محللة سياسية: النواب الأقباط في البرلمان أصبحوا عبئا ثقيلا
الجمعة 08/يوليو/2016 - 01:31 م
عبدالمجيد المصري
طباعة
قالت الدكتورة إيريني رشدي، المحللة السياسية، إن هناك العديد من النشطاء الأقباط يسعون جاهدين لإحداث وقيعة بين الأقباط وقادتهم الروحيين وأباء الكنيسة علي رأسهم صاحب القداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الوطنية المصرية، كما يسعون إلي إحداث وقيعة بين الدولة والأقباط من جانب أخر.
وأضافت رشدي في تصريحات صحفية لها اليوم الجمعة، أن بعض النشطاء المغمورين الذين لم يعرفهم او يسمع عنهم احد،بالإضافة إلي صمت النواب الأقباط وتخاذلهم عن استخدام صلاحيتهم في حل مشاكل الأقباط وبحثهم عن مكاسبهم الخاصة حتي أصبحوا عبئا ثقيلا علي الأقباط.
وطالبت الدولة سرعة الانتهاء من القوانين الخاصة بالأقباط، وإصدار قانون عادل لبناء الكنائس، وإغلاق وإنهاء كافة المشاكل العالقة للأقباط،و تطبيق المواطنة كأمله لإنهاء دور نشطاء السبوبة والمتاجرين بقضايا وهموم ودماء الأقباط.
ولفتت رشدي، إلى أن عدم التدخل السريع لقتل الفتنه يعطي لهم الأرضية والنمو الخبيث للتأثير علي الوحدة الوطنية في مصر.
وأضافت رشدي في تصريحات صحفية لها اليوم الجمعة، أن بعض النشطاء المغمورين الذين لم يعرفهم او يسمع عنهم احد،بالإضافة إلي صمت النواب الأقباط وتخاذلهم عن استخدام صلاحيتهم في حل مشاكل الأقباط وبحثهم عن مكاسبهم الخاصة حتي أصبحوا عبئا ثقيلا علي الأقباط.
وطالبت الدولة سرعة الانتهاء من القوانين الخاصة بالأقباط، وإصدار قانون عادل لبناء الكنائس، وإغلاق وإنهاء كافة المشاكل العالقة للأقباط،و تطبيق المواطنة كأمله لإنهاء دور نشطاء السبوبة والمتاجرين بقضايا وهموم ودماء الأقباط.
ولفتت رشدي، إلى أن عدم التدخل السريع لقتل الفتنه يعطي لهم الأرضية والنمو الخبيث للتأثير علي الوحدة الوطنية في مصر.