في ذكرى ميلاد "وسيم الشاشة".. أخته سبب فساد أخلاقه ووفاة زوجته أصابه بالاكتئاب
الثلاثاء 20/فبراير/2018 - 11:44 م
نور محمد
طباعة
فنان عالمي قدم للسينما المصرية أعمال تجاوزت الـ150 عمل، قرر أن يعتزل التمثيل فى أوائل الثمانينات ليسافر بعدها إلى اليونان للإقامة مع زوجته التي تعرف عليها أثناء تصويره إحدى الأعمال الدرامية هناك، حيث كانت تعمل "ماكيرة" لفريق العمل، إنه الفنان يوسف فخر الدين شقيق الفنانة مريم فخر الدين.
وظل الراحل مقيما فى اليونان مع زوجته حتى توفى عام 2008 ونظرًا لارتفاع التكلفة ورغبة زوجته فى أن يدفن بالقرب منها فقد اتخذت أسرته قرار بدفنه هناك، ولكن عدم وجود مقابر للمسلمين اضطر عائلته إلى ودفنه بمقابر المسيحيين هناك، ولكن "شقيقته الفنانة مريم فخر الدين طلبت من زوجته نزع الصليب من على التابوت وقامت بقراءة القرآن عليه.
كانت لشقيقته "مريم" مواقف عديدة معه منذ الطفولة وحتى الكبر، فعلي الرغم من وجود عداوة بينهم منذ الصغر ، ووجود غيرة الأطفال بينهم بشكل كبير، إلا أنهم أصبحا ثنائي محب لا يتخلى أحدهم على الآخر، وكان بينهم موقف محرج حينما أحرجه مخرج فيلمه الأول محمود ذو الفقار، بسؤاله عن علاقاته العاطفية وهو يعلم أنه لم يمتلك تجربة واحدة على الإطلاق.
لتقرر بعدها أخته أن تقنعه علي إقامة علاقة غير شرعية مع جارتهم المطلقة، وبالفعل ذهب إلها في اليوم التالي عندما علم بعدم وجود أحد معها في ذلك الوقت فأسرتها بالكامل غير متواجدة، ولسوء حظه يأتي أفرد الأسرة فجأة واضطر إلى المكوث في "البلكونة" وسط أجواء شتوية عاصفة، ورأته شقيقته من النافذة فألقت إليه ببطانية وبات ليلته هناك، وفي الصباح عاد إلى المنزل وهو يلعن "أبو البنات"، على حد قولها.
وظل الراحل مقيما فى اليونان مع زوجته حتى توفى عام 2008 ونظرًا لارتفاع التكلفة ورغبة زوجته فى أن يدفن بالقرب منها فقد اتخذت أسرته قرار بدفنه هناك، ولكن عدم وجود مقابر للمسلمين اضطر عائلته إلى ودفنه بمقابر المسيحيين هناك، ولكن "شقيقته الفنانة مريم فخر الدين طلبت من زوجته نزع الصليب من على التابوت وقامت بقراءة القرآن عليه.
كانت لشقيقته "مريم" مواقف عديدة معه منذ الطفولة وحتى الكبر، فعلي الرغم من وجود عداوة بينهم منذ الصغر ، ووجود غيرة الأطفال بينهم بشكل كبير، إلا أنهم أصبحا ثنائي محب لا يتخلى أحدهم على الآخر، وكان بينهم موقف محرج حينما أحرجه مخرج فيلمه الأول محمود ذو الفقار، بسؤاله عن علاقاته العاطفية وهو يعلم أنه لم يمتلك تجربة واحدة على الإطلاق.
لتقرر بعدها أخته أن تقنعه علي إقامة علاقة غير شرعية مع جارتهم المطلقة، وبالفعل ذهب إلها في اليوم التالي عندما علم بعدم وجود أحد معها في ذلك الوقت فأسرتها بالكامل غير متواجدة، ولسوء حظه يأتي أفرد الأسرة فجأة واضطر إلى المكوث في "البلكونة" وسط أجواء شتوية عاصفة، ورأته شقيقته من النافذة فألقت إليه ببطانية وبات ليلته هناك، وفي الصباح عاد إلى المنزل وهو يلعن "أبو البنات"، على حد قولها.