فيديو| قمة بروكسيل تدعم مجموعة دول الساحل في مواجهة الإرهاب
الجمعة 23/فبراير/2018 - 04:10 م
أمنية السقا
طباعة
أشارت فيدركا موجيرينى، مسئولة السياسة الخارجية والأمنية، في كلمة لها أمام قمة الاتحاد الأوروبي، إلى الدعم المالي لدول الساحل، والإسهامات المخطط إليها، من أجل تقديمها ليس من أجل التعاون المالي فقط، وذلك بتقديم كل المساعدات الأساسية، وأضافت أنه سيتم التنسيق الكامل بين الاحتياجات لبذل جهود كثيرة، وتحديد ذلك من خلال القوة المشتركة وقدرات الدعم المتاحة من الدول المانحة.
تابع هذا مراسل فضائية "أون لايف"، وقالت" فيدركا" أن هناك رابط كبير بين الأمن وتحقيق التنمية في هذه الدول الخمسة، فيما يتعلق بالجانب الأمني، وصرحت بوجود أهداف جديدة ومنها العثور على حلول مستديمة لعملية التمويل لدعم دول الساحل من أجل مواجهة الإرهاب، وإنهم يتبعون إجراءات تهدف إلى حماية الشعوب، والحفاظ على حركة مرور التجارة والسلع.
وقالت أن سبب حضورهم، اليوم صباح الجمعة، في عاصمة الاتحاد الأوروبي " بروكسيل"، هو التعاون بين الشركاء، وتوفير الدعم المالي، والاهتمام الرئيسي لهم إيجاد موارد دائمة ومستمرة لعملية التمويل، وتم حصولهم على أربعة وأربعون مليون يورو، واحتياجهم إلى ثلاثة وأربعون مليون يورو حتى بداية العام، وحوالي مائة وخمسون مليون يورو سنويًا لدعم هذه القوة، ومن الجدير بالذكر مهاجمة ( فرنسا وايطاليا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية) إلى الجماعة الإسلامية " داعش" لسنوات كثيرة حتى الآن، لما لديهم من قوة عسكرية هائلة، وإنهم يهتمون بمعرفة مصدر تمويل هذه الجماعة، فهم بحاجة لدعم الجميع لمقومة هذه التحديات.
تابع هذا مراسل فضائية "أون لايف"، وقالت" فيدركا" أن هناك رابط كبير بين الأمن وتحقيق التنمية في هذه الدول الخمسة، فيما يتعلق بالجانب الأمني، وصرحت بوجود أهداف جديدة ومنها العثور على حلول مستديمة لعملية التمويل لدعم دول الساحل من أجل مواجهة الإرهاب، وإنهم يتبعون إجراءات تهدف إلى حماية الشعوب، والحفاظ على حركة مرور التجارة والسلع.
وقالت أن سبب حضورهم، اليوم صباح الجمعة، في عاصمة الاتحاد الأوروبي " بروكسيل"، هو التعاون بين الشركاء، وتوفير الدعم المالي، والاهتمام الرئيسي لهم إيجاد موارد دائمة ومستمرة لعملية التمويل، وتم حصولهم على أربعة وأربعون مليون يورو، واحتياجهم إلى ثلاثة وأربعون مليون يورو حتى بداية العام، وحوالي مائة وخمسون مليون يورو سنويًا لدعم هذه القوة، ومن الجدير بالذكر مهاجمة ( فرنسا وايطاليا وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية) إلى الجماعة الإسلامية " داعش" لسنوات كثيرة حتى الآن، لما لديهم من قوة عسكرية هائلة، وإنهم يهتمون بمعرفة مصدر تمويل هذه الجماعة، فهم بحاجة لدعم الجميع لمقومة هذه التحديات.