أمير الكويت يحيي قادة الدول العربية في العيد الوطني الـ27
الإثنين 26/فبراير/2018 - 05:06 م
آية محمد
طباعة
طالب أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، المواطنين والمقيمين على أرض الكويت، لاستشعار نعمة التحرير، وذلك بمناسبة الذكرى السابعة والخمسين للعيد الوطني، والذكرى السابعة والعشرين للتحرير.
جاء ذلك خلال تهنئة أمير الكويت للمواطنين والمقيمين على أرض الكويت، بالذكرى السابعة والخمسين للعيد الوطني، والذكرى السابعة والعشرين للتحرير، داعيا الجميع للمحافظة على أمن الوطن، والوفاء له، وتعزيز وحدته الوطنية والتمسك بها، وتوجيه كافة الجهود والطاقات لمواصلة نهضته وتنميته.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي قامت بها الجهات الأمنية في وزارتى الداخلية، والدفاع، والحرس الوطني، لتأمين احتفالات المواطنين والمقيمين، بالإضافة الى المشاركات الفعالة التي قامت بها الجهات الرسمية الأخرى للتحضير والاعداد للاحتفالات الوطنية، خاصة اللجنة الوطنية العليا للاحتفالات بالأعياد الوطنية، ووزارات الاعلام، والصحة والتربية، والادارة العامة للاطفاء وبلدية الكويت، وما صاحب ذلك من تغطية اعلامية واسعة قامت بها مختلف وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، الرسمية منها والخاصة، بصورة أبرزت الوجه الحضاري للكويت.
وأعرب أمير الكويت عن الفخر والاعتزاز بشهداء الكويت الأبرار، الذين ضحوا بدمائهم الزكية، للدفاع عن تراب البلاد والذود عنه، سائلا المولى عز وجل أن يرحمهم بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته وينزلهم منازل الشهداء.
ووجه التحية الى قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وقادة الدول العربية، الذين حرصوا على مشاركة الكويت أفراحها واحتفالاتها بأعيادها الوطنية، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي.
وعلى المستوى الدولى، أعرب أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، عن تطلعه بأن يشكل القرار الذي اعتمده مجلس الأمن رقم (2401) مؤخرا بشأن الأوضاع الإنسانية في سوريا، بداية مرحلة جديدة لتحقيق السلام وعودة الأمن والاستقرار لسوريا والمنطقة.
جاء ذلك خلال تهنئة أمير الكويت للمواطنين والمقيمين على أرض الكويت، بالذكرى السابعة والخمسين للعيد الوطني، والذكرى السابعة والعشرين للتحرير، داعيا الجميع للمحافظة على أمن الوطن، والوفاء له، وتعزيز وحدته الوطنية والتمسك بها، وتوجيه كافة الجهود والطاقات لمواصلة نهضته وتنميته.
وأشاد بالجهود الكبيرة التي قامت بها الجهات الأمنية في وزارتى الداخلية، والدفاع، والحرس الوطني، لتأمين احتفالات المواطنين والمقيمين، بالإضافة الى المشاركات الفعالة التي قامت بها الجهات الرسمية الأخرى للتحضير والاعداد للاحتفالات الوطنية، خاصة اللجنة الوطنية العليا للاحتفالات بالأعياد الوطنية، ووزارات الاعلام، والصحة والتربية، والادارة العامة للاطفاء وبلدية الكويت، وما صاحب ذلك من تغطية اعلامية واسعة قامت بها مختلف وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة، الرسمية منها والخاصة، بصورة أبرزت الوجه الحضاري للكويت.
وأعرب أمير الكويت عن الفخر والاعتزاز بشهداء الكويت الأبرار، الذين ضحوا بدمائهم الزكية، للدفاع عن تراب البلاد والذود عنه، سائلا المولى عز وجل أن يرحمهم بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته وينزلهم منازل الشهداء.
ووجه التحية الى قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وقادة الدول العربية، الذين حرصوا على مشاركة الكويت أفراحها واحتفالاتها بأعيادها الوطنية، سواء على المستوى الرسمي أو الشعبي.
وعلى المستوى الدولى، أعرب أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، عن تطلعه بأن يشكل القرار الذي اعتمده مجلس الأمن رقم (2401) مؤخرا بشأن الأوضاع الإنسانية في سوريا، بداية مرحلة جديدة لتحقيق السلام وعودة الأمن والاستقرار لسوريا والمنطقة.