مكافحة تنظيم "داعش" أهم الموضعات باجتماع حلف الناتو
الجمعة 08/يوليو/2016 - 10:50 م
بدأت اجتماعات قمة حلف شمال الأطلسي "الناتو"، اليوم الجمعة، في العاصمة البولندية "وارسو"، وعلى أجندتها عدة قضايا تستعد لمناقشتها على مدار يومين.
حيث يشارك في القمة، رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء الـ 28 في الحلف، بينهم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والأمريكي باراك أوباما، وممثلون عن دول حليفة للـ"ناتو"، وعن الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وصندوق النقد الدولي، ومنظمات دولية أخرى، إلى جانب بيترو بوروشينكو، رئيس أوكرانيا الدولة غير العضو بالحلف.
ومن المنتظر أن تبحث القمة، قضايا عدة بينها، التحركات الروسية العسكرية، ومكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي، وأزمة أوكرانيا، وضم روسيا لشبه جزيرة القرم بصورة غير قانونية، ومستقبل العلاقات البريطانية مع الحلف والاتحاد الأوروبي، عقب قرار خروج المملكة من الأخير.
ويتناول زعماء الحلف، في قمتهم، تطبيق القرارات المتخذة قبل عامين في قمة "ويلز"، المتعلقة بتكيّف "الناتو" مع المتغيرات الأمنية، وإقرار التدابير الإضافية لتعزيز الردع والدفاع الجماعي للحلف.
ومن المقرر أن يعقد الزعماء جلسة مع ممثلي المؤسسات الدولية وزعماء البلدان المشاركة في قوة الدعم بأفغانستان من خارج الناتو، يتباحثون فيها حول أعمال القوة المذكورة، ويقدمون تعهدات إضافية حول الدعم المالي لقوات الأمن الأفغانية للفترة من 2010 إلى 2018.
ويشارك في القمة ألفان و500 مندوب من الحلف والدول الأخرى، فيما يغطي قرابة ألفين و500 صحفي أعمالها، وسط إجراءات أمنية مشددة.
حيث يشارك في القمة، رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء الـ 28 في الحلف، بينهم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والأمريكي باراك أوباما، وممثلون عن دول حليفة للـ"ناتو"، وعن الأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، وصندوق النقد الدولي، ومنظمات دولية أخرى، إلى جانب بيترو بوروشينكو، رئيس أوكرانيا الدولة غير العضو بالحلف.
ومن المنتظر أن تبحث القمة، قضايا عدة بينها، التحركات الروسية العسكرية، ومكافحة تنظيم "داعش" الإرهابي، وأزمة أوكرانيا، وضم روسيا لشبه جزيرة القرم بصورة غير قانونية، ومستقبل العلاقات البريطانية مع الحلف والاتحاد الأوروبي، عقب قرار خروج المملكة من الأخير.
ويتناول زعماء الحلف، في قمتهم، تطبيق القرارات المتخذة قبل عامين في قمة "ويلز"، المتعلقة بتكيّف "الناتو" مع المتغيرات الأمنية، وإقرار التدابير الإضافية لتعزيز الردع والدفاع الجماعي للحلف.
ومن المقرر أن يعقد الزعماء جلسة مع ممثلي المؤسسات الدولية وزعماء البلدان المشاركة في قوة الدعم بأفغانستان من خارج الناتو، يتباحثون فيها حول أعمال القوة المذكورة، ويقدمون تعهدات إضافية حول الدعم المالي لقوات الأمن الأفغانية للفترة من 2010 إلى 2018.
ويشارك في القمة ألفان و500 مندوب من الحلف والدول الأخرى، فيما يغطي قرابة ألفين و500 صحفي أعمالها، وسط إجراءات أمنية مشددة.