مصادرة السلاح الشخصي لصدام حسين الذهبي
الخميس 07/يوليو/2016 - 01:16 م
صادر رجال الأمن مسدسا من طراز ماوزر(Mauser ) نادر كان بحوزة عصابة من تجار السلاح في جمهورية أوسيتيا الشمالية. ويعتقد الخبراء أن المالك الأصلي لهذا المسدس الرائع قد يكون صدام حسين.
وتجدر الإشارة إلى أنه تم العثور في قصور الزعيم العراقي السابق على مجموعة ضخمة من الأسلحة الذهبية والفضية النادرة ولكن للأسف تعرضت هذه المجموعة للنهب والسرقة ومن لم يتمكن أحد من رؤيتها بالكامل.
ويتميز مسدس الماوزر الذهبي الذي تمت مصادرته في شمال القوقاز، بالزخرفة اليدوية الفنية للمعلم خوان رودريجيز الذي يقال أنه قام بزخرفة مسدسات للزعيم السوفيتي يوسف ستالين. ومن المعروف أن صدام حسين كان من عشاق السلاح الناري اليدوي الجميل ولا شك في أنه استفاد من خدمات هذه الورشة التي لا تزال تعمل حتى يومنا هذا.
ويرى خبير الأسلحة روسلان ماتسوخوف أنه تمت سرقة بعض مقتنيات صدام حسين من الأسلحة اليدوية أما من قبل العسكريين الأمريكان أو بعض المقربين من الدكتاتور العراقي السابق ولا شك في أن بعض هذه الأسلحة سقطت في أيدي عناصر داعش بعد انتشار هذا التنظيم الإرهابي الذي يضم في صفوفه الكثير من أبناء جمهوريات شمال القوقاز.
وتجدر الإشارة إلى أنه تم العثور في قصور الزعيم العراقي السابق على مجموعة ضخمة من الأسلحة الذهبية والفضية النادرة ولكن للأسف تعرضت هذه المجموعة للنهب والسرقة ومن لم يتمكن أحد من رؤيتها بالكامل.
ويتميز مسدس الماوزر الذهبي الذي تمت مصادرته في شمال القوقاز، بالزخرفة اليدوية الفنية للمعلم خوان رودريجيز الذي يقال أنه قام بزخرفة مسدسات للزعيم السوفيتي يوسف ستالين. ومن المعروف أن صدام حسين كان من عشاق السلاح الناري اليدوي الجميل ولا شك في أنه استفاد من خدمات هذه الورشة التي لا تزال تعمل حتى يومنا هذا.
ويرى خبير الأسلحة روسلان ماتسوخوف أنه تمت سرقة بعض مقتنيات صدام حسين من الأسلحة اليدوية أما من قبل العسكريين الأمريكان أو بعض المقربين من الدكتاتور العراقي السابق ولا شك في أن بعض هذه الأسلحة سقطت في أيدي عناصر داعش بعد انتشار هذا التنظيم الإرهابي الذي يضم في صفوفه الكثير من أبناء جمهوريات شمال القوقاز.