"بوابة المواطن" تنشر تفاصيل الليلة الأولى لـ"ريهام سعيد" بسجن القناطر
الأربعاء 21/فبراير/2018 - 01:08 م
وليد سليمان
طباعة
استقبل سجن القناطر للنساء في ساعة متأخرة من مساء أمس الثلاثاء، الإعلامية ريهام سعيد، مقدمة برنامج صبايا الخير، على قناة النهار، عقب صدور قرارًا من المستشار إبراهيم صالح، المحامي العام الأول لنيابات شرق القاهرة، بإحالتها وآخرين للمحاكمة على خلفية اتهامها بخطف الأطفال والإتجار بالبشر.
وكشفت مصادر مطلعة لـ"بوابة المواطن" عن تفاصيل الليلة الأولى التي قضتها ريهام سعيد منذ وصولها للسجن، مشيرة إلى أن ريهام استقلت السيارة الخاصة بالترحيات في صمت تام ولم تتحدث مع الحارسات المكلفات بنقلها للسجن أو حرس المحكمة، ووضح عليها علامات الذهول.
وتابعت المصادر أن ريهام بمجرد وصولها للسجن التزمت بتعليمات الأجهزة الأمنية كاملة ولم تحدث جلبة إلا أن قدومها كان بمثابة احتفال للمسجونات بالسجن، واللاتي بدأن الأغاني المعروفة بالسجن لاستقبالها، فيما انهالت عليها بعض السجينات باللوم لعدم إتاحة مساحة بين برنامجها لنصرة المسجونات وتناول قضايهن.
وأضافت المصادر أن ريهام اصطحبت معها حقيبة وضعت فيها بعض الملابس البيضاء الخاصة بها وكوتشي أبيض، وبعض الأطعمة الجافة لتناولها خلال فترة تواجدها بالسجن، كما أودعت مبلغًا ماليا ببوفية وكافتيريا السجن.
وأشارت المصادر إلى أن ريهام بمجرد دخولها لعنبرها التزمت بالصمت وجلست على السرير الخاص بها، وبدأت في قراءة القرآن الكريم لمدة طويلة.
ولفتت المصادر إلى أن إحدى السجينات وتبلغ من العمر حوالي 42 عامًا، اقتربت من ريهام وحاولت التهوين عليها فترة السجن ومواساتها إلا أن ريهام أخبرتها أن السجن لا يشغل بالها أكثر من طفلها الرضيع الذي تركته مع زوجها.
ونفت المصادر ما تداولته وسائل الإعلام من اصطحاب ريهام لرضيعها داخل السجن، مؤكدة أنها دخلت بمفردها ولم يتواجد معها طفلها، وأن الطفل بقي مع والده ولم يصل لسجن القناطر.
وكشفت مصادر مطلعة لـ"بوابة المواطن" عن تفاصيل الليلة الأولى التي قضتها ريهام سعيد منذ وصولها للسجن، مشيرة إلى أن ريهام استقلت السيارة الخاصة بالترحيات في صمت تام ولم تتحدث مع الحارسات المكلفات بنقلها للسجن أو حرس المحكمة، ووضح عليها علامات الذهول.
وتابعت المصادر أن ريهام بمجرد وصولها للسجن التزمت بتعليمات الأجهزة الأمنية كاملة ولم تحدث جلبة إلا أن قدومها كان بمثابة احتفال للمسجونات بالسجن، واللاتي بدأن الأغاني المعروفة بالسجن لاستقبالها، فيما انهالت عليها بعض السجينات باللوم لعدم إتاحة مساحة بين برنامجها لنصرة المسجونات وتناول قضايهن.
وأضافت المصادر أن ريهام اصطحبت معها حقيبة وضعت فيها بعض الملابس البيضاء الخاصة بها وكوتشي أبيض، وبعض الأطعمة الجافة لتناولها خلال فترة تواجدها بالسجن، كما أودعت مبلغًا ماليا ببوفية وكافتيريا السجن.
وأشارت المصادر إلى أن ريهام بمجرد دخولها لعنبرها التزمت بالصمت وجلست على السرير الخاص بها، وبدأت في قراءة القرآن الكريم لمدة طويلة.
ولفتت المصادر إلى أن إحدى السجينات وتبلغ من العمر حوالي 42 عامًا، اقتربت من ريهام وحاولت التهوين عليها فترة السجن ومواساتها إلا أن ريهام أخبرتها أن السجن لا يشغل بالها أكثر من طفلها الرضيع الذي تركته مع زوجها.
ونفت المصادر ما تداولته وسائل الإعلام من اصطحاب ريهام لرضيعها داخل السجن، مؤكدة أنها دخلت بمفردها ولم يتواجد معها طفلها، وأن الطفل بقي مع والده ولم يصل لسجن القناطر.