مهمة في تل أبيب وحكمت فهمي.. 3 أفلام أظهرت المرأة "جاسوسة"
الخميس 22/فبراير/2018 - 06:51 م
أسماء حامد
طباعة
لم تكن النساء أشخاص عادية، ولكنها لعبت عبر التاريخ، أدور حقيقة في تغيير مصير الأمم، وكانت السينما خير حليف لتجسيد أدور النساء في الحروب الخفية، بين الدول والتي قد لا يستطيع الرجال القيام بها، فمنهن من عملت جاسوسة، ومنهم من ساعدت المخابرات.
وترصد بوابة " المواطن" 3 أفلام أظهرت المرأة جاسوسة
مهمة في تل أبيب
فيلم من إنتاج عام 1992، بطولة نادية الجندي، التي لعبت دور جاسوسة.
حيث جسدت دور أمال، التى تقيم في باريس وتعمل جاسوسة لحساب إسرائيل، ولكنها تندم وتقرر التوبة فتلجأ إلى السفير المصري ليحدد لها موعدًا مع رئيس المخابرات المصري الذي تعترف له بحقيقتها، ويتفق معها أن تكون عميلة مزدوجة وذلك بعد أن تجتاز جهاز كشف الكذب، و يطلب منها السفر إلى تل أبيب لتصوير شريط خطير عليه أنواع السلاح والخطط الإستراتيجية الإسرائيلية في حالة نشوب حرب مع مصر وذلك من مبنى وزارة الدفاع . ثم تنجح مهمة آمال في تهريب الفيلم إلا أن المخابرات الإسرائيلية تكتشف خداعها.فتتعرض إلى كافة أنواع التعذيب وأظهر الفيلم كم الصمود والصلابة، التى تابت وأصرت أن تساعد وطنها، حتى تمكن رجال المخابرات المصرية من تهريبها من المستشفى لتصل إلى مصر .
وشارك في تمثيل الفيلم كمال الشناوي، سعيد عبدالغني السيد راضي خليل مرسي حمدي يوسف وﺇﺧﺮاﺝ نادر جلال، ﺗﺄﻟﻴﻒ بشير الديك.
الجاسوسة حكمت فهمي
فيلم من إنتاج 1994، يروي الفيلم قصة حقيقة وهي قصة الممثلة والراقصة المصرية حكمت فهمي التي عملت كجاسوسة لصالح ألمانيا النازية ضد الحلفاء أيام الحرب العالمية الثانية، وجسدت دورها في الفيلم "نادية الجندي" ، وكانت راقصة مشهورة في الأربعينيات تقوم بجولات فنية خارج مصر، تتعرف على شاب تظن إنه مصري لأنه يتحدث اللغة العربية اسمه حسين جعفرـ الذي يجسد دوره، الفنان فاروق الفيشاوي، يتضح فيما بعد أنه أحد الضباط الألمان المكلفين بالتجسس على تحركات الجيش البريطاني في مصر أثناء الحرب العالمية الثانية. تجمع بينهما قصة حب تجعلها تدخل عالم الجاسوسية ظنًا منها إنها تساهم في تخليص مصر من الاحتلال البريطاني، تتوطد علاقتها أيضًا بالقائد البريطاني في مصر مايلز لامبسون، الذي جسد دوره"حسين فهمي" الذي يقع في هواها، وتظل حكمت فهمي تلعب لعبتها المزدوجة بين الجاسوس الألماني والقائد البريطاني، وفي نفس الوقت كان يتابع تحركاتها المجاهد الوطني عزيز المصري
الذي لعب دوره" أحمد مظهر"، والشاب الوطني محمد أنور السادات "أحمد عبد العزيز" حتى يقبض عليها ولكن تأتي مجموعة من الفدائيين المصريين لينقذوها في آخر لحظة.
والفيلم أخرجه حسام الدين مصطفى، محمود عبدالشافي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، بشير الديك.
48 ساعة في إسرائيل
فيلم بوليسي نال شهرة واسعة، من أنتاج عام 1998، وبطولة النجمة نادية الجندي، وشاركها في التمثيل زوجها محمد مختار، حيث التى لعبت دور "أمل" تلك السيدة التى قامت بتربية أخيها "نصر" بعد وفاة والدها وزوجها في إحدى غارات إسرائيل على السويس خلال النكسة، وعندما كبر "نصر" التحق بالعمل بالمخابرات المصرية وسافر إلى "اليونان" من أجل الحصول على مايكروفيلم هام لكنه، يتمكن من إخفاء المايكروفيلم، ووقتها تقرر أمل السفر إلى اليونان للبحث عن أخيها. وتقوم كلًا من المخابرات المصرية والمخابرات الإسرائيلية الموساد، بمراقبة أمل للحصول على المايكروفيلم، وتبدأ أحدث الفيلم تدور حول قصة البطلة.
والفيلم من إﺧﺮاﺝ: نادر جلال، وﺗﺄﻟﻴﻒ: بسيوني عثمان.
وشارك في التمثيل فاروق الفيشاوي محمد رياض السيد راضي يوسف فوزي.
وترصد بوابة " المواطن" 3 أفلام أظهرت المرأة جاسوسة
مهمة في تل أبيب
فيلم من إنتاج عام 1992، بطولة نادية الجندي، التي لعبت دور جاسوسة.
حيث جسدت دور أمال، التى تقيم في باريس وتعمل جاسوسة لحساب إسرائيل، ولكنها تندم وتقرر التوبة فتلجأ إلى السفير المصري ليحدد لها موعدًا مع رئيس المخابرات المصري الذي تعترف له بحقيقتها، ويتفق معها أن تكون عميلة مزدوجة وذلك بعد أن تجتاز جهاز كشف الكذب، و يطلب منها السفر إلى تل أبيب لتصوير شريط خطير عليه أنواع السلاح والخطط الإستراتيجية الإسرائيلية في حالة نشوب حرب مع مصر وذلك من مبنى وزارة الدفاع . ثم تنجح مهمة آمال في تهريب الفيلم إلا أن المخابرات الإسرائيلية تكتشف خداعها.فتتعرض إلى كافة أنواع التعذيب وأظهر الفيلم كم الصمود والصلابة، التى تابت وأصرت أن تساعد وطنها، حتى تمكن رجال المخابرات المصرية من تهريبها من المستشفى لتصل إلى مصر .
وشارك في تمثيل الفيلم كمال الشناوي، سعيد عبدالغني السيد راضي خليل مرسي حمدي يوسف وﺇﺧﺮاﺝ نادر جلال، ﺗﺄﻟﻴﻒ بشير الديك.
الجاسوسة حكمت فهمي
فيلم من إنتاج 1994، يروي الفيلم قصة حقيقة وهي قصة الممثلة والراقصة المصرية حكمت فهمي التي عملت كجاسوسة لصالح ألمانيا النازية ضد الحلفاء أيام الحرب العالمية الثانية، وجسدت دورها في الفيلم "نادية الجندي" ، وكانت راقصة مشهورة في الأربعينيات تقوم بجولات فنية خارج مصر، تتعرف على شاب تظن إنه مصري لأنه يتحدث اللغة العربية اسمه حسين جعفرـ الذي يجسد دوره، الفنان فاروق الفيشاوي، يتضح فيما بعد أنه أحد الضباط الألمان المكلفين بالتجسس على تحركات الجيش البريطاني في مصر أثناء الحرب العالمية الثانية. تجمع بينهما قصة حب تجعلها تدخل عالم الجاسوسية ظنًا منها إنها تساهم في تخليص مصر من الاحتلال البريطاني، تتوطد علاقتها أيضًا بالقائد البريطاني في مصر مايلز لامبسون، الذي جسد دوره"حسين فهمي" الذي يقع في هواها، وتظل حكمت فهمي تلعب لعبتها المزدوجة بين الجاسوس الألماني والقائد البريطاني، وفي نفس الوقت كان يتابع تحركاتها المجاهد الوطني عزيز المصري
الذي لعب دوره" أحمد مظهر"، والشاب الوطني محمد أنور السادات "أحمد عبد العزيز" حتى يقبض عليها ولكن تأتي مجموعة من الفدائيين المصريين لينقذوها في آخر لحظة.
والفيلم أخرجه حسام الدين مصطفى، محمود عبدالشافي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، بشير الديك.
48 ساعة في إسرائيل
فيلم بوليسي نال شهرة واسعة، من أنتاج عام 1998، وبطولة النجمة نادية الجندي، وشاركها في التمثيل زوجها محمد مختار، حيث التى لعبت دور "أمل" تلك السيدة التى قامت بتربية أخيها "نصر" بعد وفاة والدها وزوجها في إحدى غارات إسرائيل على السويس خلال النكسة، وعندما كبر "نصر" التحق بالعمل بالمخابرات المصرية وسافر إلى "اليونان" من أجل الحصول على مايكروفيلم هام لكنه، يتمكن من إخفاء المايكروفيلم، ووقتها تقرر أمل السفر إلى اليونان للبحث عن أخيها. وتقوم كلًا من المخابرات المصرية والمخابرات الإسرائيلية الموساد، بمراقبة أمل للحصول على المايكروفيلم، وتبدأ أحدث الفيلم تدور حول قصة البطلة.
والفيلم من إﺧﺮاﺝ: نادر جلال، وﺗﺄﻟﻴﻒ: بسيوني عثمان.
وشارك في التمثيل فاروق الفيشاوي محمد رياض السيد راضي يوسف فوزي.