شرطة تكساس قناص دالاس ضابط سابق بالجيش الأمريكي
السبت 09/يوليو/2016 - 11:13 ص
أعلنت وسائل إعلام أمريكية: أن الشرطة في ولاية تكساس تمكنت من تحديد هوية القناص المشتبه بضلوعه في قتل خمسة من أفراد الشرطة وإطلاق النار على آخرين خلال تظاهرة احتجاجا على مقتل رجلين من أصول أفريقية في مدينة دالاس، وأن ميكا جونسون (25 عاما) أطلق النار على 14 شخصا اثنين منهم من المدنيين قبل أن تقتله الشرطة وهو من المقيمين في المدينة الواقعة بولاية تكساس جنوب الولايات المتحدة.
وأضافت أن القاتل كان في الجيش الأمريكي وحارب في أفغانستان وهناك أسئلة عن إمكانية تعرضه لصدمة نفسية هناك، لافتة إلى إنه قناص محترف نصب الكمين للشرطة قبل قتله بروبوت إلكتروني يحمل متفجرة.
كما أكدت إن الدوافع عنصرية واستهدافه تحديدا رجال الشرطة البيض، وقال للشرطة أنها ردا على قتلهم مدنيين سود.
وقال الناطق باسم البيت الأبيض جوش ارنست، إنه تم إطلاع الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بشكل منتظم على الموقف بعد مقتل خمسة من رجال الشرطة وإصابة سبعة آخرين، وإنه شعر بخطورة الموقف حتى وإن كان على بعد «منطقة زمنية بفارق سبع ساعات» في قمة حلف شمال الاطلسي في بولندا.وأضاف جوش: «إن شغلنا الشاغل الآن هو دعم عائلات أولئك الذين قتلوا من رجال الشرطة».
كان الرئيس الأميركي باراك أوباما صرح في وقت سابق، الجمعة، من وارسو بأنه على الامريكيين دعم ضباط الشرطة الذين يؤدون عملهم يوميا مشيرا في الوقت ذاته إلى «التفاوت العرقي في نظام العدالة الأميركي».
وأضافت أن القاتل كان في الجيش الأمريكي وحارب في أفغانستان وهناك أسئلة عن إمكانية تعرضه لصدمة نفسية هناك، لافتة إلى إنه قناص محترف نصب الكمين للشرطة قبل قتله بروبوت إلكتروني يحمل متفجرة.
كما أكدت إن الدوافع عنصرية واستهدافه تحديدا رجال الشرطة البيض، وقال للشرطة أنها ردا على قتلهم مدنيين سود.
وقال الناطق باسم البيت الأبيض جوش ارنست، إنه تم إطلاع الرئيس الأمريكي باراك أوباما، بشكل منتظم على الموقف بعد مقتل خمسة من رجال الشرطة وإصابة سبعة آخرين، وإنه شعر بخطورة الموقف حتى وإن كان على بعد «منطقة زمنية بفارق سبع ساعات» في قمة حلف شمال الاطلسي في بولندا.وأضاف جوش: «إن شغلنا الشاغل الآن هو دعم عائلات أولئك الذين قتلوا من رجال الشرطة».
كان الرئيس الأميركي باراك أوباما صرح في وقت سابق، الجمعة، من وارسو بأنه على الامريكيين دعم ضباط الشرطة الذين يؤدون عملهم يوميا مشيرا في الوقت ذاته إلى «التفاوت العرقي في نظام العدالة الأميركي».