ارتفاع حصيلة هجوم بنجلاديش إلى 3 أشخاص
الخميس 07/يوليو/2016 - 06:10 م
قالت الشرطة، اليوم الخميس، إن رجلي شرطة وسيدة مجهولة قتلوا إثر تفجير قرب ساحة لصلاة عيد الفطر في شمال بنجلاديش .
وقال مير مشرف حسين، أحد مسؤولي الشرطة إن الانفجارات وقعت بالقرب من ساحة لصلاة عيد الفطر في منطقة كيشوريجانج، على بعد 100 كيلومتر شمال العاصمة دكا، مما أسفر عن إصابة 12 شخصا على الأقل .
ووقع الهجوم في أول أيام عيد الفطر، التالي لشهر رمضان المعظم.
وقال المسؤول الاستخباراتي قاضي الأمين حسين لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) هاتفيا، إن أحد المشتبه في أنهم نفذوا الهجوم قتل.
ونقلا عن أحد المشتبه بهما اللذين تم القبض عليهما، قال ضابط شرطة، طلب عدم كشف هويته، إن ساحة الصلاة تعرضت لهجوم من قبل ثمانية مهاجمين على الأقل.
وذكر الضابط أن المهاجمين قدموا من مناطق أخرى قبل ثلاثة أيام لتنفيذ الهجوم.
وقال المتحدث باسم قوات التدخل السريع، محمود خان، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن الإرهابيين فجروا قنابل محلية الصنع عند نقطة تفتيش أمنية على بعد نحو 500 متر خارج ساحة الصلاة، فيما كانت عناصر إنفاذ القانون تجري عمليات البحث.
وأدى التفجير الى مقتل اثنين من رجال الشرطة، ودفع الشرطة إلى إطلاق النار. ورد الإرهابيون بإطلاق النار بينما كانوا يحاولون الفرار، ما أسفر عن مقتل امرأة وأحد المشتبه بهم بالرصاص.
وقال خان إنه تم القبض على اثنين من المشتبه بهم يحملون بنادق.
أما المرأة وهي هندوسية فقد قتلت خلال تبادل إطلاق النار بينما كانت تعد الخبز للافطار في منزلها، وفق ما قال للصحفيين ابنها، باسيديف بهومك.
ونقل ثمانية ضحايا على الأقل إلى دكا للعلاج وفق ما قال البريجادير جنرال محبوب الدين أحمد، مدير مستشفى كلية الطب في ميمينسينج، حيث تم قبول الضحايا في البداية.
وقالت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة " الذين نفذوا هذه الهجمات هم أعداء الإسلام " مضيفة " لن يفلتوا من العقاب".
أما رئيسة الوزراء السابقة خالدة ضياء، وهي زعيمة الحزب القومي المعارض، فطالبت الحكومة بتقديم المهاجمين إلى العدالة.
وقال رئيس الشرطة المحلية أبو صيام إن الشرطة عثرت على منجل ومسدس محشو بالرصاص في موقع الانفجارات .
وتأتي هذه الهجمات بعد وقوع هجوم إرهابي الأسبوع الماضي استهدف مطعما في دكا ، وأسفر عن مقتل 20 شخصا ،معظمهم من الأجانب واثنين من رجال الشرطة.
وقال مير مشرف حسين، أحد مسؤولي الشرطة إن الانفجارات وقعت بالقرب من ساحة لصلاة عيد الفطر في منطقة كيشوريجانج، على بعد 100 كيلومتر شمال العاصمة دكا، مما أسفر عن إصابة 12 شخصا على الأقل .
ووقع الهجوم في أول أيام عيد الفطر، التالي لشهر رمضان المعظم.
وقال المسؤول الاستخباراتي قاضي الأمين حسين لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) هاتفيا، إن أحد المشتبه في أنهم نفذوا الهجوم قتل.
ونقلا عن أحد المشتبه بهما اللذين تم القبض عليهما، قال ضابط شرطة، طلب عدم كشف هويته، إن ساحة الصلاة تعرضت لهجوم من قبل ثمانية مهاجمين على الأقل.
وذكر الضابط أن المهاجمين قدموا من مناطق أخرى قبل ثلاثة أيام لتنفيذ الهجوم.
وقال المتحدث باسم قوات التدخل السريع، محمود خان، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن الإرهابيين فجروا قنابل محلية الصنع عند نقطة تفتيش أمنية على بعد نحو 500 متر خارج ساحة الصلاة، فيما كانت عناصر إنفاذ القانون تجري عمليات البحث.
وأدى التفجير الى مقتل اثنين من رجال الشرطة، ودفع الشرطة إلى إطلاق النار. ورد الإرهابيون بإطلاق النار بينما كانوا يحاولون الفرار، ما أسفر عن مقتل امرأة وأحد المشتبه بهم بالرصاص.
وقال خان إنه تم القبض على اثنين من المشتبه بهم يحملون بنادق.
أما المرأة وهي هندوسية فقد قتلت خلال تبادل إطلاق النار بينما كانت تعد الخبز للافطار في منزلها، وفق ما قال للصحفيين ابنها، باسيديف بهومك.
ونقل ثمانية ضحايا على الأقل إلى دكا للعلاج وفق ما قال البريجادير جنرال محبوب الدين أحمد، مدير مستشفى كلية الطب في ميمينسينج، حيث تم قبول الضحايا في البداية.
وقالت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة " الذين نفذوا هذه الهجمات هم أعداء الإسلام " مضيفة " لن يفلتوا من العقاب".
أما رئيسة الوزراء السابقة خالدة ضياء، وهي زعيمة الحزب القومي المعارض، فطالبت الحكومة بتقديم المهاجمين إلى العدالة.
وقال رئيس الشرطة المحلية أبو صيام إن الشرطة عثرت على منجل ومسدس محشو بالرصاص في موقع الانفجارات .
وتأتي هذه الهجمات بعد وقوع هجوم إرهابي الأسبوع الماضي استهدف مطعما في دكا ، وأسفر عن مقتل 20 شخصا ،معظمهم من الأجانب واثنين من رجال الشرطة.