"ستموت قبل أن تكتب جملة مفيدة".. تعرف على أطرف إهداءات الكتب
الجمعة 02/مارس/2018 - 08:07 م
نسمة ريان
طباعة
إهداء أي كتاب بمثابة المفتاح الأول والأساسي الذي يعكس في الغالب شخصية كاتبه، ولا شك أن أول ما يفعله كل القارئين لكتاب جديد هو قراءة الإهداء أولًا، ولطالما تثير الإهداءات في الكتب الفضول، فالإهداء أشبه ما تكون بالدليل المرافق لشخصية صاحبه.
وحديثا أصبحت إهداءات الكتب مثيرة للجدل، وملفتة للإهتمام، وبدأت غريبة كنوعا من لفت أنظار القرآء، أو نوعًا من التجديد، والكثير منها بالفعل كان مثيرًا للجدل والآخر مضحك بعض الشئ، وإليك أطرف مقدمات الكتب:
-إلى مدرس اللغة العربية الذي قذف دفتر التعبير في وجهي وقال: ستموت قبل أن تكتب جملة مفيدة.
- إلى الذين لم يشتروا هذا الكتاب لأنهم لا يملكون ثمنه، إلى الذين لا يعرفون رياضة يومية سوى الركض وراء الرغيف، اهديكم كتابي الذي لن تقرأوه.
-الإهداء إلى.....، وحدها تستطيع قراءة الأسم !
- إلى أبي الذي رسمني، وأمي التي لونتني.
-إلى ذلك الموحد الذي علم والدي حرفة تصليح وابور الكاز، فتمكن أبي من اعالة اسرته.
-الخيبات لا تهدي.
- أهدي هذا الكتاب إلى حبيب لم يغادرني يومًا اسمه الدهشة.
-لكل أوغاذ العالم... لعنة كبيرة.
وحديثا أصبحت إهداءات الكتب مثيرة للجدل، وملفتة للإهتمام، وبدأت غريبة كنوعا من لفت أنظار القرآء، أو نوعًا من التجديد، والكثير منها بالفعل كان مثيرًا للجدل والآخر مضحك بعض الشئ، وإليك أطرف مقدمات الكتب:
-إلى مدرس اللغة العربية الذي قذف دفتر التعبير في وجهي وقال: ستموت قبل أن تكتب جملة مفيدة.
- إلى الذين لم يشتروا هذا الكتاب لأنهم لا يملكون ثمنه، إلى الذين لا يعرفون رياضة يومية سوى الركض وراء الرغيف، اهديكم كتابي الذي لن تقرأوه.
-الإهداء إلى.....، وحدها تستطيع قراءة الأسم !
- إلى أبي الذي رسمني، وأمي التي لونتني.
-إلى ذلك الموحد الذي علم والدي حرفة تصليح وابور الكاز، فتمكن أبي من اعالة اسرته.
-الخيبات لا تهدي.
- أهدي هذا الكتاب إلى حبيب لم يغادرني يومًا اسمه الدهشة.
-لكل أوغاذ العالم... لعنة كبيرة.