الليلة.. الأهلي والزمالك في قمة خارج التوقعات
السبت 09/يوليو/2016 - 07:09 ص
سيكون عشاق كرة القدم، على موعد مع وجبة كروية دسمة، مساء اليوم السبت، وذلك عندما يلتقى الزمالك صاحب الأرض مع الأهلي في السويس بالجولة الـ٣٤ في أفضل ختام للدوري المصرى موسم ٢٠١٥/٢٠١٦.
وتبقى لمباراة «الكلاسيكو المصري» مذاق خاص لدى جمهور الناديين ليس فقط في مصر ولكن في الوطن العربى وشمال أفريقيا، وهى واحدة من المباريات التي لها ترتيب متقدم في سلسلة «ديربيات» العالم، نظرًا للتاريخ الطويل للقطبين والجماهيرية العريضة التي يتمتع به كل منهما.
الأهلي يتصدر ترتيب المسابقة برصيد ٧٥ نقطة ويسعى لإضافة ٣ نقاط «شرفية» إلى رصيده تكون بمثابة هدية للجماهير الحمراء، في حين أن الأبيض حصد ٦٨ نقطة والفوز أو الخسارة لن يؤثر على وجوده في المركز الثانى، ولكن الأكيد أن اللاعبين يحلمون بالوصول إلى النقطة ٧١ في جدول الترتيب وتقليص الفارق في النقاط مع الأهلي مع نهاية المطاف إلى ٤ نقاط فقط.
وفى آخر ٥ مباريات بين الفريقين في مختلف المسابقات، حقق الأهلي الفوز في ٣ مباريات أبرزها في السوبر المصرى مطلع الموسم الحالى، وتفوق الزمالك مرة في نهائى كأس مصر الموسم الماضى، وتعادلا في مباراة واحدة.
الأهلي يمتلك أقوى خط هجوم ودفاع في الدوري قبل خط النهاية، حيث سجل لاعبوه ٦٥ هدفًا، وتلقت شباكه ٢٤ هدفًا، بفارق هدف وحيد عن الزمالك، ثانى أقوى خط دفاع وهو مجال للمنافسة بينهما الليلة، حيث سيكون من المهم لكل منهما إنهاء المسابقة، وهو الفريق الذي تلقى أقل عدد من الأهداف في حين أن الزمالك سجل ٤٩ هدفًا في مسيرته.
الأهلي المتوج بلقب الدوري قبل بداية الموقعة المرتقبة يدخل المباراة سعيًا عن تحقيق فوز يخرج به من الأزمات التي تراكمت عليه في الفترة الماضية، فتحقيق الانتصار الليلة مهم من الناحية المعنوية للاعبين بعد السقوط أمام أسيك أبيدجان الإيفوارى في دوري أبطال أفريقيا، وهى الخسارة التي وضعت الأحمر على أعتاب الخروج من البطولة لو لم تلعب نتائج باقى المباريات لصالحه، كما أن الهولندى مارتن يول المدير الفنى يتطلع لتقديم هدية للجمهور الأحمر بالفوز على المنافس التقليدى في أول مباراة له على المقعد الفنى أمام الزمالك، خاصة بعد الانتقادات التي وجهت له في الفترة الأخيرة من جانب قطاع كبير من الجماهير.
أما الزمالك فيتطلع لـ«ضرب كرسى في الكلوب» على الأفراح الحمراء وتعويض خسارته للقب الدوري عن طريق الفوز على الغريم اللدود، فرغم المشاكل الإدارية التي مر بها الفريق في الفترة الماضية قبل استقرار الجهاز الفنى على البقاء على الأقل حتى إشعار آخر، إلا أن الأمور بدأت تنتظم بشكل جيد في ميت عقبة، كما يتطلع اللاعبون لتحقيق الفوز على الأهلي بعد أن خسر غالبية المباريات التي جمعت بينهما في السنوات الماضية، حيث يعود آخر فوز للأبيض على الأحمر في الدوري إلى يوم ٢١ مايو ٢٠٠٧ حين تفوق عليه بهدفين نظيفين، وهو هدف إستراتيجي لجمهور الفريق الأبيض يتطلع اللاعبون لتحقيقه في مباراة الليلة.
ومن المتوقع أن يبدأ الأهلي المباراة اليوم بتشكيل مكون من أحمد عادل عبد المنعم في حراسة المرمى، وأمامه رامى ربيعة، وأحمد حجازى، وأحمد فتحى في اليمين، وصبرى رحيل في الجهة اليسرى، وفى الوسط حسام غالى، وحسام عاشور، ورمضان صبحى، وفى الهجوم مؤمن زكريا، وعماد متعب، أو وليد سليمان، والغانى جون أنطوى، وقد يلعب عمرو السولية إلى جوار غالى وعاشور، وفى هذه الحالة سيلعب مؤمن ورمضان أو وليد خلف جون أنطوى، ويبقى عماد متعب إحدى الأوراق الرابحة يتم الدفع بها في الوقت المناسب.
أما الزمالك فمن المتوقع أن يلعب بتشكيل مكون من أحمد الشناوى، وأمامه على جبر، ومحمد كوفى، وحازم إمام، وحمادة طلبة، أو عادل جمعة، وفى الوسط يلعب طارق حامد وأحمد توفيق ومحمد إبراهيم، وأيمن حفنى خلف محمود كهربا، ويلعب كرأس حربة وحيد باسم مرسي الذي يعول عليه محمد حلمى المدير الفنى كثيرًا لاستغلال تراجع الدفاع الأحمر مؤخرًا.
وتبقى لمباراة «الكلاسيكو المصري» مذاق خاص لدى جمهور الناديين ليس فقط في مصر ولكن في الوطن العربى وشمال أفريقيا، وهى واحدة من المباريات التي لها ترتيب متقدم في سلسلة «ديربيات» العالم، نظرًا للتاريخ الطويل للقطبين والجماهيرية العريضة التي يتمتع به كل منهما.
الأهلي يتصدر ترتيب المسابقة برصيد ٧٥ نقطة ويسعى لإضافة ٣ نقاط «شرفية» إلى رصيده تكون بمثابة هدية للجماهير الحمراء، في حين أن الأبيض حصد ٦٨ نقطة والفوز أو الخسارة لن يؤثر على وجوده في المركز الثانى، ولكن الأكيد أن اللاعبين يحلمون بالوصول إلى النقطة ٧١ في جدول الترتيب وتقليص الفارق في النقاط مع الأهلي مع نهاية المطاف إلى ٤ نقاط فقط.
وفى آخر ٥ مباريات بين الفريقين في مختلف المسابقات، حقق الأهلي الفوز في ٣ مباريات أبرزها في السوبر المصرى مطلع الموسم الحالى، وتفوق الزمالك مرة في نهائى كأس مصر الموسم الماضى، وتعادلا في مباراة واحدة.
الأهلي يمتلك أقوى خط هجوم ودفاع في الدوري قبل خط النهاية، حيث سجل لاعبوه ٦٥ هدفًا، وتلقت شباكه ٢٤ هدفًا، بفارق هدف وحيد عن الزمالك، ثانى أقوى خط دفاع وهو مجال للمنافسة بينهما الليلة، حيث سيكون من المهم لكل منهما إنهاء المسابقة، وهو الفريق الذي تلقى أقل عدد من الأهداف في حين أن الزمالك سجل ٤٩ هدفًا في مسيرته.
الأهلي المتوج بلقب الدوري قبل بداية الموقعة المرتقبة يدخل المباراة سعيًا عن تحقيق فوز يخرج به من الأزمات التي تراكمت عليه في الفترة الماضية، فتحقيق الانتصار الليلة مهم من الناحية المعنوية للاعبين بعد السقوط أمام أسيك أبيدجان الإيفوارى في دوري أبطال أفريقيا، وهى الخسارة التي وضعت الأحمر على أعتاب الخروج من البطولة لو لم تلعب نتائج باقى المباريات لصالحه، كما أن الهولندى مارتن يول المدير الفنى يتطلع لتقديم هدية للجمهور الأحمر بالفوز على المنافس التقليدى في أول مباراة له على المقعد الفنى أمام الزمالك، خاصة بعد الانتقادات التي وجهت له في الفترة الأخيرة من جانب قطاع كبير من الجماهير.
أما الزمالك فيتطلع لـ«ضرب كرسى في الكلوب» على الأفراح الحمراء وتعويض خسارته للقب الدوري عن طريق الفوز على الغريم اللدود، فرغم المشاكل الإدارية التي مر بها الفريق في الفترة الماضية قبل استقرار الجهاز الفنى على البقاء على الأقل حتى إشعار آخر، إلا أن الأمور بدأت تنتظم بشكل جيد في ميت عقبة، كما يتطلع اللاعبون لتحقيق الفوز على الأهلي بعد أن خسر غالبية المباريات التي جمعت بينهما في السنوات الماضية، حيث يعود آخر فوز للأبيض على الأحمر في الدوري إلى يوم ٢١ مايو ٢٠٠٧ حين تفوق عليه بهدفين نظيفين، وهو هدف إستراتيجي لجمهور الفريق الأبيض يتطلع اللاعبون لتحقيقه في مباراة الليلة.
ومن المتوقع أن يبدأ الأهلي المباراة اليوم بتشكيل مكون من أحمد عادل عبد المنعم في حراسة المرمى، وأمامه رامى ربيعة، وأحمد حجازى، وأحمد فتحى في اليمين، وصبرى رحيل في الجهة اليسرى، وفى الوسط حسام غالى، وحسام عاشور، ورمضان صبحى، وفى الهجوم مؤمن زكريا، وعماد متعب، أو وليد سليمان، والغانى جون أنطوى، وقد يلعب عمرو السولية إلى جوار غالى وعاشور، وفى هذه الحالة سيلعب مؤمن ورمضان أو وليد خلف جون أنطوى، ويبقى عماد متعب إحدى الأوراق الرابحة يتم الدفع بها في الوقت المناسب.
أما الزمالك فمن المتوقع أن يلعب بتشكيل مكون من أحمد الشناوى، وأمامه على جبر، ومحمد كوفى، وحازم إمام، وحمادة طلبة، أو عادل جمعة، وفى الوسط يلعب طارق حامد وأحمد توفيق ومحمد إبراهيم، وأيمن حفنى خلف محمود كهربا، ويلعب كرأس حربة وحيد باسم مرسي الذي يعول عليه محمد حلمى المدير الفنى كثيرًا لاستغلال تراجع الدفاع الأحمر مؤخرًا.