي الذى يحكمه، الأمر الذي يجعل التزام الحكومة المصرية بمسار التحول الديمقراطي، وترسيخ مبدأ المواطنة، وتبنى برنامجاً طموحا ًللتنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة التزام أصيل لا حياد عنه.
وأكمل أن وزير الخارجية أكد على أهمية دفع التعاون البرلماني بين البلدين، سواء فيما يتعلق بتبادل الزيارات على مستوى رؤساء المجالس التشريعية واللجان البرلمانية، أو فيما يتعلق بتبادل الخبرات المتعلقة بصياغة التشريعات والقوانين.
وقال المستشار أحمد أبو زيد المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن الجانبين ثمّنا خلال اللقاء العلاقات المصرية الإسبانية الإيجابية والودية، والتى تعتبر تاريخياً إحدى أهم الصداقات المصرية على المستوى الأوروبي، على ضوء المصالح المشتركة والتلاقي الحضاري، الأمر الذي ينعكس تقليدياً على متانة وإيجابية العلاقات السياسية بين الجانبين.
وأضاف متحدث الخارجية، أن "شكري" استعرض مع رئيس مجلس الشيوخ الإسباني، التطور الذي تشهده الحياة السياسية في مصر، مضيفًا أن تجربة الأعوام السبعة الماضية أكدت على حجم الوعى السياسى، الذي يتسم به الشعب المصرى وقدرته على الرقابة الصارمة على أداء النظام السياسي الذى يحكمه، الأمر الذي يجعل التزام الحكومة المصرية بمسار التحول الديمقراطي، وترسيخ مبدأ المواطنة، وتبنى برنامجاً طموحا ًللتنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة التزام أصيل لا حياد عنه.
وأكمل أن وزير الخارجية أكد على أهمية دفع التعاون البرلماني بين البلدين، سواء فيما يتعلق بتبادل الزيارات على مستوى رؤساء المجالس التشريعية واللجان البرلمانية، أو فيما يتعلق بتبادل الخبرات المتعلقة بصياغة التشريعات والقوانين.