حقيقة انتشار شائعة الرئيس "أوباما"
الخميس 07/يوليو/2016 - 01:29 م
إنتشرت صور جديدة للرئيس الأميركي باراك أوباما، يبدو فيها بعباءة إسلامية الطراز، واستخدمتها محطة تلفزيونية أمس الأربعاء، كدليل "منها" بأن أوباما، المقبل في يناير القادم على مغادرة البيت الأبيض، هو "مسلم بالسر" على حد ما يمكن استنتاجه مما ورد في برنامج The O'Reilly Factor الذي يقدمه الإعلامي الشهير بيل أورايلي في محطة "فوكس نيوز" التلفزيونية الأميركية.
ذكر "أورايلي"، أن الصور التي بث اثنتين منها في برنامجه، وتنشرهما "العربية نت" نقلاً عن المحطة، تم التقاطها في ولاية "ميريلاند"، أثناء حفل زفاف أخ غير شقيق لأوباما ببداية التسعينات، ولا يعرف أين كان الزفاف تماماً في الولاية.
وسبق أن ظهرت صور إسلامية الطراز كثيرة لأوباما، لكنه يعتبرها دليلا على تنوعه الثقافي.
لكنه وجد أن الصور دليل على ارتباط روحي وثيق بين أوباما والإسلام ، وأن تعاطفه العميق مع الدين الحنيف وقف حاجزاً بينه وبين مكافحة الإرهاب ، وهو ما أدى إلى التوسع "الداعشي" في الشرق الأوسط، طبقاً لرأي أورايلي.
وفتحت الصور شهية مقدم البرنامج للإيحاء بأن أوباما قد يكون "مسلماً بالسر" عبر إعادته ذاكرة الأميركيين إلى نشأة الرئيس الأميركي، فذكر بأن أوباما ترعرع في هاواي، ابناً لأميركية ولكيني كان مسلماً ملتزماً.
وحين كان بعمر عامين انفصل والده عن والدته، واسمها آن، فتزوجت من مسلم آخر، وكان من إندونيسيا، الدولة ذات الغالبية المسلمة والتي عاش فيها أوباما 4 سنوات مع أمه وزوجها "وخلالها تلقى علومه بمدارس مسيحية وإسلامية قبل أن يعود إلى هاواي ليقيم مع جديه لأمه، ولم يكونا ملتزمين دينياً، فربياه علمانياً" كما قال.
ذكر "أورايلي"، أن الصور التي بث اثنتين منها في برنامجه، وتنشرهما "العربية نت" نقلاً عن المحطة، تم التقاطها في ولاية "ميريلاند"، أثناء حفل زفاف أخ غير شقيق لأوباما ببداية التسعينات، ولا يعرف أين كان الزفاف تماماً في الولاية.
وسبق أن ظهرت صور إسلامية الطراز كثيرة لأوباما، لكنه يعتبرها دليلا على تنوعه الثقافي.
لكنه وجد أن الصور دليل على ارتباط روحي وثيق بين أوباما والإسلام ، وأن تعاطفه العميق مع الدين الحنيف وقف حاجزاً بينه وبين مكافحة الإرهاب ، وهو ما أدى إلى التوسع "الداعشي" في الشرق الأوسط، طبقاً لرأي أورايلي.
وفتحت الصور شهية مقدم البرنامج للإيحاء بأن أوباما قد يكون "مسلماً بالسر" عبر إعادته ذاكرة الأميركيين إلى نشأة الرئيس الأميركي، فذكر بأن أوباما ترعرع في هاواي، ابناً لأميركية ولكيني كان مسلماً ملتزماً.
وحين كان بعمر عامين انفصل والده عن والدته، واسمها آن، فتزوجت من مسلم آخر، وكان من إندونيسيا، الدولة ذات الغالبية المسلمة والتي عاش فيها أوباما 4 سنوات مع أمه وزوجها "وخلالها تلقى علومه بمدارس مسيحية وإسلامية قبل أن يعود إلى هاواي ليقيم مع جديه لأمه، ولم يكونا ملتزمين دينياً، فربياه علمانياً" كما قال.