بالصور.. إقامة الذكرى السنوية الأولى للشهيد"مصطفى حجاجى"
الجمعة 08/يوليو/2016 - 03:20 م
مرفت البلال
طباعة
أحيت أسرة الشهيد الرائد مصطفى حجاجي حلمي، بقرية الشغب بمركز إسنا جنوبي الأقصر مسقط رأسه، الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد نجلهم بمدينة الشيخ زويد شمال سيناء، مساء أمس الخميس.
تضمن الحفل الذي أحياه القارئ الشيخ رجب البعيري تلاوة آيات من الذكر الحكيم، وكلمة للشيخ مصطفى عبدالحميد من الأوقاف نيابة عن الشيخ صالح عبدالرحمن، وكيل الوزارة بالأقصر، وكذا كلمة القس بنيام وليم، نائبًا عن الأنبا يوساب أسقف عام الأقصر.
كما تضمن أيضا إلقاء كلمة لمحمد سيد، رئيس مركز ومدينة إسنا، نيابة عن محمد بدر، محافظ الأقصر، والذي أوضح في كلمته أن القوات المسلحة مصنع الرجال، وأشاد بدور والدة الشهيد في مدى تحملها وصبرها على فراق فلذة كبدها، وأن ذلك لم يضعف من عزيمتها بل أنه زادها إصرارا في رغبتها لإلحاق ابنها الأصغر “شقيق الشهيد” بالكلية الحربية لاستكمال المشوار الذي كان بدأه شقيقه الرائد مصطفى.
شهد الحفل حضور المئات من أهالي إسنا والأقصر وبعض القيادات التنفيذية بالمحافظة ورجال الدين الإسلامي والمسيحي ورجال الأزهر الشريف والأوقاف، وأعضاء البرلمان بإسنا ومنهم عبدالرازق زنط وخالد مجاهد، وزملاء الشهيد الرائد مصطفى حجاجي من الأقصر وقنا الذين حرصوا على تلبية دعوة الأسرة لإحياء ذكرى استشهاد زميلهم.
فى نفس السياق أوضح المهندس وائل حجاجي، الشقيق الأكبر للشهيد مصطفى، أنهم يسعون حاليا لإلحاق شقيقه الأصغر “حلمي” بالكلية الحربية، متمنيا أن ينضم لصفوف الكلية، مشير إلى أنه في حال قبول حلمي بالحربية، سيكمل عمله بسيناء ليثأر لأخيه ويكمل مسيرته.
يشار إلى أن الرائد مصطفى حجاجي استشهد في يوليو العام الماضي، خلال هجوم شنه إرهابيون على كمين بالشيخ زويد أحيت أسرة الشهيد الرائد مصطفى حجاجي حلمي، بقرية الشغب بمركز إسنا جنوبي الأقصر حيث مسقط رأسه، الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد نجلهم بمدينة الشيخ زويد شمال سيناء، مساء أمس الخميس.
الشهيد الرائد تم تكريمه بعد استشهاده بمنحه ترقية استثنائية “رائد” كما تم تكريمه في محافل عديدة منها الحديث عن شخصيته في الكتاب “أبطال الدفعة 103 حربية” للدكتور إبراهيم شلبي، كما تم تخليد ذكراه في بلدته بإطلاق اسمه على مدرسة وحدة الشغب الابتدائية، وآخر تكريم له كان منذ يومين من وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي، وتم إرسال شهادة التقدير لأهل الشهيد بالشغب.
يشار إلى أن البطل الشهيد أخ لخمسة أشقاء، وكان الأوسط بينهم، بعد المهندس وائل والدكتورة مروة والمهندسة شيرين، وتسعى أسرة الشهيد حاليا في إلحاق شقيقهم الأصغر “حلمي حجاجي” بالكلية الحربية ليكمل مشوار أخيه الشهيد.
تضمن الحفل الذي أحياه القارئ الشيخ رجب البعيري تلاوة آيات من الذكر الحكيم، وكلمة للشيخ مصطفى عبدالحميد من الأوقاف نيابة عن الشيخ صالح عبدالرحمن، وكيل الوزارة بالأقصر، وكذا كلمة القس بنيام وليم، نائبًا عن الأنبا يوساب أسقف عام الأقصر.
كما تضمن أيضا إلقاء كلمة لمحمد سيد، رئيس مركز ومدينة إسنا، نيابة عن محمد بدر، محافظ الأقصر، والذي أوضح في كلمته أن القوات المسلحة مصنع الرجال، وأشاد بدور والدة الشهيد في مدى تحملها وصبرها على فراق فلذة كبدها، وأن ذلك لم يضعف من عزيمتها بل أنه زادها إصرارا في رغبتها لإلحاق ابنها الأصغر “شقيق الشهيد” بالكلية الحربية لاستكمال المشوار الذي كان بدأه شقيقه الرائد مصطفى.
شهد الحفل حضور المئات من أهالي إسنا والأقصر وبعض القيادات التنفيذية بالمحافظة ورجال الدين الإسلامي والمسيحي ورجال الأزهر الشريف والأوقاف، وأعضاء البرلمان بإسنا ومنهم عبدالرازق زنط وخالد مجاهد، وزملاء الشهيد الرائد مصطفى حجاجي من الأقصر وقنا الذين حرصوا على تلبية دعوة الأسرة لإحياء ذكرى استشهاد زميلهم.
فى نفس السياق أوضح المهندس وائل حجاجي، الشقيق الأكبر للشهيد مصطفى، أنهم يسعون حاليا لإلحاق شقيقه الأصغر “حلمي” بالكلية الحربية، متمنيا أن ينضم لصفوف الكلية، مشير إلى أنه في حال قبول حلمي بالحربية، سيكمل عمله بسيناء ليثأر لأخيه ويكمل مسيرته.
يشار إلى أن الرائد مصطفى حجاجي استشهد في يوليو العام الماضي، خلال هجوم شنه إرهابيون على كمين بالشيخ زويد أحيت أسرة الشهيد الرائد مصطفى حجاجي حلمي، بقرية الشغب بمركز إسنا جنوبي الأقصر حيث مسقط رأسه، الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد نجلهم بمدينة الشيخ زويد شمال سيناء، مساء أمس الخميس.
الشهيد الرائد تم تكريمه بعد استشهاده بمنحه ترقية استثنائية “رائد” كما تم تكريمه في محافل عديدة منها الحديث عن شخصيته في الكتاب “أبطال الدفعة 103 حربية” للدكتور إبراهيم شلبي، كما تم تخليد ذكراه في بلدته بإطلاق اسمه على مدرسة وحدة الشغب الابتدائية، وآخر تكريم له كان منذ يومين من وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي، وتم إرسال شهادة التقدير لأهل الشهيد بالشغب.
يشار إلى أن البطل الشهيد أخ لخمسة أشقاء، وكان الأوسط بينهم، بعد المهندس وائل والدكتورة مروة والمهندسة شيرين، وتسعى أسرة الشهيد حاليا في إلحاق شقيقهم الأصغر “حلمي حجاجي” بالكلية الحربية ليكمل مشوار أخيه الشهيد.